لجين فهد الصيخان, أحمد علي الحسن, سحر حسن صلاح, محمد جادالله السيد
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير إضافة الكيتوزان الفطري بتركيزات مختلفة (0، 0.5، 1، و(%1.5 كمادة حافظة طبيعية على نسبة الرطوبة، والقوام، والقبول الحسي، والمحتوى الميكروبي، ومدى ظهور العفن الطبيعي لخبز القوالب أثناء التخزين على درجة حرارة الغرفة (3 ± 22 oم). أظهرت النتائج أن إضافة الكيتوزان الفطري أدت إلى انخفاض معنوي في الحجم النوعي للخبز المضاف إليه الكيتوزان مقارنة بالعينة الضابطة. كما لم يكن لإضافة الكيتوزان الفطري تأثير معنوي على الصفات الحسية والقبول العام لخبز القوالب فيما عدا لون القشرة الخارجية والتي تصبح داكنة اللون مع زيادة الكمية المضافة من الكيتوزان الفطري. وحدث انخفاض في معدل فقد رطوبة عينات الخبز كلما زادت نسبة الكيتوزان المضافة وذلك حتى اليوم الخامس من التخزين. ووجد أن الكيتوزان الفطري له تأثير فعال وواضح كمادة حافظة طبيعية للخبز خاصة بزيادة الكمية المضافة منه فقد كان لمعاملتي (1 و%1.5) كيتوزان أعلى تأثير للحفظ ولم يسجل أي نمو ميكروبية طوال فترة التخزين الممتدة إلى خمسة أيام في الجو العادي. أتضح من نتائج هذه الدراسة إمكانية إعداد الخبز المضاف إليه نسبة تصل إلى %1 من الكيتوزان الفطري كمادة حافظة آمنه طبيعية دون إخلال في صفات الجودة والقبول الحسي للخبز، وبذلك يمكن أن يكون تطبيقًا ناجحًا في صناعة المخبوزات والخبز تحديدًا، وإحلاله بدلًا من المواد الحافظة الصناعية.
本研究的目的是研究不同浓度的真菌素(0.5、1.5和1.5)作为天然湿度、体质、感官受度、微生物含量的天然防腐剂的作用,以及储存室温度下储存期间天然霉菌的产生程度(3±22 o m)。研究结果显示,与对照样本相比,添加了菌素,则添加的面包的质量在道德上有所下降。此外,添加真菌素也不会对体质的感官品质和一般接受性产生道德影响,但外壳的颜色除外,这种颜色随着真菌素的增加量的增加而变黑。在储存第五天,面包样品的增加量越高,湿度就越低。作为一种天然的烘焙防腐剂,它被认为具有有效和明显的效果,因为作为一种普通的烘焙防腐剂,我的(1%和1.5 %)对于保存效果最大,在常常下的5天储存期间没有记录到微生物生长。这项研究的结果表明,在不影响面包的质量和感官接受的情况下,作为天然安全防腐剂制作多达1% 1%的蘑菇面包,从而可成为烘焙行业的一个成功应用,并从工业防腐剂中替代。
{"title":"تأثير إضافة الكيتوزان الفطري على الصفات الحسية والجودة الميكروبية وفترة صلاحية خبز القوالب","authors":"لجين فهد الصيخان, أحمد علي الحسن, سحر حسن صلاح, محمد جادالله السيد","doi":"10.26389/ajsrp.k171022","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.k171022","url":null,"abstract":"يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير إضافة الكيتوزان الفطري بتركيزات مختلفة (0، 0.5، 1، و(%1.5 كمادة حافظة طبيعية على نسبة الرطوبة، والقوام، والقبول الحسي، والمحتوى الميكروبي، ومدى ظهور العفن الطبيعي لخبز القوالب أثناء التخزين على درجة حرارة الغرفة (3 ± 22 oم). أظهرت النتائج أن إضافة الكيتوزان الفطري أدت إلى انخفاض معنوي في الحجم النوعي للخبز المضاف إليه الكيتوزان مقارنة بالعينة الضابطة. كما لم يكن لإضافة الكيتوزان الفطري تأثير معنوي على الصفات الحسية والقبول العام لخبز القوالب فيما عدا لون القشرة الخارجية والتي تصبح داكنة اللون مع زيادة الكمية المضافة من الكيتوزان الفطري. وحدث انخفاض في معدل فقد رطوبة عينات الخبز كلما زادت نسبة الكيتوزان المضافة وذلك حتى اليوم الخامس من التخزين. ووجد أن الكيتوزان الفطري له تأثير فعال وواضح كمادة حافظة طبيعية للخبز خاصة بزيادة الكمية المضافة منه فقد كان لمعاملتي (1 و%1.5) كيتوزان أعلى تأثير للحفظ ولم يسجل أي نمو ميكروبية طوال فترة التخزين الممتدة إلى خمسة أيام في الجو العادي. أتضح من نتائج هذه الدراسة إمكانية إعداد الخبز المضاف إليه نسبة تصل إلى %1 من الكيتوزان الفطري كمادة حافظة آمنه طبيعية دون إخلال في صفات الجودة والقبول الحسي للخبز، وبذلك يمكن أن يكون تطبيقًا ناجحًا في صناعة المخبوزات والخبز تحديدًا، وإحلاله بدلًا من المواد الحافظة الصناعية.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"69 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"85884314","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
استهدف هذا البحث بصفة أساسية تحديد مستوي تبني الزراع لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية للحد من التلوث البيئي، بمنطقة البحث، وتحديد العلاقة بين درجة تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات النباتية والمتغيرات المستقلة المدروسة، وتحديد إسهام المتغيرات المستقلة المدروسة في تفسير التباين في متغير مستوى تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات النباتية. وأجرى البحث في ثلاث قري تابعة لمحافظة البحيرة باعتبارها أكثر القري تعرضاً لأنشطة إرشادية متكررة خاصة بعمليات تدوير المخلفات النباتية موضوع الدراسة، وتمثلت شاملة البحث في جميع الزراع الحائزين على مستوى القرى الثلاث والبالغ عددهم 7187 مزارعًا، وتم إختيار عينة عشوائية بسيطة منهم بواقع 5٪ وفقًا لمعادلة كريجسي & مورجان، وأسفر ذلك عن عينة بلغ قوامها 359 مزارعًا. وتم جمع البيانات بواسطة استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية، وتم استخدام عدد من الأساليب الإحصائية لتحليل بيانات البحث واستخلاص النتائج. وتمثلت أهم النتائج التي أسفر عنها هذا البحث فيما يلي: 1- أن أكثر من ثلاثة أخماس المبحوثين (4,62٪) يتسمون بانخفاض مستوى تبنيهم لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية. 2- وجود علاقة ارتباطية معنوية موجبة عند المستوى الاحتمالي 01,0 بين متغير مستوى تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية وكل من: سن المبحوث، وعدد سنوات الخبرة في العمل الزراعي، والحيازة الحيوانية المزرعية، ودرجة الاتصال بالإرشاد الزراعي. كما توجد علاقة ارتباطية معنوية موجبة عند المستوى الاحتمالي 0,05 بين متغير مستوى تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية ومتغيري درجة التفرغ للعمل المزرعي، ودرجة التعرض لمصادر المعلومات الزراعية. 3- أن المتغيرات المستقلة الأربعة التالية: عدد سنوات الخبرة في العمل الزراعي، ودرجة الاتصال بالإرشاد الزراعي، والحيازة الحيوانية المزرعية، ودرجة التفرغ للعمل المزرعي، كانت أكثر المتغيرات تأثيرًا على المتغير التابع فهم مجتمعون يفسرون 70,9٪ من التغير الحادث في المتغير التابع. 4- وضع بعض التوصيات لتخطيط وتنفيذ برنامج إرشادي مقترح للمبحوثين، للعمل على نشر عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية محل الدراسة بينهم وتشجيعهم على تبنيها، بما يؤدي إلى حماية البيئة الزراعية الريفية من التلوث وتحقيق التنمية المتواصلة.
