Pub Date : 2023-03-13DOI: 10.53285/artsep.v5i1.1378
وديان الوابل, صبرين صلاح تعلب
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الأداء التفاضلي لفقرات اختبار الذكاء الثلاثي تبعا لمتغيري الجنس والتخصص، على عينة قوامها (201) طالب بجامعة القصيم من الجنسين (99 ذكرا، 114 أنثى) من التخصصات العلمية بمعدل (116)، والتخصصات الأدبية بمعدل (97)، تم اختيارهم بطريقة عشوائية عنقودية. وباستخدام اختبار ستيرنبرغ للذكاء الثلاثي Sternberg والمترجم من قبل نهال لطفي (2004)، وأسفرت نتائج الدراسة وفقا لاختبار مانتل هنزل Mantel-Haenszel، وحساب نسبة الأرجحية Common Odd Ratio عن وجود (17) فقرة ذات أداء تفاضلي حسب متغير الجنس، منها (6) فقرات لصالح الذكور و(11) فقرة لصالح الإناث، كما توصلت إلى وجود (20) فقرة ذات أداء تفاضلي حسب متغير التخصص بمعدل (7) فقرات لصالح طلاب التخصصات العلمية و(13) فقرة لصالح طلاب التخصصات الأدبية.
{"title":"الأداء التفاضلي لفقرات اختبار الذكاء الثلاثي تبعًا لمتغيري الجنس والتخصص لدى طلاب جامعة القصيم","authors":"وديان الوابل, صبرين صلاح تعلب","doi":"10.53285/artsep.v5i1.1378","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v5i1.1378","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الأداء التفاضلي لفقرات اختبار الذكاء الثلاثي تبعا لمتغيري الجنس والتخصص، على عينة قوامها (201) طالب بجامعة القصيم من الجنسين (99 ذكرا، 114 أنثى) من التخصصات العلمية بمعدل (116)، والتخصصات الأدبية بمعدل (97)، تم اختيارهم بطريقة عشوائية عنقودية. وباستخدام اختبار ستيرنبرغ للذكاء الثلاثي Sternberg والمترجم من قبل نهال لطفي (2004)، وأسفرت نتائج الدراسة وفقا لاختبار مانتل هنزل Mantel-Haenszel، وحساب نسبة الأرجحية Common Odd Ratio عن وجود (17) فقرة ذات أداء تفاضلي حسب متغير الجنس، منها (6) فقرات لصالح الذكور و(11) فقرة لصالح الإناث، كما توصلت إلى وجود (20) فقرة ذات أداء تفاضلي حسب متغير التخصص بمعدل (7) فقرات لصالح طلاب التخصصات العلمية و(13) فقرة لصالح طلاب التخصصات الأدبية.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"80 5 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-03-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"135957135","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-03-13DOI: 10.53285/artsep.v5i1.1383
خضران عبد الله السهيمي, هيفاء أحمد سليم العطوي
يهدف البحث إلى التعرف على الإطار المفاهيمي للتدريب في ضوء التربية الإسلامية، من خلال دراسة كيفية تأصيله، وإعداد منهجية تربوية إسلامية مقترحة له، وتأتي هذه الدراسة استجابة للتطور الحاصل في مفهوم التدريب الذي انتشرت أنشطته انتشارًا واسعًا في مختلف المجالات في العصر الحديث، وذلك في ضوء فلسفات ونظريات ومبادئ قائمة إلى حد كبير على المفهوم الغربي للتدريب. ولتحقيق أهداف هذه الدراسة استخدم الباحثان المنهج الاستقرائي والاستنباطي، وتوصلا إلى وجود اهتمام كبير بالتدريب في التربية الإسلامية، واشتمال القرآن الكريم، والسنة المطهرة، وآراء السلف الصالح على الكثير من الشواهد والأمثلة الدالة على الأساليب المختلفة للتدريب، كما أن هناك مثالية متكاملة للتدريب في التربية الإسلامية، بشتى الجوانب المتعلقة بالتدريب، والمدرب، ووضع منهجية خاصة له.
