{"title":"语言学和动语系的333e和381 e之间的语法论据","authors":"علي عيسى","doi":"10.53332/jfe.v16i1.777","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى بيان أنواع الحُجج النحويَّة الواردة في مسائل الاسم والفعل عند الزجَّاجيّ وابن الورَّاق من خلال كتابيهما (الإيضاح في علل النحو) و(علل النحو). وبيان دور هذه الحُجج والعلل في تفسير القاعدة النحويَّة وإثبات الحكم النحويّ. واتبع الباحث المنهج الوصفيِّ وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: أنَّ الزجَّاجيّ وابن الورَّاق أوردا في مسائل الاسم والفعل كثيرا من أنواع الحجج والعلل النحويَّة مع تفاوت بينهما في الكثرة، إنَّ الحجج النظريَّة والجدليَّة هي الأكثر إيرادا في الكتابين، وأن الحجج التعليميَّة التي لا تعدو وصف الظاهرة اللغويَّة هي الأفيد للتعلُّم تليها بعض العلل القياسيَّة وأما الحجج النظريَّة والجدليَّة لا تفيد في الغالب في التعلُّم لتعقُّدها ولأنها اجتهاديَّة. وأنَّ الزجَّاجيّ أكثر نقلا لحجج غيره من ابن الورَّاق، وأنَّ ابن الورَّاق كان متأثرا بالزجَّاجيّ ومتابعا له في كثير من الحجج والعلل النحويَّة. \n ","PeriodicalId":31041,"journal":{"name":"Journal of Inonu University Faculty of Education","volume":"2 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2022-02-28","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":"{\"title\":\"الحُجَجُ النحويَّةُ بين الزجَّاجيّ تـ337هـ والورَّاق تـ 381هـ في قسمَي الكلام الاسم والفعل\",\"authors\":\"علي عيسى\",\"doi\":\"10.53332/jfe.v16i1.777\",\"DOIUrl\":null,\"url\":null,\"abstract\":\"هدفت الدراسة إلى بيان أنواع الحُجج النحويَّة الواردة في مسائل الاسم والفعل عند الزجَّاجيّ وابن الورَّاق من خلال كتابيهما (الإيضاح في علل النحو) و(علل النحو). وبيان دور هذه الحُجج والعلل في تفسير القاعدة النحويَّة وإثبات الحكم النحويّ. واتبع الباحث المنهج الوصفيِّ وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: أنَّ الزجَّاجيّ وابن الورَّاق أوردا في مسائل الاسم والفعل كثيرا من أنواع الحجج والعلل النحويَّة مع تفاوت بينهما في الكثرة، إنَّ الحجج النظريَّة والجدليَّة هي الأكثر إيرادا في الكتابين، وأن الحجج التعليميَّة التي لا تعدو وصف الظاهرة اللغويَّة هي الأفيد للتعلُّم تليها بعض العلل القياسيَّة وأما الحجج النظريَّة والجدليَّة لا تفيد في الغالب في التعلُّم لتعقُّدها ولأنها اجتهاديَّة. وأنَّ الزجَّاجيّ أكثر نقلا لحجج غيره من ابن الورَّاق، وأنَّ ابن الورَّاق كان متأثرا بالزجَّاجيّ ومتابعا له في كثير من الحجج والعلل النحويَّة. \\n \",\"PeriodicalId\":31041,\"journal\":{\"name\":\"Journal of Inonu University Faculty of Education\",\"volume\":\"2 1\",\"pages\":\"\"},\"PeriodicalIF\":0.0000,\"publicationDate\":\"2022-02-28\",\"publicationTypes\":\"Journal Article\",\"fieldsOfStudy\":null,\"isOpenAccess\":false,\"openAccessPdf\":\"\",\"citationCount\":\"0\",\"resultStr\":null,\"platform\":\"Semanticscholar\",\"paperid\":null,\"PeriodicalName\":\"Journal of Inonu University Faculty of Education\",\"FirstCategoryId\":\"1085\",\"ListUrlMain\":\"https://doi.org/10.53332/jfe.v16i1.777\",\"RegionNum\":0,\"RegionCategory\":null,\"ArticlePicture\":[],\"TitleCN\":null,\"AbstractTextCN\":null,\"PMCID\":null,\"EPubDate\":\"\",\"PubModel\":\"\",\"JCR\":\"\",\"JCRName\":\"\",\"Score\":null,\"Total\":0}","platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"Journal of Inonu University Faculty of Education","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.53332/jfe.v16i1.777","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
الحُجَجُ النحويَّةُ بين الزجَّاجيّ تـ337هـ والورَّاق تـ 381هـ في قسمَي الكلام الاسم والفعل
هدفت الدراسة إلى بيان أنواع الحُجج النحويَّة الواردة في مسائل الاسم والفعل عند الزجَّاجيّ وابن الورَّاق من خلال كتابيهما (الإيضاح في علل النحو) و(علل النحو). وبيان دور هذه الحُجج والعلل في تفسير القاعدة النحويَّة وإثبات الحكم النحويّ. واتبع الباحث المنهج الوصفيِّ وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: أنَّ الزجَّاجيّ وابن الورَّاق أوردا في مسائل الاسم والفعل كثيرا من أنواع الحجج والعلل النحويَّة مع تفاوت بينهما في الكثرة، إنَّ الحجج النظريَّة والجدليَّة هي الأكثر إيرادا في الكتابين، وأن الحجج التعليميَّة التي لا تعدو وصف الظاهرة اللغويَّة هي الأفيد للتعلُّم تليها بعض العلل القياسيَّة وأما الحجج النظريَّة والجدليَّة لا تفيد في الغالب في التعلُّم لتعقُّدها ولأنها اجتهاديَّة. وأنَّ الزجَّاجيّ أكثر نقلا لحجج غيره من ابن الورَّاق، وأنَّ ابن الورَّاق كان متأثرا بالزجَّاجيّ ومتابعا له في كثير من الحجج والعلل النحويَّة.