{"title":"纳吉布保存的声学和语言学现象","authors":"نعمة دهش فرحان خلاوي, غفران مزهر حمد","doi":"10.51930/jcois.21.72.0822","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"تسعى هذه الدراسة إلى توضيح ظواهر التعدد الصوتيّ، فقد أشار ديكرو إلى أنَّ تعدد الأصوات هي امتداد للسانيات، وعمل على ربطها بالملفوظ، فالملفوظ يحتوي على أطراف تلفظية، ممّا أدخل ديكرو تمييزًا مشابهًا بين (المتكلم والمتلفظين)، وبيّن أنَّ المتكلم هو من كان مسؤولًا عن التلفظ في الخطاب، ومن ظواهرها التي ذُكِرت مع تطبيق إجرائي، وهي: النفي الجدليّ، والسخرية، ومرجعيات الإحالة، التي جاءت لإظهار النصوص التداولية، ثم بيان ظواهر الكتل الدلالية وتمثلاتها في روايات نجيب محفوظ وقصصه.","PeriodicalId":424169,"journal":{"name":"Journal of the College of Islamic Sciences","volume":"46 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2022-12-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"ظواهر التعدد الصوتيّ والكتل الدلالية عند نجيب محفوظ\",\"authors\":\"نعمة دهش فرحان خلاوي, غفران مزهر حمد\",\"doi\":\"10.51930/jcois.21.72.0822\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"تسعى هذه الدراسة إلى توضيح ظواهر التعدد الصوتيّ، فقد أشار ديكرو إلى أنَّ تعدد الأصوات هي امتداد للسانيات، وعمل على ربطها بالملفوظ، فالملفوظ يحتوي على أطراف تلفظية، ممّا أدخل ديكرو تمييزًا مشابهًا بين (المتكلم والمتلفظين)، وبيّن أنَّ المتكلم هو من كان مسؤولًا عن التلفظ في الخطاب، ومن ظواهرها التي ذُكِرت مع تطبيق إجرائي، وهي: النفي الجدليّ، والسخرية، ومرجعيات الإحالة، التي جاءت لإظهار النصوص التداولية، ثم بيان ظواهر الكتل الدلالية وتمثلاتها في روايات نجيب محفوظ وقصصه.\",\"PeriodicalId\":424169,\"journal\":{\"name\":\"Journal of the College of Islamic Sciences\",\"volume\":\"46 1\",\"pages\":\"0\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2022-12-30\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"Journal of the College of Islamic Sciences\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.51930/jcois.21.72.0822\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Journal of the College of Islamic Sciences","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.51930/jcois.21.72.0822","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
ظواهر التعدد الصوتيّ والكتل الدلالية عند نجيب محفوظ
تسعى هذه الدراسة إلى توضيح ظواهر التعدد الصوتيّ، فقد أشار ديكرو إلى أنَّ تعدد الأصوات هي امتداد للسانيات، وعمل على ربطها بالملفوظ، فالملفوظ يحتوي على أطراف تلفظية، ممّا أدخل ديكرو تمييزًا مشابهًا بين (المتكلم والمتلفظين)، وبيّن أنَّ المتكلم هو من كان مسؤولًا عن التلفظ في الخطاب، ومن ظواهرها التي ذُكِرت مع تطبيق إجرائي، وهي: النفي الجدليّ، والسخرية، ومرجعيات الإحالة، التي جاءت لإظهار النصوص التداولية، ثم بيان ظواهر الكتل الدلالية وتمثلاتها في روايات نجيب محفوظ وقصصه.