{"title":"التأصيل التربوي للتدريب في ضوء التربية الإسلامية","authors":"خضران عبد الله السهيمي, هيفاء أحمد سليم العطوي","doi":"10.53285/artsep.v5i1.1383","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v5i1.1383","url":null,"abstract":"يهدف البحث إلى التعرف على الإطار المفاهيمي للتدريب في ضوء التربية الإسلامية، من خلال دراسة كيفية تأصيله، وإعداد منهجية تربوية إسلامية مقترحة له، وتأتي هذه الدراسة استجابة للتطور الحاصل في مفهوم التدريب الذي انتشرت أنشطته انتشارًا واسعًا في مختلف المجالات في العصر الحديث، وذلك في ضوء فلسفات ونظريات ومبادئ قائمة إلى حد كبير على المفهوم الغربي للتدريب. ولتحقيق أهداف هذه الدراسة استخدم الباحثان المنهج الاستقرائي والاستنباطي، وتوصلا إلى وجود اهتمام كبير بالتدريب في التربية الإسلامية، واشتمال القرآن الكريم، والسنة المطهرة، وآراء السلف الصالح على الكثير من الشواهد والأمثلة الدالة على الأساليب المختلفة للتدريب، كما أن هناك مثالية متكاملة للتدريب في التربية الإسلامية، بشتى الجوانب المتعلقة بالتدريب، والمدرب، ووضع منهجية خاصة له.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"8 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-03-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122258994","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-03-13DOI: 10.53285/artsep.v5i1.1381
إنشراح أحمد إسماعيل غالب
هدفت الدراسة الحالية إلى صياغة رؤية استراتيجية مقترحة للتغلب على الصعوبات التي تعيق تدريس الحاسوب في مدارس التعليم الثانوي بريف محافظة تعز، من خلال التعرف على الصعوبات المادية والبشرية والإدارية التي تواجه تلك المدارس، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وأداة المقابلة التي اشتملت على (3) أسئلة رئيسية تضمنت (13) محورا فرعيا، وتم تطبيقها على (36) مديرا، ووكيلا، ومدرسا، من كل من مديريات السلام، والتعزية، والمسراخ، والشمايتين، وقد أظهرت النتائج وجود صعوبات مادية تراوحت نسب الاتفاق عليها بين (72.22% و100%)، وصعوبات بشرية تراوحت نسب الاتفاق عليها بين (88.89% و 100%)، وصعوبات إدارية تراوحت نسب الاتفاق عليها بين (80.56% و100%)، وقدمت الدراسة رؤية استراتيجية مقترحة للتغلب على تلك الصعوبات، وأوصت الجهات المسئولة بتبنيها.
{"title":"رؤية استراتيجية مقترحة للتغلب على الصعوبات التي تعيق تدريس الحاسوب في مدارس التعليم الثانوي بريف محافظة تعز","authors":"إنشراح أحمد إسماعيل غالب","doi":"10.53285/artsep.v5i1.1381","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v5i1.1381","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية إلى صياغة رؤية استراتيجية مقترحة للتغلب على الصعوبات التي تعيق تدريس الحاسوب في مدارس التعليم الثانوي بريف محافظة تعز، من خلال التعرف على الصعوبات المادية والبشرية والإدارية التي تواجه تلك المدارس، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وأداة المقابلة التي اشتملت على (3) أسئلة رئيسية تضمنت (13) محورا فرعيا، وتم تطبيقها على (36) مديرا، ووكيلا، ومدرسا، من كل من مديريات السلام، والتعزية، والمسراخ، والشمايتين، وقد أظهرت النتائج وجود صعوبات مادية تراوحت نسب الاتفاق عليها بين (72.22% و100%)، وصعوبات بشرية تراوحت نسب الاتفاق عليها بين (88.89% و 100%)، وصعوبات إدارية تراوحت نسب الاتفاق عليها بين (80.56% و100%)، وقدمت الدراسة رؤية استراتيجية مقترحة للتغلب على تلك الصعوبات، وأوصت الجهات المسئولة بتبنيها.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"9 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-03-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125363092","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-03-13DOI: 10.53285/artsep.v5i1.1384
ليلى بنت حسين فيصل الشريف
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة تضمين مهارات المواطنة الرقمية في مقررات التربية الأسرية بالمرحلة المتوسطة في المملكة العربية السعودية، ولتحقيق هذا الهدف اتبعت الدراسة المنهج الوصفي بأسلوبيه التحليلي والمسحي، وتم إعداد قائمة بمهارات المواطنة الرقمية التي يجب تضمينها في هذه المقررات, إذ تم بناء أداة الدراسة وتمثلت في بطاقة تحليل المحتوى التي تم في ضوئها تحليل جميع مقررات التربية الأسرية في صفوفها الثلاثة, بالفصلين الدراسيين: الأول, والثاني, بواقع (3) مقررات, و(6) كتب دراسية. ومن أهم نتائج الدراسة: أظهرت نتائج التحليل أن درجة تضمين هذه المهارات في المقررات كانت (منخفضة)، وقد حازت مهارة السلوك الرقمي على أعلى الرتب من بين المهارات التسع المقاسة من حيث درجة تضمينها، فيما حازت مهارة الأمن الرقمي على الرتبة التاسعة والأخيرة. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في درجة تضمين مهارات المواطنة الرقمية تعزى إلى متغير الصف الدراسي، إذ كان مقرر الصف الثالث المتوسط أكثر المقررات تضمينًا لمهارات المواطنة الرقمية، وأبرزها مهارة التجارة الرقمية.