{"title":"تبني الزراع لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية للحد من التلوث البيئي في محافظة البحيرة بجمهورية مصر العربية","authors":"أحمد محمد علی غزلان, السيد محمود الشرقاوي","doi":"10.26389/ajsrp.g030822","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.g030822","url":null,"abstract":"استهدف هذا البحث بصفة أساسية تحديد مستوي تبني الزراع لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية للحد من التلوث البيئي، بمنطقة البحث، وتحديد العلاقة بين درجة تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات النباتية والمتغيرات المستقلة المدروسة، وتحديد إسهام المتغيرات المستقلة المدروسة في تفسير التباين في متغير مستوى تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات النباتية. وأجرى البحث في ثلاث قري تابعة لمحافظة البحيرة باعتبارها أكثر القري تعرضاً لأنشطة إرشادية متكررة خاصة بعمليات تدوير المخلفات النباتية موضوع الدراسة، وتمثلت شاملة البحث في جميع الزراع الحائزين على مستوى القرى الثلاث والبالغ عددهم 7187 مزارعًا، وتم إختيار عينة عشوائية بسيطة منهم بواقع 5٪ وفقًا لمعادلة كريجسي & مورجان، وأسفر ذلك عن عينة بلغ قوامها 359 مزارعًا. وتم جمع البيانات بواسطة استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية، وتم استخدام عدد من الأساليب الإحصائية لتحليل بيانات البحث واستخلاص النتائج. وتمثلت أهم النتائج التي أسفر عنها هذا البحث فيما يلي: 1- أن أكثر من ثلاثة أخماس المبحوثين (4,62٪) يتسمون بانخفاض مستوى تبنيهم لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية. 2- وجود علاقة ارتباطية معنوية موجبة عند المستوى الاحتمالي 01,0 بين متغير مستوى تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية وكل من: سن المبحوث، وعدد سنوات الخبرة في العمل الزراعي، والحيازة الحيوانية المزرعية، ودرجة الاتصال بالإرشاد الزراعي. كما توجد علاقة ارتباطية معنوية موجبة عند المستوى الاحتمالي 0,05 بين متغير مستوى تبني المبحوثين لبعض عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية ومتغيري درجة التفرغ للعمل المزرعي، ودرجة التعرض لمصادر المعلومات الزراعية. 3- أن المتغيرات المستقلة الأربعة التالية: عدد سنوات الخبرة في العمل الزراعي، ودرجة الاتصال بالإرشاد الزراعي، والحيازة الحيوانية المزرعية، ودرجة التفرغ للعمل المزرعي، كانت أكثر المتغيرات تأثيرًا على المتغير التابع فهم مجتمعون يفسرون 70,9٪ من التغير الحادث في المتغير التابع. 4- وضع بعض التوصيات لتخطيط وتنفيذ برنامج إرشادي مقترح للمبحوثين، للعمل على نشر عمليات تدوير المخلفات الزراعية النباتية محل الدراسة بينهم وتشجيعهم على تبنيها، بما يؤدي إلى حماية البيئة الزراعية الريفية من التلوث وتحقيق التنمية المتواصلة.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"65 2-3 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"77768794","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
بهدف الكشف عن مدى صلاحية مياه سد الحويز في منطقة جبلة للري الزراعي فقد اعتمدنا على التقصي عن أهم الدلائل الحيوية الصحية المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية World Health Organization WHO في هذا المجال وهي بيوض الديدان المعوية كمؤشر حيوي على ذلك والتلوث بمياه الصرف الصحي. جُمعت العيّنات المائيّة من مواقع محدّدة من بحيرة السد خلال الفترة الممتدة من شهر آذار ولغاية شهر حزيران 2021 بمعدل 10لتر/ اسبوعياً. نقلت العينات إلى مختبر البحث العلمي في المعهد العالي لبحوث البيئة في جامعة تشرين وذلك لفحصها مختبرياً للكشف عن وجود تلوث ببيوض ديدان طفيلية وتحديد أنواعها ومعدل انتشارها. أظهرت النتائج المختبرية تلوث مياه سد الحويز ببيوض الديدان الطفيلية، وسجلت 24 من أصل 32 عينة مائيّة مدروسة ملوّثة ببيوض الديدان الطفيليّة بنسبة تلوث عام (75%). بلغ التعداد الكلي للبيوض 6.3 بيضة/ لتر وهو أعلى من الحدّ المسموح به وفق المعايير المحددة من قبل منظّمة الصّحة العالميّة. أظهرت الدراسة الشكليّة والتصنيفيّة للبيوض المعزولة مقارنةً مع المعايير التصنيفية العالميّة المُعتمدة أنّ البيوض تعود إلى ستة أنواع وهي: الاسكارس Ascaris sp (31%)، المُلقُوات العفَجية Hookworms (6%)، الدودة الدبوسية Enterobius vermicularis (23%)، الوريقة الكبدية Fasciola hepatica (6%)، الديدان الشريطية Taenia sp. (11%)، الديدان السهميةToxocara (23%)، وكانت بيوض الاسكارس، هي الأكثر انتشاراً تليها الحرقص والدّودة السّهمية على التوالي. بالنتيجة أثبتت الدراسة أن مياه سدّ الحويز ملوثة بمخلّفات الصّرف الصّحي والزراعيّ وذلك لوجود بيوضٍ ذات منشأ بشريّ وحيوانيّ، وبالتالي تُعدّ هذه المياه غير صالحةٍ للاستخدام البشريّ والريّ الزراعيّ، علماً ان هذه الدراسة هي الأولى محلياً حول التلوث الطفيلي لمياه سد الحويز.
