تناولت الدراسة الحالية أحد أهم التوجهات الحديثة للتربية على المواطنة، المتمثل في المواطنة الاقتصادية، تطبيقًا على المملكة العربية السعودية. وهدفت إلى تقصي تصورات أعضاء هيئة التدريس عن توظيف المواطنة الاقتصادية بمراحل التعليم العام بالمملكة العربية السعودية. واتبعت الدراسة المنهج النوعي؛ أسلوب النظرية المتجذرة. وتمثلت عينة الدراسة في أعضاء هيئة التدريس الاختصاصيين في المواطنة والاقتصاد والدراسات الاجتماعية التربوية، عددهم (13) عضوًا، واستخدمت أسئلة المقابلة شبه المقننة أداة لرصد تصوراتهم، وقد جرى التحقق من قيم الصدق والثبات اللازمة للأداة. وأوضحت نتائج الدراسة أن مفهوم المواطنة الاقتصادية له منظورات اقتصادية وتربوية متعددة، وغايته القصوى تتمحور حول تنشئة المواطنين الاقتصاديين المؤهلين للممارسة الفعالة لأربع عمليات اقتصادية رئيسة، وهي: الاستهلاك الرشيد، وجودة الإنتاج كمًا ونوعًا، وتحقيق الادخار المالي، والاستثمار الناجح. كما أبانت الدراسة وجود موجهات رئيسة للتربية على المواطنة الاقتصادية، من أبرزها: تجارب الدولة السباقة في التربية على القيم الوطنية الاقتصادية، والالتزام بالمعايير العالمية للتربية على المواطنة الاقتصادية، والتدرج في تضمين مكونات التربية على المواطنة الاقتصادية في المناهج الدراسية للمواطنة. وكشفت النتائج عن وجود ثلاثة مجالات رئيسة للتربية على المواطنة الاقتصادية، وهي: مجال المعرفة الاقتصادية، ومجال القيم الاقتصادية، ومجال المهارات الاقتصادية. كما كشفت النتائج عن مجموعة من مداخل التعلم الملائمة للتربية على المواطنة الاقتصادية في مراحل التعليم العام السعودي، ومن أهمها: التعلم البنائي، والتعلم الخِدْمي، والتعلم الخبراتي، والتعلم التشاركي، والتعلم التنافسي، والتعلم الذاتي. وأخيرًا أوضحت النتائج عدة تحديات تواجه التربية على المواطنة الاقتصادية في مراحل التعليم العام السعودي، ومنها: ضعف الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية التربية على المواطنة الاقتصادية، وندرة وجود ذوي الاختصاص، والنمو السريع للمعرفة. وخلصت الدراسة إلى أهم الاستنتاجات، وقُدمت مجموعة من التوصيات والمقترحات المناسبة للدراسة.
تناولت الدراسة الحالية أحد أهم التوجهات الحديثة للتربية على المواطنة، المتمثل في المواطنة الاقتصادية، تطبيقًا على الملكة العربية السعودية.وهدفت إلى تقصي تصورات أعضاء هيئة التدريس عن توظيف المواطنة الاقتصادية بمراحل التعليم العام بالمملكة العربية السعودية.واتبعت الدراسة المنهج النوعي؛ أسلوب النظرية المتجذرة.وتمثلت عينة الدراسة في أعضاء هيئة التدريس الاختصاصين في المواطنة والاقتصاد والدراسات الاجتماعية التربوية، عددهم(13) عضوًا، واستخدمت أسئلة المقابلة شبه المقننة أداة لرصد تصوراتهم، وقد جرى التحقق من قيم الصدق والثبات اللازمة للأداة.وأوضحت نتائج الدراسة أن مفهوم المواطنة الاقتصادية له منظورات اقتصادية وتربوية متعددة، وغايته القصوى تتمحور حول تنشئة المواطنين الاقتصاديين المؤهلين للممارسة الفعالة لأربع عمليات اقتصادية رئيسة، وهي:الاستهلاك الرشيد، وجودة الإنتاج كمًا ونوعًا، وتحقيق الادخار المالي، والاستثمار الناجح.كما أبانت الدراسة وجود موجهات رئيسة للتربية على المواطنة الاقتصادية، من أبرزها:تجارب الدولة السباقة في التربية على القيم الوطنية الاقتصادية، والالتزام بالمعاير العالمية للتربية علىالمواطنة الاقتصادية والتدرج في تضمين مكونات التربية على المواطنة الاقتصادية في المناهج الدراسية للمواطنة.وكشفت النتائج عن وجود ثلاثة مجالات رئيسة للتربية على المواطنة الاقتصادية، وهي:مجال المعرفة الاقتصاديةة ومجال القيم الاقتصاديةة ومجال المهارات الاقتصادية.كما كشفت النتائج عن مجموعة من مداخل التعلم الملائمة للتربية على المواطنة الاقتصادية في مراحل التعليم العام السعودي، ومن أهمها:التعلم البنائي، والتعلم الخِدْمي، والتعلم الخبراتي، والتعلم التشاركي، والتعلم التنافسي، والتعلم الذاتي.وأخيرًا أوضحت النتائج عدة تحديات تواجه التربية على المواطنة الاقتصادية في مراحل التعليم العام السعودي، ومنها:ضعف الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية التربية على المواطنة الاقتصادية، وندرة وجود ذوي الاختصاص، والنمو السريع للمعرفة.وخلصت الدراسة إلى أهم الاستنتاجات، وقُدمت مجموعة من التوصيات والمقترحات المناسبة للدراسة.