{"title":"درجة تضمين مهارات المواطنة الرقمية في مقررات التربية الأسرية بالمرحلة المتوسطة في المملكة العربية السعودية","authors":"ليلى بنت حسين فيصل الشريف","doi":"10.53285/artsep.v5i1.1384","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v5i1.1384","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة تضمين مهارات المواطنة الرقمية في مقررات التربية الأسرية بالمرحلة المتوسطة في المملكة العربية السعودية، ولتحقيق هذا الهدف اتبعت الدراسة المنهج الوصفي بأسلوبيه التحليلي والمسحي، وتم إعداد قائمة بمهارات المواطنة الرقمية التي يجب تضمينها في هذه المقررات, إذ تم بناء أداة الدراسة وتمثلت في بطاقة تحليل المحتوى التي تم في ضوئها تحليل جميع مقررات التربية الأسرية في صفوفها الثلاثة, بالفصلين الدراسيين: الأول, والثاني, بواقع (3) مقررات, و(6) كتب دراسية. ومن أهم نتائج الدراسة: أظهرت نتائج التحليل أن درجة تضمين هذه المهارات في المقررات كانت (منخفضة)، وقد حازت مهارة السلوك الرقمي على أعلى الرتب من بين المهارات التسع المقاسة من حيث درجة تضمينها، فيما حازت مهارة الأمن الرقمي على الرتبة التاسعة والأخيرة. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في درجة تضمين مهارات المواطنة الرقمية تعزى إلى متغير الصف الدراسي، إذ كان مقرر الصف الثالث المتوسط أكثر المقررات تضمينًا لمهارات المواطنة الرقمية، وأبرزها مهارة التجارة الرقمية.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"19 6 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-03-13","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"133812777","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-01-21DOI: 10.53285/artsep.v5i1.1380
أحمد عبدالله الدميني, كريمة علي الجبجبي, هيفاء عادل شعبان
هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية برنامج إرشادي سلوكي لخفض صعوبة القراءة لدى أفراد العينة من المجموعة التجريبية، وتكونت عينة الدراسة من (34) طالبة من الصف الخامس بمدرسة الوحدة للتعليم الأساسي بمدينة ذمار، وتم اختبار الطالبات اللاتي يعانين من انخفاض في مستوى القراءة، وتم استخدام مقياس تشخيص القراءة المتعدد المكون من (40) عبارة، والبرنامج الإرشادي الجمعي من إعداد الباحثين، وتم استخدام المنهج شبه التجريبي من خلال تصميم المجموعة التجريبية الواحدة، وأظهرت النتائج: فروقًا ظاهرية بين متوسطات التطبيقات الثلاثة، القبلي، والبعدي، والتتبعي، ووجود فروق دالة إِحصائيًا بين التطبيق القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وكذلك بين التطبيق القبلي والتتبعي لصالح التطبيق التتبعي، وبين التطبيق البعدي والتتبعي لصالح التتبعي.