{"title":"بيوض الديدان الطفيلية كمؤشرات حيوية لتلوث البيئة (حالة الدراسة: مياه سد الحويز، جبلة - سورية)","authors":"بشرى محمد حسن, أمل ابراهيم ديوب","doi":"10.26389/ajsrp.h180722","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.h180722","url":null,"abstract":"بهدف الكشف عن مدى صلاحية مياه سد الحويز في منطقة جبلة للري الزراعي فقد اعتمدنا على التقصي عن أهم الدلائل الحيوية الصحية المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية World Health Organization WHO في هذا المجال وهي بيوض الديدان المعوية كمؤشر حيوي على ذلك والتلوث بمياه الصرف الصحي. جُمعت العيّنات المائيّة من مواقع محدّدة من بحيرة السد خلال الفترة الممتدة من شهر آذار ولغاية شهر حزيران 2021 بمعدل 10لتر/ اسبوعياً. نقلت العينات إلى مختبر البحث العلمي في المعهد العالي لبحوث البيئة في جامعة تشرين وذلك لفحصها مختبرياً للكشف عن وجود تلوث ببيوض ديدان طفيلية وتحديد أنواعها ومعدل انتشارها. أظهرت النتائج المختبرية تلوث مياه سد الحويز ببيوض الديدان الطفيلية، وسجلت 24 من أصل 32 عينة مائيّة مدروسة ملوّثة ببيوض الديدان الطفيليّة بنسبة تلوث عام (75%). بلغ التعداد الكلي للبيوض 6.3 بيضة/ لتر وهو أعلى من الحدّ المسموح به وفق المعايير المحددة من قبل منظّمة الصّحة العالميّة. أظهرت الدراسة الشكليّة والتصنيفيّة للبيوض المعزولة مقارنةً مع المعايير التصنيفية العالميّة المُعتمدة أنّ البيوض تعود إلى ستة أنواع وهي: الاسكارس Ascaris sp (31%)، المُلقُوات العفَجية Hookworms (6%)، الدودة الدبوسية Enterobius vermicularis (23%)، الوريقة الكبدية Fasciola hepatica (6%)، الديدان الشريطية Taenia sp. (11%)، الديدان السهميةToxocara (23%)، وكانت بيوض الاسكارس، هي الأكثر انتشاراً تليها الحرقص والدّودة السّهمية على التوالي. بالنتيجة أثبتت الدراسة أن مياه سدّ الحويز ملوثة بمخلّفات الصّرف الصّحي والزراعيّ وذلك لوجود بيوضٍ ذات منشأ بشريّ وحيوانيّ، وبالتالي تُعدّ هذه المياه غير صالحةٍ للاستخدام البشريّ والريّ الزراعيّ، علماً ان هذه الدراسة هي الأولى محلياً حول التلوث الطفيلي لمياه سد الحويز.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"36 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-12-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"77748043","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
نفذ البحث على 180 صوصاً من الفري الياباني في مدجنة النور-جيرود-سورية، وزعت الطيور منذ بداية الدراسة إلى(9 مجموعات بمعدل 20صوصا لكل مجموعة وكل مجموعة وزعت إلى مكررين كل مكرر 10 صوص) بعمر يوم واحد. كانت جميع ظروف الإيواء والرعاية واحدة لجميع المجموعات خلال فترة الرعاية التي استمرت من عمر يوم واحد إلى عمر6 أسبوعا، أما تغذية طيور المجموعات المختلفة فقد كانت مختلفة وعلى النحو التالي: ضمت تسع خلطات علفية تختلف كل واحدة عن الأخرى بمستوى إضافة الخميرة الجافة ومستوى إضافة حمض الخل (ثلاث مستويات من الخميرة الجافة وثلاث مستويات من حمض الخل والتداخل في ما بينهم لدراسة تأثيرهما في مؤشرات ومواصفات الذبيحة للفري الياباني) (3×3). • العامل الأول: تأثير إضافة الخميرة الجافة في الخلطات حيث أضيفت بالنسب التالية (0.0 و0.1 و0.2%). • العامل الثاني: تأثير مستوى إضافة حمض الخل إلى الخلطات حيث أضيفت بالنسب التالية (0.0 و0.1 و0.2%). • أي أن البحث عاملياً (3×3). أظهرت نتائج البحث مايلي: • أدى إضافة الخميرة الجافة في الخلطات إلى تفوق معنوي بـمؤشر متوسط الوزن الحي ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح والنتف ومؤشر وزن الصدر ومؤشر الفخذ والساق ومؤشر نسبة التصافي ومؤشر نسبة التشافي. • أدى إضافة حمض الخل إلى الخلطات لتفوق معنوي بـمؤشر متوسط الوزن الحي ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح والنتف ومؤشر وزن الصدر ومؤشر الفخذ والساق ومؤشر نسبة التصافي ومؤشر نسبة التشافي. • تأثير التداخل بين الخميرة الجافة وحمض الخل: التداخل ايجابي عند استخدام الخميرة الجافة وحمض الخل حيث أعطت أعلى مردودية عضلات وزيادة بمؤشرات مواصفات الذبيحة.
