Pub Date : 2020-09-01DOI: 10.53285/artsep.v1i7.208
خديجة عبود آل معدي
هدف البحث الحالي إلى معرفة مستوى الثقة الانفعالية لدى طالبات جامعة الملك خالد بأبها، والتعرف على الفروق في الثقة الانفعالية لديهن تبعا للتخصص، والمستوى الدراسي. وتكونت عينة البحث من (300) طالبة من مختلف كليات جامعة الملك خالد (العلمية والنظرية) ممن تتراوح أعمارهن بين (19- 25) عاماً، بمتوسط عمري قدره (22.85) عاماً، وانحراف معياري قدره (2.26) عاماً، ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام مقياس الثقة الانفعالية، من إعداد (جابر وصدام, 2016) المكون من (42) عبارة موزعة على أربعة مجالات، هي: مجال ترويض الطبع (10عبارات)، ومجال تهدئة الحساسية الانفعالية (11 عبارة)، ومجال تسخير العادات (10 عبارات)، وديمومة الثقة الانفعالية، ويتضمن (11 عبارة). ولتحليل نتائج البحث تم استخدام معادلة ألفا كرونباخ، ومعادلة سبيرمان براون لتصحيح طول التجزئة النصفية، والمتوسط والانحراف المعياري لتحديد مستوى المتغيرات لدى أفراد العينة، واختبار (ت) لعينة واحدة لدلالة الفروق بين الوسط الفرضي ومتوسط درجات العينة على مقياس الثقة الانفعالية، واختبار (ت) للعينات المستقلة لدلالة الفروق في الثقة الانفعالية للتخصص والمستوى الدراسي. وأسفرت نتائج البحث عن وجود مستوى متوسط من الثقة الانفعالية لدى طالبات جامعة الملك خالد بأبها، كما توجد فروق في الثقة الانفعالية لدى عينة البحث تبعاً للتخصص لصالح التخصصات العلمية والمستوى الدراسي الثامن. كما خرج البحث بمجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.
{"title":"الثقة الانفعالية لدى طالبات جامعة الملك خالد","authors":"خديجة عبود آل معدي","doi":"10.53285/artsep.v1i7.208","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i7.208","url":null,"abstract":"هدف البحث الحالي إلى معرفة مستوى الثقة الانفعالية لدى طالبات جامعة الملك خالد بأبها، والتعرف على الفروق في الثقة الانفعالية لديهن تبعا للتخصص، والمستوى الدراسي. وتكونت عينة البحث من (300) طالبة من مختلف كليات جامعة الملك خالد (العلمية والنظرية) ممن تتراوح أعمارهن بين (19- 25) عاماً، بمتوسط عمري قدره (22.85) عاماً، وانحراف معياري قدره (2.26) عاماً، ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام مقياس الثقة الانفعالية، من إعداد (جابر وصدام, 2016) المكون من (42) عبارة موزعة على أربعة مجالات، هي: مجال ترويض الطبع (10عبارات)، ومجال تهدئة الحساسية الانفعالية (11 عبارة)، ومجال تسخير العادات (10 عبارات)، وديمومة الثقة الانفعالية، ويتضمن (11 عبارة). ولتحليل نتائج البحث تم استخدام معادلة ألفا كرونباخ، ومعادلة سبيرمان براون لتصحيح طول التجزئة النصفية، والمتوسط والانحراف المعياري لتحديد مستوى المتغيرات لدى أفراد العينة، واختبار (ت) لعينة واحدة لدلالة الفروق بين الوسط الفرضي ومتوسط درجات العينة على مقياس الثقة الانفعالية، واختبار (ت) للعينات المستقلة لدلالة الفروق في الثقة الانفعالية للتخصص والمستوى الدراسي. وأسفرت نتائج البحث عن وجود مستوى متوسط من الثقة الانفعالية لدى طالبات جامعة الملك خالد بأبها، كما توجد فروق في الثقة الانفعالية لدى عينة البحث تبعاً للتخصص لصالح التخصصات العلمية والمستوى الدراسي الثامن. كما خرج البحث بمجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"105 3 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-09-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"133679180","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-09-01DOI: 10.53285/artsep.v1i7.210
عبدالله أحمد القحفة