{"title":"تصورات أعضاء هيئة التدريس عن توظيف التربية على المواطنة الاقتصادية بمراحل التعليم العام في المملكة العربية السعودية","authors":"وداد بنت مصلح الأنصاري","doi":"10.29117/jes.2023.0122","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0122","url":null,"abstract":"تناولت الدراسة الحالية أحد أهم التوجهات الحديثة للتربية على المواطنة، المتمثل في المواطنة الاقتصادية، تطبيقًا على المملكة العربية السعودية. وهدفت إلى تقصي تصورات أعضاء هيئة التدريس عن توظيف المواطنة الاقتصادية بمراحل التعليم العام بالمملكة العربية السعودية. واتبعت الدراسة المنهج النوعي؛ أسلوب النظرية المتجذرة. وتمثلت عينة الدراسة في أعضاء هيئة التدريس الاختصاصيين في المواطنة والاقتصاد والدراسات الاجتماعية التربوية، عددهم (13) عضوًا، واستخدمت أسئلة المقابلة شبه المقننة أداة لرصد تصوراتهم، وقد جرى التحقق من قيم الصدق والثبات اللازمة للأداة. وأوضحت نتائج الدراسة أن مفهوم المواطنة الاقتصادية له منظورات اقتصادية وتربوية متعددة، وغايته القصوى تتمحور حول تنشئة المواطنين الاقتصاديين المؤهلين للممارسة الفعالة لأربع عمليات اقتصادية رئيسة، وهي: الاستهلاك الرشيد، وجودة الإنتاج كمًا ونوعًا، وتحقيق الادخار المالي، والاستثمار الناجح. كما أبانت الدراسة وجود موجهات رئيسة للتربية على المواطنة الاقتصادية، من أبرزها: تجارب الدولة السباقة في التربية على القيم الوطنية الاقتصادية، والالتزام بالمعايير العالمية للتربية على المواطنة الاقتصادية، والتدرج في تضمين مكونات التربية على المواطنة الاقتصادية في المناهج الدراسية للمواطنة. وكشفت النتائج عن وجود ثلاثة مجالات رئيسة للتربية على المواطنة الاقتصادية، وهي: مجال المعرفة الاقتصادية، ومجال القيم الاقتصادية، ومجال المهارات الاقتصادية. كما كشفت النتائج عن مجموعة من مداخل التعلم الملائمة للتربية على المواطنة الاقتصادية في مراحل التعليم العام السعودي، ومن أهمها: التعلم البنائي، والتعلم الخِدْمي، والتعلم الخبراتي، والتعلم التشاركي، والتعلم التنافسي، والتعلم الذاتي. وأخيرًا أوضحت النتائج عدة تحديات تواجه التربية على المواطنة الاقتصادية في مراحل التعليم العام السعودي، ومنها: ضعف الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية التربية على المواطنة الاقتصادية، وندرة وجود ذوي الاختصاص، والنمو السريع للمعرفة. وخلصت الدراسة إلى أهم الاستنتاجات، وقُدمت مجموعة من التوصيات والمقترحات المناسبة للدراسة.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"11 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139295680","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل، والكشف عن الفروق في مستوى هذه الضغوط حسب متغيرات الجنس والمستوى التعليمي للوالدين، ومستوى الإعاقة للطفل. تكونت عينة الدراسة من (58) من أولياء الأمور الذين شُخِّص أبناؤهم بأنهم معاقون عقليًا، إما إعاقة عقلية شديدة أو متوسطة، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، ومقياس السرطاوي والشخص (1998) لتحقيق أهداف الدراسة. أظهرت نتائج الدراسة مستوى مرتفعًا للضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل، كما وجدت فروق دالة إحصائيًا في مستوى الضغوط النفسية تعزى إلى متغير الجنس لصالح أمهات الأطفال المعاقين عقليًا، ولأثر المستوى التعليمي لصالح الماجستير والدكتوراه، ودرجة إعاقة الطفل لصالح الإعاقة الشديدة. وبناء على نتائج الدراسة توصي الباحثة ببناء برامج علاجية؛ لتخفيف أثر الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا، وإلى زيادة اهتمام الجهات ذات العلاقة بتقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي والاقتصادي لأولياء الأمور.