{"title":"Visual Rhythm in the Poetry of Dr. Abdulaziz Al-Muqalih","authors":"عبد اللطيف عبده حسين المطري","doi":"10.36473/6fw24q17","DOIUrl":null,"url":null,"abstract":" يسعى هذا البحث إلى استقراء تقنيات الإيقاع البصري في شعر الدكتور عبد العزيز المقالح، وكشف العلاقة بين تلك التقنيات البصرية والدلالة. \n أما محاور البحث فسنتناول الإيقاع البصري- في شعر المقالح- من خلال الوقوف على أهم تقنياته البصرية المتوافرة، والمتمثلة في (السواد والبياض، التموُّج، الحذف، التقطيع، التجسيم، عنوان النص وحواشيه، علامات الترقيم). \n وقد توصل البحث إلى النتائج الآتية: \n \nأن المقالح يميل إلى التنويع في البنية الإيقاعية لشعره، تمثل ذلك في توظيف تقنية الإيقاع البصري في صوره المختلفة. \nأن الإيقاع البصري يمثِّل عنصراً إيقاعياً تكوينيا فاعلا في تجسيد التجربة الشعرية عند المقالح. \nأن توظيف المقالح لتقنيات الإيقاع البصري لم يكن خبط عشواء، بل كان توظيفا منبثقا من التجربة، ويَنمّ عن وعي تام بهذه التقنيات الإيقاعية متحررا من التكلف. \n","PeriodicalId":502243,"journal":{"name":"ALUSTATH JOURNAL FOR HUMAN AND SOCIAL SCIENCES","volume":"57 4","pages":""},"PeriodicalIF":0.0000,"publicationDate":"2024-03-15","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":"0","resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":null,"PeriodicalName":"ALUSTATH JOURNAL FOR HUMAN AND SOCIAL SCIENCES","FirstCategoryId":"1085","ListUrlMain":"https://doi.org/10.36473/6fw24q17","RegionNum":0,"RegionCategory":null,"ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":null,"EPubDate":"","PubModel":"","JCR":"","JCRName":"","Score":null,"Total":0}
引用次数: 0
Abstract
يسعى هذا البحث إلى استقراء تقنيات الإيقاع البصري في شعر الدكتور عبد العزيز المقالح، وكشف العلاقة بين تلك التقنيات البصرية والدلالة.
أما محاور البحث فسنتناول الإيقاع البصري- في شعر المقالح- من خلال الوقوف على أهم تقنياته البصرية المتوافرة، والمتمثلة في (السواد والبياض، التموُّج، الحذف، التقطيع، التجسيم، عنوان النص وحواشيه، علامات الترقيم).
وقد توصل البحث إلى النتائج الآتية:
أن المقالح يميل إلى التنويع في البنية الإيقاعية لشعره، تمثل ذلك في توظيف تقنية الإيقاع البصري في صوره المختلفة.
أن الإيقاع البصري يمثِّل عنصراً إيقاعياً تكوينيا فاعلا في تجسيد التجربة الشعرية عند المقالح.
أن توظيف المقالح لتقنيات الإيقاع البصري لم يكن خبط عشواء، بل كان توظيفا منبثقا من التجربة، ويَنمّ عن وعي تام بهذه التقنيات الإيقاعية متحررا من التكلف.