هدف البحث إلى تحديد مستوى توافر معايير الجودة في المقررات الدراسية بكلية التربية من وجهة نظر طلبة الكلية والتحليل الإحصائي للنتائج، ولتحقيق هدف البحث تم بناء قائمة بمعايير جودة المقررات الدراسية تكونت من (90) معيارًا موزعة في عشرة محاور رئيسة، وكشوفات نتائج الطلبة بمقرري (مقدمة حاسوب، وعلم النفس)، وتم تطبيق أدوات البحث على عينة تكونت من (100) طالب وطالبة بكلية التربية /النادرة- جامعة إب، وبعد الانتهاء من تطبيق أدوات البحث تم جمع البيانات وتحليلها، وقد أسفرت النتائج عن توفر معايير الجودة في مقرري (مقدمة حاسوب، وعلم النفس) بشكل عام بمستوى متوسط (3.05)،(3.20) على التوالي، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات نتائج التحصيل العلمي في المقررين، لصالح مقرر (مقدمة حاسوب)، في حين لم تظهر فروق دالة إحصائيا بين متوسطات تقدير آراء الطلبة في المقررين، كما وجدت فروق دالة إحصائيا بين نتائج الطلبة في (التحصيل العلمي، وتقدير آرائهم) في المقررين لصالح تقدير الآراء، وبلغت قيمة علاقة الارتباط (0.13)؛ ما يدل على ضعف العلاقة بين نتائج التحصيل العلمي وتقدير الآراء، وهذه النتائج تدل على ضعف توافر معايير الجودة في المقررات الدراسية، وقد أوصى الباحث بأهمية تطبيق معايير الجودة على كافة المقررات، كما اقترح تنفيذ دراسات أخرى مماثلة لاستكمال تقييم بقية المقررات الدراسية والبرامج الأكاديمية بالكلية.
{"title":"مستوى توافر معايير الجودة في المقررات الدراسية بكلية التربية النادرة- جامعة إب، من وجهة نظر طلبة الكلية","authors":"عبدالله أحمد القحفة","doi":"10.53285/artsep.v1i7.210","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i7.210","url":null,"abstract":"هدف البحث إلى تحديد مستوى توافر معايير الجودة في المقررات الدراسية بكلية التربية من وجهة نظر طلبة الكلية والتحليل الإحصائي للنتائج، ولتحقيق هدف البحث تم بناء قائمة بمعايير جودة المقررات الدراسية تكونت من (90) معيارًا موزعة في عشرة محاور رئيسة، وكشوفات نتائج الطلبة بمقرري (مقدمة حاسوب، وعلم النفس)، وتم تطبيق أدوات البحث على عينة تكونت من (100) طالب وطالبة بكلية التربية /النادرة- جامعة إب، وبعد الانتهاء من تطبيق أدوات البحث تم جمع البيانات وتحليلها، وقد أسفرت النتائج عن توفر معايير الجودة في مقرري (مقدمة حاسوب، وعلم النفس) بشكل عام بمستوى متوسط (3.05)،(3.20) على التوالي، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات نتائج التحصيل العلمي في المقررين، لصالح مقرر (مقدمة حاسوب)، في حين لم تظهر فروق دالة إحصائيا بين متوسطات تقدير آراء الطلبة في المقررين، كما وجدت فروق دالة إحصائيا بين نتائج الطلبة في (التحصيل العلمي، وتقدير آرائهم) في المقررين لصالح تقدير الآراء، وبلغت قيمة علاقة الارتباط (0.13)؛ ما يدل على ضعف العلاقة بين نتائج التحصيل العلمي وتقدير الآراء، وهذه النتائج تدل على ضعف توافر معايير الجودة في المقررات الدراسية، وقد أوصى الباحث بأهمية تطبيق معايير الجودة على كافة المقررات، كما اقترح تنفيذ دراسات أخرى مماثلة لاستكمال تقييم بقية المقررات الدراسية والبرامج الأكاديمية بالكلية.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"30 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-09-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"130351993","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-09-01DOI: 10.53285/artsep.v1i7.211
حمد البلهيد
يتناول هذا البحث "منهجيّة تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية"، ويقدم نماذج تدريسيَّة من بعض تلك الجامعات، مبتدئاً بنماذج من أمريكا، ثمَّ بريطانيا، وبعض دول أوروبا؛ لبيان واقع تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية، ومقارنة ذلك بواقع تدريسه في الجامعات العربية، ويتناول البحث محاور الأدب: بناءً ومحتوىً وتنفيذاً، وبيان الاختلاف بين الجامعات الغربية في عرض الأدب العربي وتدريسه وتقويمه وتمثيله، كما يُفترض أن يُقدم للدارسين من الناطقين بغير العربية. وقد