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل،والكشف عن الفروق في مستوى هذه الضغوط حسب متغيرات الجنس والمستوى التعليمي للوالدين، ومستوى الإعاقة للطفل.تكونت عينة الدراسة من (58) من أولياء الأمور الذين شُخِّص أبناؤهم بأنهم معاقون عقليًا، إما إعاقة عقليةشديدة أو متوسطة، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، ومقياس السرطاوي والشخص (1998) لتحقيق أهداف الدراسة.أظهرت نتائج الدراسة مستوى مرتفعًا للضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل، كما وجدت فروق دالة إ حصائيًا في مستوى الضغوط النفسيةتعزى إلى متغير الجنس لصالح أمهات الأطفال المعاقين عقليًا، ولأثر المستوى التعليمي لصالح الماجستير والدكتوراه، ودرجة إعاقة الطفل لصالح الإعاقة الشديدة.وبناء على نتائج الدراسة توصي الباحثة بناء برامج علاجية؛ لتخفيف أثر الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقينعقليًا، وإلى زيادة اهتمام الجهات ذات العلاقة بتقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي والاقتصادي لأولياء الأمور.
{"title":"الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل في ضوء بعض المتغيرات","authors":"وداد محمد الكفيري","doi":"10.29117/jes.2023.0127","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0127","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل، والكشف عن الفروق في مستوى هذه الضغوط حسب متغيرات الجنس والمستوى التعليمي للوالدين، ومستوى الإعاقة للطفل. تكونت عينة الدراسة من (58) من أولياء الأمور الذين شُخِّص أبناؤهم بأنهم معاقون عقليًا، إما إعاقة عقلية شديدة أو متوسطة، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، ومقياس السرطاوي والشخص (1998) لتحقيق أهداف الدراسة. أظهرت نتائج الدراسة مستوى مرتفعًا للضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا في مدينة حائل، كما وجدت فروق دالة إحصائيًا في مستوى الضغوط النفسية تعزى إلى متغير الجنس لصالح أمهات الأطفال المعاقين عقليًا، ولأثر المستوى التعليمي لصالح الماجستير والدكتوراه، ودرجة إعاقة الطفل لصالح الإعاقة الشديدة. وبناء على نتائج الدراسة توصي الباحثة ببناء برامج علاجية؛ لتخفيف أثر الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعاقين عقليًا، وإلى زيادة اهتمام الجهات ذات العلاقة بتقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي والاقتصادي لأولياء الأمور.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"42 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139298851","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي واقع تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس ومعوقاته من وجهة نظر المشرفين والمرشحين. تكونت عينة الدراسة من (27) مشرفًا، و(100) مرشح ومرشحة، ولتحقيق أهداف الدراسة أعدت استبانة تكونت من (54) عبارة موزعة على محورين، هما: واقع التطبيق، والمعوقات، كان التحقق من صدق محتواها بعرضها على مجموعة من المحكمين، وأما معامل ثباتها - ألفا كرونباخ - فبلغ (0.88). وأسفرت نتائج الدراسة عن أن واقع تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر المشرفين والمرشحين. كما أشارت النتائج كذلك إلى أن الإشراف الإلكتروني يواجه معوقات بدرجة متوسطة. ونوقشت النتائج في ضوء الإطار النظري، ونتائج الدراسات السابقة، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات.