{"title":"فاعلية برنامج إرشادي سلوكي لخفض صعوبات القراءة لدى عينة من طالبات الصف الخامس الأساسي بمدينة ذمار","authors":"أحمد عبدالله الدميني, كريمة علي الجبجبي, هيفاء عادل شعبان","doi":"10.53285/artsep.v5i1.1380","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v5i1.1380","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية برنامج إرشادي سلوكي لخفض صعوبة القراءة لدى أفراد العينة من المجموعة التجريبية، وتكونت عينة الدراسة من (34) طالبة من الصف الخامس بمدرسة الوحدة للتعليم الأساسي بمدينة ذمار، وتم اختبار الطالبات اللاتي يعانين من انخفاض في مستوى القراءة، وتم استخدام مقياس تشخيص القراءة المتعدد المكون من (40) عبارة، والبرنامج الإرشادي الجمعي من إعداد الباحثين، وتم استخدام المنهج شبه التجريبي من خلال تصميم المجموعة التجريبية الواحدة، وأظهرت النتائج: فروقًا ظاهرية بين متوسطات التطبيقات الثلاثة، القبلي، والبعدي، والتتبعي، ووجود فروق دالة إِحصائيًا بين التطبيق القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وكذلك بين التطبيق القبلي والتتبعي لصالح التطبيق التتبعي، وبين التطبيق البعدي والتتبعي لصالح التتبعي.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"37 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-01-21","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122447732","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-12-14DOI: 10.53285/artsep.v1i16.931
عبدالله حسن عبد الرب, أحمد مسعد الهادي, عبدالرحمن أحمد الخولاني
هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة الأخطاء الشائعة في إعداد الرسائل والأطروحات لدى طلبة الدراسات العليا في أقسام المناهج وطرق التدريس في كليات التربية بالجامعات اليمنية، فضلًا عن الصعوبات التي تواجه طلبة الدراسات العليا، واتبعت الدراسة المنهجين الكمي والكيفي، وطبقت أداة الاستبانة على (36) عضوًا من أعضاء هيئة التدريس، فضلًا عن تطبيق أداة المقابلة شبه المقننة على (30) طالبًا وطالبةً من طلبة الدراسات العليا، وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة الأخطاء الشائعة في إعداد الرسائل والأطروحات لدى طلبة الدراسات العليا كانت عالية، وأن من أهم الصعوبات التي تواجه الطلبة هي: صعوبة اختيار العنوان، وضعف امتلاك مهارة البحث والاطلاع عبر الشبكة العنكبوتية، إلى جانب الصعوبة في كتابة المقدمة بشكل متسلسل وتحديد مشكلة البحث بوضوح، وقلة توافر المصادر والمراجع الحديثة في مكتبات الجامعة، فضلًا عن صعوبة كتابة أسئلة البحث أو صياغة فرضياته، والخلط بين أهمية البحث وأهدافه، وصعوبة تحديد أسلوب العينة المناسب، وصعوبة بناء أداة البحث، وصعوبة تحليل البيانات، وصعوبة اللغة الإنجليزية، علاوةً على الصعوبة في الإشراف التي تتمثل إما في انشغال المشرف عن متابعة الطالب، وإما في قلة منح الوقت الكافي للجلوس مع المشرف، وإما في تقديم التغذية الراجعة بشكل متأخر، وإما في غموض الملحوظات المكتوبة.
{"title":"الأخطاء الشائعة والصعوبات في إعداد الرسائل والأطروحات لدى طلبة الدراسات العليا في كليات التربية بالجامعات اليمنية","authors":"عبدالله حسن عبد الرب, أحمد مسعد الهادي, عبدالرحمن أحمد الخولاني","doi":"10.53285/artsep.v1i16.931","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i16.931","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة الأخطاء الشائعة في إعداد الرسائل والأطروحات لدى طلبة الدراسات العليا في أقسام المناهج وطرق التدريس في كليات التربية بالجامعات اليمنية، فضلًا عن الصعوبات التي تواجه طلبة الدراسات العليا، واتبعت الدراسة المنهجين الكمي والكيفي، وطبقت أداة الاستبانة على (36) عضوًا من أعضاء هيئة التدريس، فضلًا عن تطبيق أداة المقابلة شبه المقننة على (30) طالبًا وطالبةً من طلبة الدراسات العليا، وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة الأخطاء الشائعة في إعداد الرسائل والأطروحات لدى طلبة الدراسات العليا كانت عالية، وأن من أهم الصعوبات التي تواجه الطلبة هي: صعوبة اختيار العنوان، وضعف امتلاك مهارة البحث والاطلاع عبر الشبكة العنكبوتية، إلى جانب الصعوبة في كتابة المقدمة بشكل متسلسل وتحديد مشكلة البحث بوضوح، وقلة توافر المصادر والمراجع الحديثة في مكتبات الجامعة، فضلًا عن صعوبة كتابة أسئلة البحث أو صياغة فرضياته، والخلط بين أهمية البحث وأهدافه، وصعوبة تحديد أسلوب العينة المناسب، وصعوبة بناء أداة البحث، وصعوبة تحليل البيانات، وصعوبة اللغة الإنجليزية، علاوةً على الصعوبة في الإشراف التي تتمثل إما في انشغال المشرف عن متابعة الطالب، وإما في قلة منح الوقت الكافي للجلوس مع المشرف، وإما في تقديم التغذية الراجعة بشكل متأخر، وإما في غموض الملحوظات المكتوبة.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"134308697","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-12-14DOI: 10.53285/artsep.v1i16.930