توصل البحث إلى جملة من النتائج، من أهمها أن منهجية تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية تختلف عن منهجية تدريسه في الجامعات العربية في المهارات التطبيقية، كما أن تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية يمنح الطالب مزيدًا من الحرية في اختيار دراسته الأدب العربي مستقلاً، أو دراسته مع آداب أخرى، كما يمنحه فرصة اختيار النصوص التي يرغب في دراستها، فضلا عن أن تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية قد يتأثر ببعض توجهات الجامعة، أو شوائب من الأيديولوجيا التي ينطلق منها أستاذ المقرر.
{"title":"منهجيَّة تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية - دراسة مقارنة بين بعض الجامعات الغربية والعربية","authors":"حمد البلهيد","doi":"10.53285/artsep.v1i7.211","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i7.211","url":null,"abstract":"يتناول هذا البحث \"منهجيّة تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية\"، ويقدم نماذج تدريسيَّة من بعض تلك الجامعات، مبتدئاً بنماذج من أمريكا، ثمَّ بريطانيا، وبعض دول أوروبا؛ لبيان واقع تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية، ومقارنة ذلك بواقع تدريسه في الجامعات العربية، ويتناول البحث محاور الأدب: بناءً ومحتوىً وتنفيذاً، وبيان الاختلاف بين الجامعات الغربية في عرض الأدب العربي وتدريسه وتقويمه وتمثيله، كما يُفترض أن يُقدم للدارسين من الناطقين بغير العربية. وقد توصل البحث إلى جملة من النتائج، من أهمها أن منهجية تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية تختلف عن منهجية تدريسه في الجامعات العربية في المهارات التطبيقية، كما أن تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية يمنح الطالب مزيدًا من الحرية في اختيار دراسته الأدب العربي مستقلاً، أو دراسته مع آداب أخرى، كما يمنحه فرصة اختيار النصوص التي يرغب في دراستها، فضلا عن أن تدريس الأدب العربي في الجامعات الغربية قد يتأثر ببعض توجهات الجامعة، أو شوائب من الأيديولوجيا التي ينطلق منها أستاذ المقرر.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"22 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-09-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"129144084","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-09-01DOI: 10.53285/artsep.v1i7.212
محمد عبد الجليل ناجي المليكي, زمزم صالح سعد الخولاني
أصبح النزوح القسري الداخلي إحدى الظواهر البينية التي يُعنى الباحثون والمنظمات والمجتمع المحلي بدراستها وتشخيصها؛ لذلك، هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على حجم ظاهرة النزوح القسري الداخلي في اليمن واحتياجاته والمعالجات الممكنة. ولتحقيق أهداف الدراسة، استخدم الباحثان المنهج الوصفي بطريقتيه التحليلية والمسحية، كما تم استخدام المقابلة المقننة المغلقة بوصفها أداة لجمع البيانات والمعلومات من عينة الدراسة التي تم اختيارها وفقاً لأسلوب العينات القصدية والصدفية، وتكونت العينة من (116) نازحاً من النازحين البالغين من الذكور والإناث في خمس محافظات يمنية، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أهمها: أن عدد النازحين داخلياً باليمن (3,457,590) نازحاً تقريباً، يمثلون (%11.4) من سكان اليمن، وأن احتياجات النازحين القسريين داخلياً في اليمن في ضوء هرم ماسلو للاحتياجات لدى عينة الدراسة ترتبت توالياً على النحو الآتي: الاحتياجات الفيسيولوجية بنسبة (%58.3)، واحتياجات تقدير الذات بنسبة (%55.9)، واحتياجات الأمن والسلامة بنسبة %53))، واحتياجات تحقيق الذات بنسبة (%40)، وأخيراً الاحتياجات الاجتماعية بنسبة %28.8))، وعلاوة على ذلك، تم تقديم عدد من التوصيات والمعالجات الممكنة التي تُساعد في حل بعض المشاكل المتعلقة بالنازحين.