在al - nar al - girod -叙利亚的180只日本老鼠进行了研究,自研究开始以来,鸟类被分配给(9个小组,每个小组20个排,每个小组20个排,每重复重复重复10个酱),年龄为1天。在1至6周的照料期间,所有住宿和照料条件对所有群体都相同,而给不同群体的鸟类喂食则各不相同:在加入干酵母和加醋水平水平上,有9种不同的饲料混合物(3种干酵母和3种醋酸水平,相互重叠,以研究它们对日本天花祭祀的指标和规格的影响)(3×3)。·第一个因素:在搅拌机中添加干酵母的影响,加上以下0.0、0.1和0.2%)。·第二个因素:醋酸在混合物中的添加水平的影响(0.0、0.1和0.2%)。·也就是说,搜索(3×3)。研究结果显示:在搅拌器中添加干酵母,使中等生活体重指数、宰杀后平均体重指数、屠宰后平均体重指数、屠宰后平均体重指数、胸体重指数、大腿指数、腿部指数、净度指数和重比指数在精神上更高。·添加了醋酸,会导致中体体重指数、宰杀后平均重量指数、宰杀后平均体重指数、屠宰后平均体重指数、胸体重指数、大腿指数、腿部指数、净度指数和重比指数等精神活性混合。·干酵母和醋酸之间的相互作用:在使用干酵母和醋酸酐时,干扰是积极的,因为这样做会产生最高的肌肉效益,并提高祭牲的规格指标。
{"title":"تأثير كميات متفاوتة من الخميرة الجافة وحمض الخليك على بعض صفات الذبيحة السمان الياباني","authors":"حسن محمد طالب","doi":"10.26389/ajsrp.b150522","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.b150522","url":null,"abstract":"نفذ البحث على 180 صوصاً من الفري الياباني في مدجنة النور-جيرود-سورية، وزعت الطيور منذ بداية الدراسة إلى(9 مجموعات بمعدل 20صوصا لكل مجموعة وكل مجموعة وزعت إلى مكررين كل مكرر 10 صوص) بعمر يوم واحد. كانت جميع ظروف الإيواء والرعاية واحدة لجميع المجموعات خلال فترة الرعاية التي استمرت من عمر يوم واحد إلى عمر6 أسبوعا، أما تغذية طيور المجموعات المختلفة فقد كانت مختلفة وعلى النحو التالي: ضمت تسع خلطات علفية تختلف كل واحدة عن الأخرى بمستوى إضافة الخميرة الجافة ومستوى إضافة حمض الخل (ثلاث مستويات من الخميرة الجافة وثلاث مستويات من حمض الخل والتداخل في ما بينهم لدراسة تأثيرهما في مؤشرات ومواصفات الذبيحة للفري الياباني) (3×3). • العامل الأول: تأثير إضافة الخميرة الجافة في الخلطات حيث أضيفت بالنسب التالية (0.0 و0.1 و0.2%). • العامل الثاني: تأثير مستوى إضافة حمض الخل إلى الخلطات حيث أضيفت بالنسب التالية (0.0 و0.1 و0.2%). • أي أن البحث عاملياً (3×3). أظهرت نتائج البحث مايلي: • أدى إضافة الخميرة الجافة في الخلطات إلى تفوق معنوي بـمؤشر متوسط الوزن الحي ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح والنتف ومؤشر وزن الصدر ومؤشر الفخذ والساق ومؤشر نسبة التصافي ومؤشر نسبة التشافي. • أدى إضافة حمض الخل إلى الخلطات لتفوق معنوي بـمؤشر متوسط الوزن الحي ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح ومؤشر متوسط الوزن بعد الذبح والنتف ومؤشر وزن الصدر ومؤشر الفخذ والساق ومؤشر نسبة التصافي ومؤشر نسبة التشافي. • تأثير التداخل بين الخميرة الجافة وحمض الخل: التداخل ايجابي عند استخدام الخميرة الجافة وحمض الخل حيث أعطت أعلى مردودية عضلات وزيادة بمؤشرات مواصفات الذبيحة.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"50 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"88317584","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
أجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير إضافة دهن الأغنام إلى لحوم الفروج على التغيرات الفيزيائية وتحديد نسبة الدهن الأفضل المضافة للحم الفروج تم إجراء التجربة على خمس مجموعات من لحم الفروج المضاف إليها نسب مختلفة من دهن الأغنام وفق التالي: B (شاهد) لحم فروج فقط لم يضاف إليها شيء، B1 (فروج +نسبة دهن 15%)، B2 (فروج +نسبة دهن20%)، B3 (فروج +نسبة دهن 25%)، B4 (فروج +نسبة دهن 30%). تم دراسة التغيرات الفيزيائية (قابلية حمل الماء وفاقد الطهي) والتغيرات الحسية (اللون – الرائحة – الطراوة- الطعم– التقييم العام) وقد أظهرت النتائج أن إضافة دهن بنسبة 15% كانت أفضل نسبة في مجموعات الدراسة حيث لوحظ ارتفاع درجات التقييم الحسي؛ وذلك بما يتعلق بالخواص الحسية والتي تشمل كل من الطراوة والطعم واللون والرائحة والتقييم العام، كذلك أظهرت النتائج أنه كلما زادت نسبة الدهن المضافة ازدادت معه طردياً قيمة فاقد الطهي بالإضافة لقابلية حفظ الماء حيث إن زيادة قابلية حمل الماء تؤدي إلى زيادة تحسين نوعية اللحم، ومن خلال إجراء الدراسة الإحصائية يوجد فروق معنوية عند قيمة الاحتمالية P<0.05 بين مجموعات الدراسة. تستنتج من هذه الدراسة أنه يمكن إضافة دهن الأغنام إلى لحوم الفروج بهدف تحسين من مواصفاتها (الفيزيائية) ولكن ضمن نسب معينة تفاديا لحدوث فساد اللحوم.