فهمی حسان فاضل
هدفت الدراسة إلى تقييم أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع لدى عينة من الموقوفين بجرائم التهريب في اليمن. تكونت عينة الدراسة من (240) من الموقوفين بتهم العمل في مجال التهريب في السجن المركزي بمدينة حرض. ولأغراض هذه الدراسة تم بناء مقياس يستند إلى معايير الطبعة الخامسة للكراس التشخيصي والإحصائي للأمراض (DSM-5). وقد غطى المقياس الأعراض التشخيصية الرئيسية التي وردت في معايير التشخيص. وبينت النتائج وجود معدلات انتشار مرتفعة لأعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع لدى الموقوفين بجرائم التهريب. حصل (الفشل في التوافق مع المعايير الاجتماعية) على أعلى معدلات الانتشار (35%)، يليه (عدم الاكتراث لسلامة الذات أو الآخرين) (30.83%) و(عدم القدرة على تحمل المسؤولية) (26.66%)، و(التهيج والعدائية) (25%) و(الغش أو الخداع) (23.33%) و(التهور أو الفشل في التخطيط للمستقبل) (22.5%) ثم (ضعف الشعور بالندم) (17.91%) وبلغ معدل الانتشار العام من خلال الدرجة الكلية للمقياس (20.416%). توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع، وفي الدرجة الكلية للمقياس، وفقا لمتغير العمر وباتجاه فئات العمر بين (16-20) سنة و(26-30) سنة. كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع، وفي الدرجة الكلية للمقياس، وفقا لمستوى التعليم باتجاه الأميين وحملة الشهادة الجامعية، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع، وفي الدرجة الكلية للمقياس، وفقا للحالة الاجتماعية.
{"title":"قياس اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع لدى السجناء بجرائم التهريب مقياس تشخيصي وفقًا لمعايير DSM-5","authors":"فهمی حسان فاضل","doi":"10.53285/artsep.v1i16.930","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i16.930","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى تقييم أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع لدى عينة من الموقوفين بجرائم التهريب في اليمن. تكونت عينة الدراسة من (240) من الموقوفين بتهم العمل في مجال التهريب في السجن المركزي بمدينة حرض. ولأغراض هذه الدراسة تم بناء مقياس يستند إلى معايير الطبعة الخامسة للكراس التشخيصي والإحصائي للأمراض (DSM-5). وقد غطى المقياس الأعراض التشخيصية الرئيسية التي وردت في معايير التشخيص. وبينت النتائج وجود معدلات انتشار مرتفعة لأعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع لدى الموقوفين بجرائم التهريب. حصل (الفشل في التوافق مع المعايير الاجتماعية) على أعلى معدلات الانتشار (35%)، يليه (عدم الاكتراث لسلامة الذات أو الآخرين) (30.83%) و(عدم القدرة على تحمل المسؤولية) (26.66%)، و(التهيج والعدائية) (25%) و(الغش أو الخداع) (23.33%) و(التهور أو الفشل في التخطيط للمستقبل) (22.5%) ثم (ضعف الشعور بالندم) (17.91%) وبلغ معدل الانتشار العام من خلال الدرجة الكلية للمقياس (20.416%). توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع، وفي الدرجة الكلية للمقياس، وفقا لمتغير العمر وباتجاه فئات العمر بين (16-20) سنة و(26-30) سنة. كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع، وفي الدرجة الكلية للمقياس، وفقا لمستوى التعليم باتجاه الأميين وحملة الشهادة الجامعية، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أعراض اضطراب الشخصية المضادة للمجتمع، وفي الدرجة الكلية للمقياس، وفقا للحالة الاجتماعية. \u0000 \u0000","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"78 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"130740108","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-12-14DOI: 10.53285/artsep.v1i16.935
حمود بن سعيد مسلم السليمي
هدفت الدراسة إلى تحديد صعوبات برامج التنمية المهنية للقيادات المدرسية بمحافظة المهرة، ومتطلبات تطويرها، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، إذ تكوَّن المجتمع من جميع مديري ووكلاء المدارس في التعليم العام الحكومي في محافظة المهرة للعام 1438/1439هـ البالغ عددهم (312) منهم (158) مديرًا و(154) وكيلًا، وتمثلت عينة الدراسة في كامل مجتمع الدراسة، وُزِعت عليهم استبانة مكوَّنة من (29) عبارة، إضافة إلى (20) خبيرًا من خبراء التنمية المهنية تم إجراء مقابلة معهم، وبعد إجراء التحليلات الإحصائية المناسبة توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: أن صعوبات تنفيذ برامج التنمية المهنية للقيادات المدرسية في محافظة المهرة جاءت بدرجة عالية، وأن درجة متطلبات تطوير برامج التنمية المهنية جاءت بدرجة أهمية عالية، كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط إجابات القيادات المدرسية تعزى لمتغير: الجنس، والمسمى، الوظيفي.