{"title":"النزوح القسري الداخلي في اليمن: الحجم، الاحتياجات، والمعالجات الممكنة","authors":"محمد عبد الجليل ناجي المليكي, زمزم صالح سعد الخولاني","doi":"10.53285/artsep.v1i7.212","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i7.212","url":null,"abstract":"أصبح النزوح القسري الداخلي إحدى الظواهر البينية التي يُعنى الباحثون والمنظمات والمجتمع المحلي بدراستها وتشخيصها؛ لذلك، هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على حجم ظاهرة النزوح القسري الداخلي في اليمن واحتياجاته والمعالجات الممكنة. ولتحقيق أهداف الدراسة، استخدم الباحثان المنهج الوصفي بطريقتيه التحليلية والمسحية، كما تم استخدام المقابلة المقننة المغلقة بوصفها أداة لجمع البيانات والمعلومات من عينة الدراسة التي تم اختيارها وفقاً لأسلوب العينات القصدية والصدفية، وتكونت العينة من (116) نازحاً من النازحين البالغين من الذكور والإناث في خمس محافظات يمنية، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أهمها: أن عدد النازحين داخلياً باليمن (3,457,590) نازحاً تقريباً، يمثلون (%11.4) من سكان اليمن، وأن احتياجات النازحين القسريين داخلياً في اليمن في ضوء هرم ماسلو للاحتياجات لدى عينة الدراسة ترتبت توالياً على النحو الآتي: الاحتياجات الفيسيولوجية بنسبة (%58.3)، واحتياجات تقدير الذات بنسبة (%55.9)، واحتياجات الأمن والسلامة بنسبة %53))، واحتياجات تحقيق الذات بنسبة (%40)، وأخيراً الاحتياجات الاجتماعية بنسبة %28.8))، وعلاوة على ذلك، تم تقديم عدد من التوصيات والمعالجات الممكنة التي تُساعد في حل بعض المشاكل المتعلقة بالنازحين.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"3 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-09-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"129449568","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-09-01DOI: 10.53285/artsep.v1i7.209
عادل علي أحمد الورافي, أكرم عبدالرزاق العماري, منال سید محمد أحمد, ياسمين علي دغبس
هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية برمجية تعليمية قائمة على الرسوم المتحركة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى تلميذات الصف الثاني من مرحلة التعليم الأساسي بمحافظة إبّ، وقد استخدم الباحثون المنهج شبه التجريبي، حيث تكونت عينة البحث من (60) تلميذة من تلميذات الصف الثاني من مرحلة التعليم الأساسي، بمدارس الأمجاد الحديثة، في محافظة إب، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين متساويتين: ضابطة، عددها (30) تلميذة، جرى تدريسها بالطريقة التقليدية، وتجريبية مكونة من (30) تلميذة، جرى تدريسها باستخدام البرمجية التعليمية القائمة على الرسوم المتحركة، وتكونت أداة البحث من اختبار لقياس مهارات التفكير الإبداعي (الطلاقة، المرونة، الأصالة)، وكان من أهم النتائج وجود فرق دال إحصائيًا لمهارات التفكير الإبداعي كلٍّ على حدة، وبوصفها مجموع مهارات ولصالح المجموعة التجريبية، كما وجد أثر كبير للبرمجية التعليمية القائمة على الرسوم المتحركة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى التلميذات، وتوصل البحث إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات.