{"title":"دراسة بعض التغيرات الفيزيائية عند إضافة دهن الأغنام إلى لحوم الفروج","authors":"عمار حمود حاجي العلي, غياث سليمان","doi":"10.26389/ajsrp.j180422","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.j180422","url":null,"abstract":"أجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير إضافة دهن الأغنام إلى لحوم الفروج على التغيرات الفيزيائية وتحديد نسبة الدهن الأفضل المضافة للحم الفروج تم إجراء التجربة على خمس مجموعات من لحم الفروج المضاف إليها نسب مختلفة من دهن الأغنام وفق التالي: B (شاهد) لحم فروج فقط لم يضاف إليها شيء، B1 (فروج +نسبة دهن 15%)، B2 (فروج +نسبة دهن20%)، B3 (فروج +نسبة دهن 25%)، B4 (فروج +نسبة دهن 30%). تم دراسة التغيرات الفيزيائية (قابلية حمل الماء وفاقد الطهي) والتغيرات الحسية (اللون – الرائحة – الطراوة- الطعم– التقييم العام) وقد أظهرت النتائج أن إضافة دهن بنسبة 15% كانت أفضل نسبة في مجموعات الدراسة حيث لوحظ ارتفاع درجات التقييم الحسي؛ وذلك بما يتعلق بالخواص الحسية والتي تشمل كل من الطراوة والطعم واللون والرائحة والتقييم العام، كذلك أظهرت النتائج أنه كلما زادت نسبة الدهن المضافة ازدادت معه طردياً قيمة فاقد الطهي بالإضافة لقابلية حفظ الماء حيث إن زيادة قابلية حمل الماء تؤدي إلى زيادة تحسين نوعية اللحم، ومن خلال إجراء الدراسة الإحصائية يوجد فروق معنوية عند قيمة الاحتمالية P<0.05 بين مجموعات الدراسة. تستنتج من هذه الدراسة أنه يمكن إضافة دهن الأغنام إلى لحوم الفروج بهدف تحسين من مواصفاتها (الفيزيائية) ولكن ضمن نسب معينة تفاديا لحدوث فساد اللحوم.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":" 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"91513747","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
The study aimed to identify the quantity of nitrates present in food produced by the organic farming method compared to food produced by the traditional farming method. It also, aimed to identify the danger of the expansion the use of fertilizers and agricultural pesticides containing nitrates without proper supervision or awareness which leaves residues of nitrates in food, especially vegetables, and fruits that are eaten directly because of their harmful effect on human health and the extent of the risks that may be exposed to from eating foods containing nitrates among a sample from Prince Sattam bin Abdulaziz University employees. The number of the sample was (279) during Ragab, Sha'ban, and Ramadan in 1443 HD. Its average was 18.6% of the total sample. To achieve the study objectives, it relied on the descriptive and quantitative method for data collection where sample was identified that consumed food produced by traditional agriculture more than the same types of food produced by organic farming. The results of the laboratory analysis indicated that the nitrates ratio in the traditional food was with the average of 621.87 while the organically produced foods was with the average of 359, 05. The results of the survey indicated that (89.6%) of the total study sample had a bachelor's degree or higher, and (95.3%) were Saudi women. They also indicate that the study members' opinions about the meaning of organic products are that natural fertilizers are used in the cultivation of organic products, followed by the non-reliance on pesticides Then avoid using hormones as for the method of identifying organic products. It was found that 32% learned about organic products through television, and 22% through the market, while the motives for purchasing organic products were that they were of high quality by 23%, while 749 were healthy, while 10% believe that it is free of pollution. Individuals who get organic products through the supermarket were 55%, and that 13% from farms directly and individuals who prefer to buy traditional local products were 17%, while 57% prefer to buy local organic products, and that 4% prefer exported traditional products. The results indicate an increase in the consumption of organic products which may be due to avoiding harmful substances found in traditional products and obtaining healthy food that is safe from pollutants. Therefore, the researcher recommends conducting more research to identify the nutritional content of organic food products and compare them with traditional food products and knowing the health effects of both.