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي واقع تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس ومعوقاته من وجهة نظر المشرفين والمرشحين.تكونت عينة الدراسة من (27) مشرفًا، و(100) مرشح ومرشحة، ولتحقيق أهداف الدراسة أعدت استبانة تكونت من (54) عبارة موزعة على محورين، هما:واقع التطبيق، والمعوقات، كان التحقق من صدق محتواها بعرضها على مجموعة من المحكمين، وأما معامل ثباتها - ألفا كرونباخ - فبلغ (0.88).وأسفرت نتائج الدراسة عن أن واقع تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر المشرفين والمرشحين.كما أشارت النتائج كذلك إلى أن الإشراف الإلكتروني يواجه معوقات بدرجة متوسطة.ونوقشت النتائج في ضوء الإطار النظري، ونتائج الدراسات السابقة، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات.
{"title":"واقع ومعوقات تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس من وجهة نظر المشرفين والمرشحين","authors":"رابعة محمد مانع الصقرية, محسن ناصر يوسف السالمي","doi":"10.29117/jes.2023.0124","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0124","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة إلى تقصي واقع تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس ومعوقاته من وجهة نظر المشرفين والمرشحين. تكونت عينة الدراسة من (27) مشرفًا، و(100) مرشح ومرشحة، ولتحقيق أهداف الدراسة أعدت استبانة تكونت من (54) عبارة موزعة على محورين، هما: واقع التطبيق، والمعوقات، كان التحقق من صدق محتواها بعرضها على مجموعة من المحكمين، وأما معامل ثباتها - ألفا كرونباخ - فبلغ (0.88). وأسفرت نتائج الدراسة عن أن واقع تطبيق الإشراف الإلكتروني في التدريب الميداني بجامعة السلطان قابوس جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر المشرفين والمرشحين. كما أشارت النتائج كذلك إلى أن الإشراف الإلكتروني يواجه معوقات بدرجة متوسطة. ونوقشت النتائج في ضوء الإطار النظري، ونتائج الدراسات السابقة، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"189 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139301586","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"كلمة العدد ( العربي)","authors":"حصه محمد صادق","doi":"10.29117/jes.2023.0116","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0116","url":null,"abstract":"","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"25 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139294840","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة إلى الكشف عن تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا واختلاف ذلك وفق عدد من المتغيرات. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي فطبقت استبانة مكونة من (35) فقرة بعد إجراءات الصدق والثبات على عينة الدراسة، التي تكونت من (300) معلمًا ومعلمة من معلمي الصفوف المبكرة في محافظة إربد ومعلماتها، اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة، وبنسبة (25%) من مجتمع الدراسة الكلي البالغ عددهم (1204) معلمًا ومعلمة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد قد جاءت بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابي (51.2)، وقد أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (النوع الاجتماعي)، في حين أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (المؤهل العلمي)، وجاءت الفروق لصالح (الدراسات العليا)، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (الخبرة التدريسية)، وجاءت الفروق لصالح الخبرة التدريسية (10 سنوات فأكثر). وقد قدم الباحث عددًا من التوصيات، كان من أهمها تحسين التعليم عن بعد في الأردن من خلال تطوير "منصة درسك" التابعة لوزارة التربية والتعليم.