{"title":"فاعلية برمجية تعليمية قائمة على الرسوم المتحركة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي في مادة العلوم لدى تلميذات الصف الثاني من مرحلة التعليم الأساسي في محافظه إبّ","authors":"عادل علي أحمد الورافي, أكرم عبدالرزاق العماري, منال سید محمد أحمد, ياسمين علي دغبس","doi":"10.53285/artsep.v1i7.209","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i7.209","url":null,"abstract":"هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية برمجية تعليمية قائمة على الرسوم المتحركة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى تلميذات الصف الثاني من مرحلة التعليم الأساسي بمحافظة إبّ، وقد استخدم الباحثون المنهج شبه التجريبي، حيث تكونت عينة البحث من (60) تلميذة من تلميذات الصف الثاني من مرحلة التعليم الأساسي، بمدارس الأمجاد الحديثة، في محافظة إب، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين متساويتين: ضابطة، عددها (30) تلميذة، جرى تدريسها بالطريقة التقليدية، وتجريبية مكونة من (30) تلميذة، جرى تدريسها باستخدام البرمجية التعليمية القائمة على الرسوم المتحركة، وتكونت أداة البحث من اختبار لقياس مهارات التفكير الإبداعي (الطلاقة، المرونة، الأصالة)، وكان من أهم النتائج وجود فرق دال إحصائيًا لمهارات التفكير الإبداعي كلٍّ على حدة، وبوصفها مجموع مهارات ولصالح المجموعة التجريبية، كما وجد أثر كبير للبرمجية التعليمية القائمة على الرسوم المتحركة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى التلميذات، وتوصل البحث إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"9 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-09-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"129447138","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-06-01DOI: 10.53285/artsep.v1i6.205
ألطاف ياسين خضر علي
تعد الأناشيد من وسائل تعليم الأطفال المهمة جدا في رياض الأطفال, ولاستعمالها أهداف تربوية، واجتماعية، وعلمية... إلخ, ولأهميتها فقد سعت الباحثة إلى التعرف على توظيف الأناشيد المقدمة في رياض الأطفال لمواجهة الإرهاب الاجتماعي, ومن أجل التحقق من الهدف قامت الباحثة بجمع الأناشيد من كتيبات خاصة من رياض الأطفال بمساعدة معلمات في رياض حكومية, وباستعمال تحليل المحتوى (وحدة الفكرة) وجدت الباحثة أن الأناشيد تتعرض لموضوعات مختلفة، إلا أن موضوع مواجهة الإرهاب الاجتماعي قليل جدا؛ لذلك توصي الباحثة بعدد من التوصيات من بينها تأليف أناشيد تنشر السلام الاجتماعي والمجتمعي ومواجهة هذا النوع من الإرهاب.
{"title":"توظيف الأناشيد في رياض الأطفال لمواجهة الإرهاب الاجتماعي","authors":"ألطاف ياسين خضر علي","doi":"10.53285/artsep.v1i6.205","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i6.205","url":null,"abstract":"تعد الأناشيد من وسائل تعليم الأطفال المهمة جدا في رياض الأطفال, ولاستعمالها أهداف تربوية، واجتماعية، وعلمية... إلخ, ولأهميتها فقد سعت الباحثة إلى التعرف على توظيف الأناشيد المقدمة في رياض الأطفال لمواجهة الإرهاب الاجتماعي, ومن أجل التحقق من الهدف قامت الباحثة بجمع الأناشيد من كتيبات خاصة من رياض الأطفال بمساعدة معلمات في رياض حكومية, وباستعمال تحليل المحتوى (وحدة الفكرة) وجدت الباحثة أن الأناشيد تتعرض لموضوعات مختلفة، إلا أن موضوع مواجهة الإرهاب الاجتماعي قليل جدا؛ لذلك توصي الباحثة بعدد من التوصيات من بينها تأليف أناشيد تنشر السلام الاجتماعي والمجتمعي ومواجهة هذا النوع من الإرهاب.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"28 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-06-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"126212272","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-04-01DOI: 10.53285/artsep.v1i5.201
انشراح أحمد إسماعيل غالب
هدف البحث إلى صياغة رؤية مقترحة لإدارة أزمات مؤسسات التعليم العالي بالجمهورية اليمنية أثناء الحرب، من خلال التعرف على الأزمات الاقتصادية، والاجتماعية، والتعليمية التي تعاني منها تلك المؤسسات، وأكثر الأزمات تأثيرًا، ومدى توفر معالجات لها، وهل تختلف الأزمات قبل الحرب عن الأزمات أثناء الحرب، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وأداة المقابلة التي اشتملت على ثلاثة أسئلة مفتوحة تضمنت (13) محورًا فرعيًا، وثلاثة أسئلة مغلقة، وطبقت الأداة على عينة مكونة من (33) خبيرًا أكاديميًا من جامعات تعز، وعدن، وصنعاء، وإب، والحديدة، وقد أظهرت النتائج وجود أزمات اقتصادية، واجتماعية، وتعليمية في مؤسسات التعليم العالي أفرزتها الحرب، كما أظهرت أن أكثر الأزمات تأثيرًا هي الأزمات الاقتصادية، فالأزمات الاجتماعية، وأخيرًا الأزمات التعليمية، وكشفت عن عدم وجود معالجات ملموسة كافية لتلك الأزمات من قبل وزارة التعليم العالي ومؤسساته، واختلاف الأزمات التي ظهرت أثناء الحرب عن الأزمات التي كانت قبل الحرب.