{"title":"The use of nitrates as insecticides and its effect on health in foods produced by traditional farming method compared to foods produced by organic farming","authors":"Maalem Hassan المعلم","doi":"10.26389/ajsrp.h240522","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.h240522","url":null,"abstract":"The study aimed to identify the quantity of nitrates present in food produced by the organic farming method compared to food produced by the traditional farming method. It also, aimed to identify the danger of the expansion the use of fertilizers and agricultural pesticides containing nitrates without proper supervision or awareness which leaves residues of nitrates in food, especially vegetables, and fruits that are eaten directly because of their harmful effect on human health and the extent of the risks that may be exposed to from eating foods containing nitrates among a sample from Prince Sattam bin Abdulaziz University employees. The number of the sample was (279) during Ragab, Sha'ban, and Ramadan in 1443 HD. Its average was 18.6% of the total sample. To achieve the study objectives, it relied on the descriptive and quantitative method for data collection where sample was identified that consumed food produced by traditional agriculture more than the same types of food produced by organic farming. The results of the laboratory analysis indicated that the nitrates ratio in the traditional food was with the average of 621.87 while the organically produced foods was with the average of 359, 05. The results of the survey indicated that (89.6%) of the total study sample had a bachelor's degree or higher, and (95.3%) were Saudi women. They also indicate that the study members' opinions about the meaning of organic products are that natural fertilizers are used in the cultivation of organic products, followed by the non-reliance on pesticides Then avoid using hormones as for the method of identifying organic products. It was found that 32% learned about organic products through television, and 22% through the market, while the motives for purchasing organic products were that they were of high quality by 23%, while 749 were healthy, while 10% believe that it is free of pollution. Individuals who get organic products through the supermarket were 55%, and that 13% from farms directly and individuals who prefer to buy traditional local products were 17%, while 57% prefer to buy local organic products, and that 4% prefer exported traditional products. The results indicate an increase in the consumption of organic products which may be due to avoiding harmful substances found in traditional products and obtaining healthy food that is safe from pollutants. Therefore, the researcher recommends conducting more research to identify the nutritional content of organic food products and compare them with traditional food products and knowing the health effects of both.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"17 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"74461795","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
تناول هذا البحث دراسة الأنماط المختلفة للأوبار الغدية واللاغدية للنوع) Salvia officinalis L.المريمية الطبية) على مختلف الأجزاء الخضرية والتكاثرية من النبات، وأكدت النتائج وجود نوعين منها: النوع الأول أوبار لاغدية مخروطية الشكل غير متفرعة وتكون إما وحيدة خلية أو عديدة خلايا، والنوع الثاني أوبار غدية توجد بنمطين ترسية ورأسية، الأوبار الترسية ذات شكل واحد تتألف من سويقة وجيب مفرز والخلايا المفرزة للزيت والتي يكون عددها (8- 12 خلية)، كما تمر بثلاث مراحل خلال حياة النبات تختلف فيما بينها بالخصائص الشكلية من حيث طول السويقة وحجم الجيب المفرز، أما الأوبار الغدية الرأسية تتألف من الرأس والسويقة وخلية العنق، وتصنف وفقاً لشكل الخلية الرأسية الى أربعة اشكال: الأول ذو رأس كروي أحادي أو ثنائي الخلية، الثاني ذو رأس إفرازي صغير الحجم مستطيل الشكل، الثالث ذو رأس يشبه الفنجان، لكننا لاحظنا رأساً يشبه القمع لم تشر إليه أي من الدراسات السابقة، أما الرابع فيملك رأسا كرويا يشبه الشكل الأول ولكن يختلف عنه باحتوائه على ثقب من الأعلى تتحرر من خلاله المواد المفرزة.
{"title":"دراسة أنماط الأوبار الغدية واللاغدية لنبات المريمية الطبية (Salvia officinalis L.)","authors":"نبيل خليل بكباشي, دينا حداد, نزار معلا","doi":"10.26389/ajsrp.b060622","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.b060622","url":null,"abstract":"تناول هذا البحث دراسة الأنماط المختلفة للأوبار الغدية واللاغدية للنوع) Salvia officinalis L.المريمية الطبية) على مختلف الأجزاء الخضرية والتكاثرية من النبات، وأكدت النتائج وجود نوعين منها: النوع الأول أوبار لاغدية مخروطية الشكل غير متفرعة وتكون إما وحيدة خلية أو عديدة خلايا، والنوع الثاني أوبار غدية توجد بنمطين ترسية ورأسية، الأوبار الترسية ذات شكل واحد تتألف من سويقة وجيب مفرز والخلايا المفرزة للزيت والتي يكون عددها (8- 12 خلية)، كما تمر بثلاث مراحل خلال حياة النبات تختلف فيما بينها بالخصائص الشكلية من حيث طول السويقة وحجم الجيب المفرز، أما الأوبار الغدية الرأسية تتألف من الرأس والسويقة وخلية العنق، وتصنف وفقاً لشكل الخلية الرأسية الى أربعة اشكال: الأول ذو رأس كروي أحادي أو ثنائي الخلية، الثاني ذو رأس إفرازي صغير الحجم مستطيل الشكل، الثالث ذو رأس يشبه الفنجان، لكننا لاحظنا رأساً يشبه القمع لم تشر إليه أي من الدراسات السابقة، أما الرابع فيملك رأسا كرويا يشبه الشكل الأول ولكن يختلف عنه باحتوائه على ثقب من الأعلى تتحرر من خلاله المواد المفرزة.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"79 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"88754847","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Ghadeer AbdAlMonem Mohammed رحاوي, Abdullah Fathi عبدالمجيد, Saeeb Younis عبدالرحمن
The current study aimed to evaluate the effects of inorganic selenium (sodium selenite) added to the drinking water of hatched chicks from eggs injected with it on productive performance, antioxidant status, and some hormonal parameters. 216 unsexed one-day-old broiler chicks were distributed into 6 groups (3 replicates, 12 birds/replicate) till 42 days of age, as follows: The first (1st) and second (2nd) groups: hatched chicks came from non-injected eggs without any substance. The third (3rd) and fourth (4th) groups: hatched chicks came from eggs injected with deionized water (0.2 ml/egg) in the chorioallantoic sac, while the fifth (5th) and sixth (6th) groups: hatched chicks came from eggs injected with 0.02 mg sodium selenite/egg in the chorioallantoic sac. Chicks of the 1st, 3rd, and 5th groups were given tap water, while chicks of the other groups were given drinking water supplemented with 0.3 mg sodium selenite/L. Inorganic selenium significantly improved the initial and final body weight, weight gain, feed conversion ratio, and significantly reduced the feed consumption at 35 and 42 days of age. It also enhanced vitality percentage, productive index, and reduced mortality percentage, and it was significant (P≤0.05) at 42 days of age. On the other hand, in-ovo injection with sodium selenite reduced malondialdehyde and corticosterone values, while total antioxidant capacity and leptin increased, and continuing adding it with drinking water led to a significant decrease in malondialdehyde while leptin and thyroxine values significantly increased. In conclusion, the in-ovo injection with sodium selenite and continuous treatment with it after hatching improve the antioxidant status and productive performance of the broiler, and it can be recommended to use sodium selenite in early egg nutrition during incubation period and its supplementation with drinking water of chicks after hatching.