هدفت الدراسة إلى الكشف عن تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا واختلاف ذلك وفق عدد من المتغيرات.اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي فطبقت استبانة مكونة من (35) فقرة بعد إجراءات الصدق والثبات على عينة الدراسة، التي تكونت من (300) معلمًا ومعلمة منمعلمي الصفوف المبكرة في محافظة إربد ومعلماتها، اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة، وبنسبة (25%) من مجتمع الدراسة الكلي البالغ عددهم (1204) معلمًا ومعلمة.وقد أظهرت نتائج الدراسة أن تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد قد جاءت بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابي (51.2)، وقد أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (النوع الاجتماعي)، في حين أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (المؤهل العلمي)، وجاءت الفروق لصالح (الدراسات العليا)، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (الخبرة التدريسية)، وجاءت الفروق لصالح الخبرة التدريسية (10 سنوات فأكثر).وقد قدم الباحث عددًا من التوصيات، كان من أهمها تحسين التعليم عن بعد في الأردن من خلال تطوير "منصة درسك"التابعة لوزارة التربية والتعليم.
{"title":"تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا","authors":"محمد الزعبي محمد الزعبي","doi":"10.29117/jes.2023.0125","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0125","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى الكشف عن تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا واختلاف ذلك وفق عدد من المتغيرات. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي فطبقت استبانة مكونة من (35) فقرة بعد إجراءات الصدق والثبات على عينة الدراسة، التي تكونت من (300) معلمًا ومعلمة من معلمي الصفوف المبكرة في محافظة إربد ومعلماتها، اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة، وبنسبة (25%) من مجتمع الدراسة الكلي البالغ عددهم (1204) معلمًا ومعلمة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن تقديرات معلمي الصفوف المبكرة في الأردن للتعليم عن بعد قد جاءت بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابي (51.2)، وقد أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (النوع الاجتماعي)، في حين أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (المؤهل العلمي)، وجاءت الفروق لصالح (الدراسات العليا)، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة للتعليم عن بعد، تعزى إلى أثر متغير (الخبرة التدريسية)، وجاءت الفروق لصالح الخبرة التدريسية (10 سنوات فأكثر). وقد قدم الباحث عددًا من التوصيات، كان من أهمها تحسين التعليم عن بعد في الأردن من خلال تطوير \"منصة درسك\" التابعة لوزارة التربية والتعليم.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"7 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139306199","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"هيئة التحرير والهيئة الاستشارية (عربي)","authors":"","doi":"10.29117/jes.2023.0114","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0114","url":null,"abstract":"","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"1 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139297563","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الرفاهية النفسية لطلبة الجامعات الفلسطينية والتنظيم الانفعالي والسلوك الإيجابي. وظفت الدراسة المنهج الوصفي، واستُخدمت ثلاثة مقاييس، هي: مقياس الرفاهية النفسية (69) فقرة، ومقياس السلوك الإيجابي (24)، ومقياس التنظيم الانفعالي (36) فقرة. تكونت عينة الدراسة من (350) طالبًا وطالبة من الجامعات الفلسطينية (جامعة الخليل، وجامعة بيرزيت، وجامعة النجاح). أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة دالة إحصائيًا بين السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي والرفاهية النفسية، كما أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي يسهم إسهامًا دالًّا إحصائيًا في تباين الرفاهية النفسية لدى طلبة الجامعات الفلسطينية.
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الرفاهية النفسية لطلبة الجامعات الفلسطينية والتنظيم الانفعالي والسلوك الإيجابي.وظفت الدراسة المنهج الوصفي، واستُخدمت ثلاثة مقايس، هي:قياس الرفاهية النفسية (69) فقرة، ومقياس السلوك الإيجابي (24)، ومقياس التنظيم الانفعالي (36) فقرة.تكونت عينة الدراسة من (350) البًا وطالبة من الجامعات الفلسطينية (جامعة الخليل، وجامعة بيرزيت، وجامعة النجاح).أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة دالة إ حصائيًا بين السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي والرفاهية النفسية، كما أظهرت نتائج الدراسةأن مستوى السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي يسهم إسهامًا دالًّا إحصائيًا في تباين الرفاهية النفسية لدى طلبة الجامعات الفلسطينية.