{"title":"صعوبات تنفيذ برامج التنمية المهنية للقيادات المدرسية في محافظة المهرة ومتطلبات تطويرها","authors":"حمود بن سعيد مسلم السليمي","doi":"10.53285/artsep.v1i16.935","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i16.935","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى تحديد صعوبات برامج التنمية المهنية للقيادات المدرسية بمحافظة المهرة، ومتطلبات تطويرها، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، إذ تكوَّن المجتمع من جميع مديري ووكلاء المدارس في التعليم العام الحكومي في محافظة المهرة للعام 1438/1439هـ البالغ عددهم (312) منهم (158) مديرًا و(154) وكيلًا، وتمثلت عينة الدراسة في كامل مجتمع الدراسة، وُزِعت عليهم استبانة مكوَّنة من (29) عبارة، إضافة إلى (20) خبيرًا من خبراء التنمية المهنية تم إجراء مقابلة معهم، وبعد إجراء التحليلات الإحصائية المناسبة توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: أن صعوبات تنفيذ برامج التنمية المهنية للقيادات المدرسية في محافظة المهرة جاءت بدرجة عالية، وأن درجة متطلبات تطوير برامج التنمية المهنية جاءت بدرجة أهمية عالية، كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط إجابات القيادات المدرسية تعزى لمتغير: الجنس، والمسمى، الوظيفي.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"9 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"123870453","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-12-14DOI: 10.53285/artsep.v1i16.932
زينة عبد اللطيف محمد ضيف الله, صالح محمد حميد
هدفت الدراسة إلى معرفة دور الإدارة التعليمية في إطار فكرة "الفصل السعيد" في تحقيق الميزة التنافسية في مرحلة الطفولة المبكرة في اليمن, وذلك انطلاقا من ربط العلاقة بين سلوكيات الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة ورديفها في الوظائف الإدارية (التخطيط, التنفيذ, المتابعة, التقييم, صناعة القرار) في المستقبل؛ لذلك فقد تم استخدام أسلوب دلفي للمنهج المسحي على عينة من الخبراء المتخصصين، وأيضا المنهج الوثائقي لمعرفة الواقع المحلي والعربي والدولي في مجال الاهتمام بمرحلة الطفولة المبكرة، حيث تم استخدام الاستبانة كأداة للدراسة، ويشمل مجتمع الدراسة الخبراء في كل من المجالات التربوية والإدارية في المجتمع اليمني والأردني، البالغ عددهم 22 خبيرا. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: وجود ربط بين سلوكيات الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة ورديفها الوظيفي في المستقبل. التربية بالسعادة أنسب طريقة لتطوير شخصية الطفل. يتم تحديد الميول للاتجاهات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية من خلال نوعية تنمية المهارات والقدرات في مرحلة الطفولة المبكرة.