{"title":"Influence of in-ovo and after hatching treatment with inorganic selenium on productive performance, some hormones and antioxidant status of broiler","authors":"Ghadeer AbdAlMonem Mohammed رحاوي, Abdullah Fathi عبدالمجيد, Saeeb Younis عبدالرحمن","doi":"10.26389/ajsrp.r100622","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.r100622","url":null,"abstract":"The current study aimed to evaluate the effects of inorganic selenium (sodium selenite) added to the drinking water of hatched chicks from eggs injected with it on productive performance, antioxidant status, and some hormonal parameters. 216 unsexed one-day-old broiler chicks were distributed into 6 groups (3 replicates, 12 birds/replicate) till 42 days of age, as follows: The first (1st) and second (2nd) groups: hatched chicks came from non-injected eggs without any substance. The third (3rd) and fourth (4th) groups: hatched chicks came from eggs injected with deionized water (0.2 ml/egg) in the chorioallantoic sac, while the fifth (5th) and sixth (6th) groups: hatched chicks came from eggs injected with 0.02 mg sodium selenite/egg in the chorioallantoic sac. Chicks of the 1st, 3rd, and 5th groups were given tap water, while chicks of the other groups were given drinking water supplemented with 0.3 mg sodium selenite/L. Inorganic selenium significantly improved the initial and final body weight, weight gain, feed conversion ratio, and significantly reduced the feed consumption at 35 and 42 days of age. It also enhanced vitality percentage, productive index, and reduced mortality percentage, and it was significant (P≤0.05) at 42 days of age. On the other hand, in-ovo injection with sodium selenite reduced malondialdehyde and corticosterone values, while total antioxidant capacity and leptin increased, and continuing adding it with drinking water led to a significant decrease in malondialdehyde while leptin and thyroxine values significantly increased. In conclusion, the in-ovo injection with sodium selenite and continuous treatment with it after hatching improve the antioxidant status and productive performance of the broiler, and it can be recommended to use sodium selenite in early egg nutrition during incubation period and its supplementation with drinking water of chicks after hatching.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"440 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"79626607","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
ياسر غانم صالح محمد كصب, رغد نصير وليد آل فليح, نواف غازي عبود التمي
نبات الدخن هو أحد المحاصيل الحقلية الذي يعود للعائلة النجيلية Poaceae. تحتوي بذور الدخن بمختلف أنواعها على 11-14% بروتين خام، 2.93-7.69% مستخلص الايثر، 1.96-9.40% ألياف خام، 1.62-11.95% رماد و60.14-72.20% كاربوهيدرات ذائبة كذلك تحتوي على 0.21-3.50% لايسين، 0.16-1.20% ميثيونين، 0.03-3.30% كالسيوم و0.08-3% فسفور، فيما احتوت على 2675-3281 كيلو سعرة/كغم طاقة ممثلة. تحتوي بذور الدخن أيضا على بعض المضادات الغذائية مثل حامض الفيتيك بحدود 2380-4220 ملغم/كغم، التانين 8-14600 ملغم/كغم، الصابونين 173 ملغم/كغم، سيانيد 160-2880 ملغم/كغم والاوكزالات 7770-7840 ملغم/كغم. يمكن إدخال بذور الدخن في تغذية الطيور الداجنة بنجاح، ففي علائق فروج اللحم البادئة والنامية أمكن إحلالها إحلالا جزئيا أو كليا بديلا عن الذرة الصفراء أو استخدام بذور الدخن لغاية 55% من العليقة الكلية. أما الدجاج البياض فيمكن إحلال بذور الدخن جزئيا أو كليا محل الذرة الصفراء أو بنسبة إضافة 40-69% من العليقة الكلية. كذلك إحلال بذور الدخن بنسبة 100% محل الذرة الصفراء أو اضافتها بنسبة 50% من العليقة الكلية لعلائق أمهات فروج اللحم. أما علائق السمان الياباني فقد تمكن الباحثون من إحلالها إحلالا كليا محل الذرة الصفراء في علائق السمان النامي وكذلك في علائق السمان البياض، كذلك يمكن استخدامها بنسبة 44% من العليقة الكلية في علائق السمان النامي والبياض. وكذلك الحال مع علائق البط إذ أمكن إحلال بذور الدخن كليا بديلا عن الذرة الصفراء دون اية تأثيرات جانبية. وهذا أيضا ينطبق مع علائق دجاج غينيا النامي إذ أحلت بذور الدخن كليا بديلا من الذرة الصفراء. وأخيرا أمكن تغذية طيور الحمام على عليقة تحتوي بشكل كامل على بذور الدخن دون حدوث فروق معنوية مع عليقة السيطرة.