{"title":"رؤية مقترحة لإدارة أزمات مؤسسات التعليم العالي بالجمهورية اليمنية أثناء الحرب","authors":"انشراح أحمد إسماعيل غالب","doi":"10.53285/artsep.v1i5.201","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i5.201","url":null,"abstract":"هدف البحث إلى صياغة رؤية مقترحة لإدارة أزمات مؤسسات التعليم العالي بالجمهورية اليمنية أثناء الحرب، من خلال التعرف على الأزمات الاقتصادية، والاجتماعية، والتعليمية التي تعاني منها تلك المؤسسات، وأكثر الأزمات تأثيرًا، ومدى توفر معالجات لها، وهل تختلف الأزمات قبل الحرب عن الأزمات أثناء الحرب، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وأداة المقابلة التي اشتملت على ثلاثة أسئلة مفتوحة تضمنت (13) محورًا فرعيًا، وثلاثة أسئلة مغلقة، وطبقت الأداة على عينة مكونة من (33) خبيرًا أكاديميًا من جامعات تعز، وعدن، وصنعاء، وإب، والحديدة، وقد أظهرت النتائج وجود أزمات اقتصادية، واجتماعية، وتعليمية في مؤسسات التعليم العالي أفرزتها الحرب، كما أظهرت أن أكثر الأزمات تأثيرًا هي الأزمات الاقتصادية، فالأزمات الاجتماعية، وأخيرًا الأزمات التعليمية، وكشفت عن عدم وجود معالجات ملموسة كافية لتلك الأزمات من قبل وزارة التعليم العالي ومؤسساته، واختلاف الأزمات التي ظهرت أثناء الحرب عن الأزمات التي كانت قبل الحرب.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"7 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-04-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"123748109","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-04-01DOI: 10.35201/0246-013-002-001
خديجة أحمد أحمد السياغي
هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة لدى الأطفال المعاقين بصريًّا في الجمهورية اليمنية, كما هدفت إلى التعرف على الفروق في مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة لدى الأطفال المعاقين بصريًّا؛ وفقًا لعدد من المتغيرات: (المحافظة, النوع, التحصيل الدراسي, مستوى تعليم الأب والأم, المستوى الاقتصادي للأسرة, درجة الإعاقة), واستخدمت الباحثتان مقياس الأمن النفسي تقنين (مخيمر, 2003), ومقياس الكفاية المدركة تقنين (زايد, 2004), واعتمدت المنهج الوصفي, وتكونت عينة الدراسة من (150) معاقًا ومعاقةً في عدد من مراكز الأطفال المعاقين بصريًّا, في محافظات: (صنعاء, تعز, الحديدة, إب), وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: وجود علاقة طردية بين الأمن النفسي والكفاية المدركة, وأن مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة مرتفع لدى الأطفال المعاقين بصريًّا, ولا توجد فروق في مستوى الأمن النفسي وفقاً لمتغير المحافظة, إلا أنه توجد فروق في الكفاية المدركة؛ لصالح محافظتي (الحديدة , وإب), كما وجدت فروق بين الجنسين في مستوى الأمن النفسي لصالح الذكور, وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق في مستوى الأمن النفسي وفقًا لتعليم الأب؛ لصالح (التعليم الجامعي, والدبلوم), ولا توجد فروق في مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة وفقًا لمتغيرات (المستوى الاقتصادي للأسرة, ودرجة الإعاقة, والتحصيل الدراسي).