{"title":"السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي بصفتهما منبئيْن بالرفاهية النفسية لدى طلبة الجامعات الفلسطينية","authors":"رحاب عارف السعدي, محمد محيي الدين عساف","doi":"10.29117/jes.2023.0128","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0128","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الرفاهية النفسية لطلبة الجامعات الفلسطينية والتنظيم الانفعالي والسلوك الإيجابي. وظفت الدراسة المنهج الوصفي، واستُخدمت ثلاثة مقاييس، هي: مقياس الرفاهية النفسية (69) فقرة، ومقياس السلوك الإيجابي (24)، ومقياس التنظيم الانفعالي (36) فقرة. تكونت عينة الدراسة من (350) طالبًا وطالبة من الجامعات الفلسطينية (جامعة الخليل، وجامعة بيرزيت، وجامعة النجاح). أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة دالة إحصائيًا بين السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي والرفاهية النفسية، كما أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى السلوك الإيجابي والتنظيم الانفعالي يسهم إسهامًا دالًّا إحصائيًا في تباين الرفاهية النفسية لدى طلبة الجامعات الفلسطينية.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"13 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139302305","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
محمود أحمد حسن, نوف عبد الله الكعبي, نادية عبد الرحمن العنبري, أمينة حسن العبد الله, مريم صادق المرزوقي, مؤمن عمر حسنة
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على خطط طلبة المدارس الثانوية بعد التخرج، والعوامل التي تؤثر في اختيارهم الجامعة، وعلى مدى إقبال طلبة الثانوية القطريين على التخصصات الهندسية والعلمية. ولغرض تحقيق هذه الأهداف فقد صُممت استبانة إلكترونية، أرسلت عن طريق البريد الإلكتروني إلى طلبة الصفيْن الثاني والثالث الثانوي بمدارس قطر كافة، يبلغ عددهم 19755 طالبًا وطالبة خلال 2020؛ أجاب عن الاستبانة 4331 طالبًا وطالبة، بمعدل استجابة 22%. بلغ معامل الثبات للاستبانة بطريقة كريبندورف ألفا (Krippendorff’s Alpha) 0.82. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن 60% من طلبة الثانوية العامة يرغبون في مواصلة الدراسة بجامعة قطر. وظهر أنَّ من أكثر التخصصات الجامعية قبولًا لدى الطلبة: التخصصات الطبية (28%)، والهندسة (24%)، والإدارة والاقتصاد (21%)، ثم العلوم الصحية 14%. وظهر كذلك أن من أهم مصادر المعلومات التي تساعد الطلبة في اختيار الجامعات: المواقع الإلكترونية للجامعات (64%)، يليها وسائل التواصل الاجتماعي (58%)، وأن أكثر العوامل التي تؤثر في اختيار الطالب للجامعة هي: توفر البرامج والتخصصات المرغوبة (79%)، وتوفر البرامج التي توفر فرص عمل جيدة (76%)، ثم مكانة الجامعة (64%). وظهر أيضًا أنَّ من أهم المعلومات التي يود الطالب معرفتها عن الدراسة الجامعية: شروط القبول (41%). انتهت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على خطط طلبة المدارس الثانوية بعد التخرج، والعوامل التي تؤثر في اختيارهم الجامعة، وعلى مدى إقبال طلبة الثانوية القطريين على التخصصات الهندسية والعلمية.ولغرض تحقيق هذه الأهداف فقد صُممت استبانة إلكترونية، أرسلت عن طريق البريد الإلكتروني إلى طلبة الصفيْن الثاني والثالثالثانوي بمدارس قطر كافة، يبلغ عددهم 19755 طالبًا وطالبة خلال 2020؛ أجاب عن الاستبانة 4331 طالبًا وطالبة، بمعدل استجابة 22%.بلغ معامل الثبات للاستبانة بطريقة كريبندورف ألفا (Krippendorff's Alpha) 0.82.ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن 60% من طلبة الثانوية العامة يرغبون فيمواصلة الدراسة بجامعة قطر.وظهر أنَّ من أكثر التخصصات الجامعية قبولًا لدى الطلبة:التخصصات الطبية (28%)، والهندسة (24%)، والإدارة والاقتصاد (21%)، ثم العلوم الصحية 14%.وظهر كذلك أن من أهم مصادر المعلومات التي تساعد الطلبة في اختيار الجامعات:المواقع الإلكترونية للجامعات (64%)، يليها وسائل التواصل الاجتماعي (58%)، وأن أكثر العوامل التي تؤثر في اختيار الطالب للجامعة هي:توفر البرامج والتخصصات المرغوبة (79%)، وتوفر البرامج التي توفر فرص عمل جيدة (76%)، ثم مكانة الجامعة (64%).وظهر أيضًا أنَّ من أهم المعلومات التي يود الطالب معرفتها عن الدراسة الجامعية: شروط القبول (41%).انتهت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات.