{"title":"استخدام بذور نبات الدخن في تغذية الطيور الداجنة: بحث مراجعة","authors":"ياسر غانم صالح محمد كصب, رغد نصير وليد آل فليح, نواف غازي عبود التمي","doi":"10.26389/ajsrp.s240722","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.s240722","url":null,"abstract":"نبات الدخن هو أحد المحاصيل الحقلية الذي يعود للعائلة النجيلية Poaceae. تحتوي بذور الدخن بمختلف أنواعها على 11-14% بروتين خام، 2.93-7.69% مستخلص الايثر، 1.96-9.40% ألياف خام، 1.62-11.95% رماد و60.14-72.20% كاربوهيدرات ذائبة كذلك تحتوي على 0.21-3.50% لايسين، 0.16-1.20% ميثيونين، 0.03-3.30% كالسيوم و0.08-3% فسفور، فيما احتوت على 2675-3281 كيلو سعرة/كغم طاقة ممثلة. تحتوي بذور الدخن أيضا على بعض المضادات الغذائية مثل حامض الفيتيك بحدود 2380-4220 ملغم/كغم، التانين 8-14600 ملغم/كغم، الصابونين 173 ملغم/كغم، سيانيد 160-2880 ملغم/كغم والاوكزالات 7770-7840 ملغم/كغم. يمكن إدخال بذور الدخن في تغذية الطيور الداجنة بنجاح، ففي علائق فروج اللحم البادئة والنامية أمكن إحلالها إحلالا جزئيا أو كليا بديلا عن الذرة الصفراء أو استخدام بذور الدخن لغاية 55% من العليقة الكلية. أما الدجاج البياض فيمكن إحلال بذور الدخن جزئيا أو كليا محل الذرة الصفراء أو بنسبة إضافة 40-69% من العليقة الكلية. كذلك إحلال بذور الدخن بنسبة 100% محل الذرة الصفراء أو اضافتها بنسبة 50% من العليقة الكلية لعلائق أمهات فروج اللحم. أما علائق السمان الياباني فقد تمكن الباحثون من إحلالها إحلالا كليا محل الذرة الصفراء في علائق السمان النامي وكذلك في علائق السمان البياض، كذلك يمكن استخدامها بنسبة 44% من العليقة الكلية في علائق السمان النامي والبياض. وكذلك الحال مع علائق البط إذ أمكن إحلال بذور الدخن كليا بديلا عن الذرة الصفراء دون اية تأثيرات جانبية. وهذا أيضا ينطبق مع علائق دجاج غينيا النامي إذ أحلت بذور الدخن كليا بديلا من الذرة الصفراء. وأخيرا أمكن تغذية طيور الحمام على عليقة تحتوي بشكل كامل على بذور الدخن دون حدوث فروق معنوية مع عليقة السيطرة.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"38 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"89346767","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الدراسة تمت خلال الفترة 30/ 11 /2021 – 11/ 1 /2021 في حقل دواجن قسم الثروة الحيوانية /كلية الزراعة والغابات /جامعة الموصل، واستخدمت أفراخ فروج لحم بعمرٍ يوم واحد حيث ربيت الأفراخ بشكل جماعي، وفي بداية الأسبوع الثاني وزعت الأفراخ عشوائيا على اربعة معاملات وبواقع ثلاث مكررات/معاملة حيث كانت كالاتي: - الأولى: عليقة السيطرة (بدون إضافة الفحم) والثانية: عليقة قياسية + 3% فحم والثالثة: عليقة قياسية + 5% فحم والرابعة: عليقة قياسية + 7% فحم. كانت نتائج التحليل للبيانات (أ ≤ 0.05) كما يلي: عدم وجود تأثير معنوي في الوزن الحي عند الذبح وفي التصافي% وقطعيات الذبيحة% والقلب% وكفاءة نسبة البروتين ومردود الإنتاجية كغم/م2 واعداد يكتيريا اللاكتوباسلس ووجود فرق معنوي في وزن الذبيحة المجهزة والقانصة% وانخفاض دهن الأحشاء% وارتفاع صافي الإيراد ونسبة مساهمة صافي الإيراد(الإيراد المتحقق من المعاملة مقارنة بالسيطرة) في معاملة الإضافة بنسبة (7) % وزيادة معنوية في الافخاذ% وفي طول الأمعاء (سم) وانخفاض معنوي في اعداد بكتيريا (السالمونيلا وE.COLI) في معاملتي الاضافتين (5 و7%) فحم مقارنة بمعاملة السيطرة مع ارتفاع في قيمة الدليل والمعامل الإنتاجي في الاسبوع الاخير (عمر التسويق) وكان الهدف من الدراسة استخدام الفحم كوسيلة إدارية لتخفيف العليقة كمحاولة لخفض تكلفة الوحدة من الإنتاج بالإضافة إلى محاولة تحسين صفات الذبيحة والمحتوى الميكروبي للأمعاء.
{"title":"إضافة الفحم إلى العليقة كوسيلة لخفض التكاليف وتأثيره في صفات الذبيحة والمحتوى المايكروبي للأمعاء والمؤشرات الاقتصادية في فروج اللحم","authors":"انوار محمد الحامد, علي حسام خروفة","doi":"10.26389/ajsrp.m250522","DOIUrl":"https://doi.org/10.26389/ajsrp.m250522","url":null,"abstract":"الدراسة تمت خلال الفترة 30/ 11 /2021 – 11/ 1 /2021 في حقل دواجن قسم الثروة الحيوانية /كلية الزراعة والغابات /جامعة الموصل، واستخدمت أفراخ فروج لحم بعمرٍ يوم واحد حيث ربيت الأفراخ بشكل جماعي، وفي بداية الأسبوع الثاني وزعت الأفراخ عشوائيا على اربعة معاملات وبواقع ثلاث مكررات/معاملة حيث كانت كالاتي: - الأولى: عليقة السيطرة (بدون إضافة الفحم) والثانية: عليقة قياسية + 3% فحم والثالثة: عليقة قياسية + 5% فحم والرابعة: عليقة قياسية + 7% فحم. كانت نتائج التحليل للبيانات (أ ≤ 0.05) كما يلي: عدم وجود تأثير معنوي في الوزن الحي عند الذبح وفي التصافي% وقطعيات الذبيحة% والقلب% وكفاءة نسبة البروتين ومردود الإنتاجية كغم/م2 واعداد يكتيريا اللاكتوباسلس ووجود فرق معنوي في وزن الذبيحة المجهزة والقانصة% وانخفاض دهن الأحشاء% وارتفاع صافي الإيراد ونسبة مساهمة صافي الإيراد(الإيراد المتحقق من المعاملة مقارنة بالسيطرة) في معاملة الإضافة بنسبة (7) % وزيادة معنوية في الافخاذ% وفي طول الأمعاء (سم) وانخفاض معنوي في اعداد بكتيريا (السالمونيلا وE.COLI) في معاملتي الاضافتين (5 و7%) فحم مقارنة بمعاملة السيطرة مع ارتفاع في قيمة الدليل والمعامل الإنتاجي في الاسبوع الاخير (عمر التسويق) وكان الهدف من الدراسة استخدام الفحم كوسيلة إدارية لتخفيف العليقة كمحاولة لخفض تكلفة الوحدة من الإنتاج بالإضافة إلى محاولة تحسين صفات الذبيحة والمحتوى الميكروبي للأمعاء.","PeriodicalId":14863,"journal":{"name":"Journal of agricultural, environmental and veterinary sciences","volume":"29 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"82277275","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}