{"title":"مستوى الأمن النفسي وعلاقته بالكفاية المدركة لدى الأطفال المعاقين بصريًا في الجمهورية اليمنية وفق عدد من المتغيرات","authors":"خديجة أحمد أحمد السياغي","doi":"10.35201/0246-013-002-001","DOIUrl":"https://doi.org/10.35201/0246-013-002-001","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة لدى الأطفال المعاقين بصريًّا في الجمهورية اليمنية, كما هدفت إلى التعرف على الفروق في مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة لدى الأطفال المعاقين بصريًّا؛ وفقًا لعدد من المتغيرات: (المحافظة, النوع, التحصيل الدراسي, مستوى تعليم الأب والأم, المستوى الاقتصادي للأسرة, درجة الإعاقة), واستخدمت الباحثتان مقياس الأمن النفسي تقنين (مخيمر, 2003), ومقياس الكفاية المدركة تقنين (زايد, 2004), واعتمدت المنهج الوصفي, وتكونت عينة الدراسة من (150) معاقًا ومعاقةً في عدد من مراكز الأطفال المعاقين بصريًّا, في محافظات: (صنعاء, تعز, الحديدة, إب), وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: وجود علاقة طردية بين الأمن النفسي والكفاية المدركة, وأن مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة مرتفع لدى الأطفال المعاقين بصريًّا, ولا توجد فروق في مستوى الأمن النفسي وفقاً لمتغير المحافظة, إلا أنه توجد فروق في الكفاية المدركة؛ لصالح محافظتي (الحديدة , وإب), كما وجدت فروق بين الجنسين في مستوى الأمن النفسي لصالح الذكور, وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق في مستوى الأمن النفسي وفقًا لتعليم الأب؛ لصالح (التعليم الجامعي, والدبلوم), ولا توجد فروق في مستوى الأمن النفسي والكفاية المدركة وفقًا لمتغيرات (المستوى الاقتصادي للأسرة, ودرجة الإعاقة, والتحصيل الدراسي).","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"35 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-04-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125552760","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-03-01DOI: 10.46316/1676-005-017-021
إنشراح أحمد إسماعيل غالب
هدف البحث إلى تقديم تصور مقترح لتطوير الكفايات الإدارية لأمناء الكليات في جامعة تعز، من خلال التعرف على مستوى توفر الكفايات الإدارية لديهم في ضوء مبادئ إدارة الجودة الشاملة، و معرفة ما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في تقدير أفراد العينة لمستوى توفر الكفايات الإدارية تعزى لمتغيرات الجنس، والكلية، وسنوات الخبرة. وقد استخدم البحث المنهج الوصفي بنوعيه المسحي والتطويري، والاستبانة أداةً لجمع البيانات، وتكونت من (55) فقرة موزعة على خمسة مجالات، هي: القيادة الفعالة، اتخاذ القرارات الفعالة، التخطيط الاستراتيجي، المشاركة والعمل الجماعي، التحسين المستمر. وطبقت الأداة على عينة مكونة من (83) موظفًا وموظفة من كليات جامعة تعز، وقد أظهرت النتائج عدم توفر الكفايات الإدارية لدى أمناء الكليات، وبمتوسط حسابي بلغ (1.17)، وانحراف معياري بلغ (0.29)، وترتبت المجالات تنازليًا ابتداءً بالقيادة الفاعلة، يليه اتخاذ القرارات الفاعلة، ثم المشاركة والعمل الجماعي، فالتحسين المستمر، وأخيرًا التخطيط الاستراتيجي، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الكلية لصالح الكليات التطبيقية، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري الجنس، وسنوات الخبرة، وقدم البحث تصورًا مقترحًا لتطوير الكفايات الإدارية.