{"title":"التوجهات المستقبلية للدراسة الجامعية لطلبة المدراس الثانوية وتصوراتهم عن الجامعات في دولة قطر","authors":"محمود أحمد حسن, نوف عبد الله الكعبي, نادية عبد الرحمن العنبري, أمينة حسن العبد الله, مريم صادق المرزوقي, مؤمن عمر حسنة","doi":"10.29117/jes.2023.0129","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0129","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على خطط طلبة المدارس الثانوية بعد التخرج، والعوامل التي تؤثر في اختيارهم الجامعة، وعلى مدى إقبال طلبة الثانوية القطريين على التخصصات الهندسية والعلمية. ولغرض تحقيق هذه الأهداف فقد صُممت استبانة إلكترونية، أرسلت عن طريق البريد الإلكتروني إلى طلبة الصفيْن الثاني والثالث الثانوي بمدارس قطر كافة، يبلغ عددهم 19755 طالبًا وطالبة خلال 2020؛ أجاب عن الاستبانة 4331 طالبًا وطالبة، بمعدل استجابة 22%. بلغ معامل الثبات للاستبانة بطريقة كريبندورف ألفا (Krippendorff’s Alpha) 0.82. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن 60% من طلبة الثانوية العامة يرغبون في مواصلة الدراسة بجامعة قطر. وظهر أنَّ من أكثر التخصصات الجامعية قبولًا لدى الطلبة: التخصصات الطبية (28%)، والهندسة (24%)، والإدارة والاقتصاد (21%)، ثم العلوم الصحية 14%. وظهر كذلك أن من أهم مصادر المعلومات التي تساعد الطلبة في اختيار الجامعات: المواقع الإلكترونية للجامعات (64%)، يليها وسائل التواصل الاجتماعي (58%)، وأن أكثر العوامل التي تؤثر في اختيار الطالب للجامعة هي: توفر البرامج والتخصصات المرغوبة (79%)، وتوفر البرامج التي توفر فرص عمل جيدة (76%)، ثم مكانة الجامعة (64%). وظهر أيضًا أنَّ من أهم المعلومات التي يود الطالب معرفتها عن الدراسة الجامعية: شروط القبول (41%). انتهت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"3 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139293593","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة رضا المتفوقين ومعلميهم في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز عن الخدمات المقدمة للطلبة، كما هدفت إلى التعرف على الفروق الدالة إحصائيًا في درجة رضا المتفوقين عن الخدمات المقدمة وفق متغير الجنس، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم، ومعرفة ما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائيًا في درجة رضا معلمي المتفوقين وفق متغير الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي. ولتحقيق هدف الدراسة طَور الباحثون مقياس درجة رضا المتفوقين ومعلميهم في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز عن الخدمات المقدمة للطلبة، المكون من أربعة أبعاد (البرامج الإثرائية، وطرق التدريس، والخدمات الإرشادية، والتسهيلات التربوية). تكونت عينة الدراسة من (34) معلمًا ومعلمة، و(146) طالبًا وطالبة من الصفين الأول والثاني الثانوي في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز التابعة لمحافظتي عجلون وإربد، خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2018/2019، وقد اختيروا بالطريقة الميسرة. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة رضا المتفوقين ومعلميهم عن الخدمات المقدمة للطلبة جاءت جميعها بدرجة متوسطة. وأشارت النتائج أيضًا إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في درجة رضا المتفوقين تعزى إلى متغيرات الجنس، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا عن الرضا عن الخدمات المقدمة للمتفوقين من وجهة نظر المعلمين تعزى إلى متغيرات الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي.
هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة رضا المتفوقين ومعلميهم في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز عن الخدمات المقدمة للطلبة ،كما هدفت إلى التعرف على الفروق الدالة إحصائيًا في درجة رضا المتفوقينعن الخدمات المقدمة وفق متغير الجنس، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم، ومعرفة ما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائيًا في درجة رضا معلمي المتفوقين وفق متغير الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي.ولتحقيق هدف الدراسة طَور الباحثون مقياس درجة رضا المتفوقين ومعلميهم في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز عن الخدماتالمقدمة للطلبة، المكون من أربعة أبعاد (البرامج الإثرائية، وطرق التدريس، والخدمات الإرشادية، والتسهيلات التربوية).تكونت عينة الدراسة من (34) معلمًا ومعلمة، و(146) طالبًا وطالبة من الصفين الأول والثاني الثانوي في مدارس الملك عبد الله الثانيلتميز التابعة لمحافظتي عجلون وإربد، خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2018/2019، وقد اختيروا بالطريقة الميسرة.أظهرت نتائج الدراسة أن درجة رضا المتفوقين ومعلميهم عن الخدمات المقدمة للطلبة جاءت جميعها بدرجة متوسطة.وأشارت النتائج أيضًا إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في درجة رضا المتفوقين تعزى إلى متغيرات الجنس، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم،وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا عن الرضا عن الخدمات المقدمة للمتفوقين من وجهة نظر المعلمين تعزى إلى متغيرات الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي.
{"title":"درجة رضا الطلبة المتفوقين ومعلميهم عن الخدمات المقدمة للطلبة في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز","authors":"أسامة محمد بطاينة, عدنان يوسف العتوم, هبه ملكاوي","doi":"10.29117/jes.2023.0126","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0126","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة رضا المتفوقين ومعلميهم في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز عن الخدمات المقدمة للطلبة، كما هدفت إلى التعرف على الفروق الدالة إحصائيًا في درجة رضا المتفوقين عن الخدمات المقدمة وفق متغير الجنس، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم، ومعرفة ما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائيًا في درجة رضا معلمي المتفوقين وفق متغير الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي. ولتحقيق هدف الدراسة طَور الباحثون مقياس درجة رضا المتفوقين ومعلميهم في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز عن الخدمات المقدمة للطلبة، المكون من أربعة أبعاد (البرامج الإثرائية، وطرق التدريس، والخدمات الإرشادية، والتسهيلات التربوية). تكونت عينة الدراسة من (34) معلمًا ومعلمة، و(146) طالبًا وطالبة من الصفين الأول والثاني الثانوي في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز التابعة لمحافظتي عجلون وإربد، خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2018/2019، وقد اختيروا بالطريقة الميسرة. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة رضا المتفوقين ومعلميهم عن الخدمات المقدمة للطلبة جاءت جميعها بدرجة متوسطة. وأشارت النتائج أيضًا إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في درجة رضا المتفوقين تعزى إلى متغيرات الجنس، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا عن الرضا عن الخدمات المقدمة للمتفوقين من وجهة نظر المعلمين تعزى إلى متغيرات الجنس، والتخصص، والمؤهل العلمي.","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"85 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139298363","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"Editorial in English","authors":"Hissa Mohammed Sadiq","doi":"10.29117/jes.2023.0117","DOIUrl":"https://doi.org/10.29117/jes.2023.0117","url":null,"abstract":"","PeriodicalId":53076,"journal":{"name":"Journal of Educational Sciences","volume":"17 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139297983","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}