{"title":"تطوير الإدارة التعليمية (الفصل السعيد) ودورها في تحقيق الميزة التنافسية في مرحلة الطفولة المبكرة في الجمهورية اليمنية","authors":"زينة عبد اللطيف محمد ضيف الله, صالح محمد حميد","doi":"10.53285/artsep.v1i16.932","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i16.932","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى معرفة دور الإدارة التعليمية في إطار فكرة \"الفصل السعيد\" في تحقيق الميزة التنافسية في مرحلة الطفولة المبكرة في اليمن, وذلك انطلاقا من ربط العلاقة بين سلوكيات الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة ورديفها في الوظائف الإدارية (التخطيط, التنفيذ, المتابعة, التقييم, صناعة القرار) في المستقبل؛ لذلك فقد تم استخدام أسلوب دلفي للمنهج المسحي على عينة من الخبراء المتخصصين، وأيضا المنهج الوثائقي لمعرفة الواقع المحلي والعربي والدولي في مجال الاهتمام بمرحلة الطفولة المبكرة، حيث تم استخدام الاستبانة كأداة للدراسة، ويشمل مجتمع الدراسة الخبراء في كل من المجالات التربوية والإدارية في المجتمع اليمني والأردني، البالغ عددهم 22 خبيرا. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: وجود ربط بين سلوكيات الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة ورديفها الوظيفي في المستقبل. التربية بالسعادة أنسب طريقة لتطوير شخصية الطفل. يتم تحديد الميول للاتجاهات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية من خلال نوعية تنمية المهارات والقدرات في مرحلة الطفولة المبكرة.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"106 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"133897515","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-12-14DOI: 10.53285/artsep.v1i16.936
حافظ عبدالله عايد الغامدي
هدف البحث إلى التعرف على الاحتياجات التدريبية لمعلمي اللغة العربية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب في مجال التخصص، وطرائق التدريس. ولتحقيق ذلك استخدم الباحث المنهج الوصفي، وصمم استبانة لتحقيق أهداف البحث، وبعد أن تحقق الباحث من صدق الأداة وثباتها شرع في تطبيقها على عينة الدراسة المكونة من (81) معلمًا ومعلمة من معلمي اللغة العربية بالإدارة العامة للتعليم بعسير، واستخدم عددًا من الأساليب الإحصائية للوصول إلى نتائج الدراسة، وقد توصل البحث إلى النتائج الآتية: احتياج معلمي اللغة العربية إلى البرامج التدريبية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب بدرجة (كبيرة)، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات استجابات عينة البحث الخاصة بدرجة الاحتياجات التدريبية لمعلمي اللغة العربية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب تعزى لمتغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، الخبرة). وفي ضوء ما توصلت إليه النتائج أوصى البحث بما يأتي: ضرورة مراعاة برامج تدريب معلمي اللغة العربية أثناء الخدمة للمعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب، والتأكيد على آراء معلمي اللغة العربية بشأن احتياجاتهم التدريبية باستمرار لزيادة الدوافع لدى المعلم للانتظام في البرامج التدريبية.
{"title":"الاحتياجات التدريبية لمعلمي ومعلمات اللغة العربية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب","authors":"حافظ عبدالله عايد الغامدي","doi":"10.53285/artsep.v1i16.936","DOIUrl":"https://doi.org/10.53285/artsep.v1i16.936","url":null,"abstract":"هدف البحث إلى التعرف على الاحتياجات التدريبية لمعلمي اللغة العربية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب في مجال التخصص، وطرائق التدريس. ولتحقيق ذلك استخدم الباحث المنهج الوصفي، وصمم استبانة لتحقيق أهداف البحث، وبعد أن تحقق الباحث من صدق الأداة وثباتها شرع في تطبيقها على عينة الدراسة المكونة من (81) معلمًا ومعلمة من معلمي اللغة العربية بالإدارة العامة للتعليم بعسير، واستخدم عددًا من الأساليب الإحصائية للوصول إلى نتائج الدراسة، وقد توصل البحث إلى النتائج الآتية: احتياج معلمي اللغة العربية إلى البرامج التدريبية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب بدرجة (كبيرة)، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات استجابات عينة البحث الخاصة بدرجة الاحتياجات التدريبية لمعلمي اللغة العربية في ضوء المعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب تعزى لمتغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، الخبرة). وفي ضوء ما توصلت إليه النتائج أوصى البحث بما يأتي: ضرورة مراعاة برامج تدريب معلمي اللغة العربية أثناء الخدمة للمعايير المهنية لهيئة تقويم التعليم والتدريب، والتأكيد على آراء معلمي اللغة العربية بشأن احتياجاتهم التدريبية باستمرار لزيادة الدوافع لدى المعلم للانتظام في البرامج التدريبية.","PeriodicalId":110243,"journal":{"name":"مجلة الآداب للدراسات النفسية والتربوية","volume":"316 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116599788","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}