{"title":"تصور مقترح لتطوير الكفايات الإدارية لأمناء الكليات بجامعة تعز في ضوء مبادئ إدارة الجودة الشاملة","authors":"إنشراح أحمد إسماعيل غالب","doi":"10.46316/1676-005-017-021","DOIUrl":"https://doi.org/10.46316/1676-005-017-021","url":null,"abstract":"هدف البحث إلى تقديم تصور مقترح لتطوير الكفايات الإدارية لأمناء الكليات في جامعة تعز، من خلال التعرف على مستوى توفر الكفايات الإدارية لديهم في ضوء مبادئ إدارة الجودة الشاملة، و معرفة ما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في تقدير أفراد العينة لمستوى توفر الكفايات الإدارية تعزى لمتغيرات الجنس، والكلية، وسنوات الخبرة. وقد استخدم البحث المنهج الوصفي بنوعيه المسحي والتطويري، والاستبانة أداةً لجمع البيانات، وتكونت من (55) فقرة موزعة على خمسة مجالات، هي: القيادة الفعالة، اتخاذ القرارات الفعالة، التخطيط الاستراتيجي، المشاركة والعمل الجماعي، التحسين المستمر. وطبقت الأداة على عينة مكونة من (83) موظفًا وموظفة من كليات جامعة تعز، وقد أظهرت النتائج عدم توفر الكفايات الإدارية لدى أمناء الكليات، وبمتوسط حسابي بلغ (1.17)، وانحراف معياري بلغ (0.29)، وترتبت المجالات تنازليًا ابتداءً بالقيادة الفاعلة، يليه اتخاذ القرارات الفاعلة، ثم المشاركة والعمل الجماعي، فالتحسين المستمر، وأخيرًا التخطيط الاستراتيجي، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الكلية لصالح الكليات التطبيقية، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري الجنس، وسنوات الخبرة، وقدم البحث تصورًا مقترحًا لتطوير الكفايات الإدارية.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"68 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-03-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"134240808","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2020-03-01DOI: 10.53285/artsep.v1i4.197
عارف محمد علي مصلح محيي الدين
هدفت الدراسة الحالية إلى تقديم رؤية مقترحة لإنشاء دبلوم تأهيلي متخصص في إطار قسم تعليم الكبار والتعليم المستمر بكلية التربية، في جامعة إب؛ لتأهيل الباحثين والمتخصصين في مجال تعليم الكبار والتعليم المستمر، وخاصة أولئك الموظفين في مراكز محو الأمية وتعليم الكبار؛ بهدف تأهيلهم وتدريبهم وتزويدهم بكل المستجدات والطرق والأساليب الحديثة في هذا المجال، ومساندة توجه جامعة إب في تطوير برامجها الأكاديمية والتنموية بصورة شاملة، وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها تقديم الرؤية المقترحة التي تتناول الأهداف والبرامج والمؤهلات.
{"title":"رؤية تربوية مقترحة لتطوير برنامج تعليم الكبار والتعليم المستمر بكلية التربية، جامعة إب","authors":"عارف محمد علي مصلح محيي الدين","doi":"10.53285/artsep.v1i4.197","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i4.197","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية إلى تقديم رؤية مقترحة لإنشاء دبلوم تأهيلي متخصص في إطار قسم تعليم الكبار والتعليم المستمر بكلية التربية، في جامعة إب؛ لتأهيل الباحثين والمتخصصين في مجال تعليم الكبار والتعليم المستمر، وخاصة أولئك الموظفين في مراكز محو الأمية وتعليم الكبار؛ بهدف تأهيلهم وتدريبهم وتزويدهم بكل المستجدات والطرق والأساليب الحديثة في هذا المجال، ومساندة توجه جامعة إب في تطوير برامجها الأكاديمية والتنموية بصورة شاملة، وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها تقديم الرؤية المقترحة التي تتناول الأهداف والبرامج والمؤهلات.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"53 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-03-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116124076","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
京公网安备 11010802042870号
京ICP备2023020795号-1
扫码关注我们
求助内容：
应助结果提醒方式：