Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.1
حسام حسني القاسم
الأهداف: هدف البحث إلى التعرف على واقع تجربة التعليم الإلكتروني من وجهة نظر طلبة كلية الآداب والعلوم التربية في جامعة خضوري في حالات الطوارئ. المنهجية: استخدم المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينة البحث من (150) طالبًا وطالبة، ولجمع البيانات استخدم الباحث استبانة تكونت من (49) فقرة، وزعت على عينة البحث في الجامعة للعام الدراسي (2023-2024). النتائج: أظهرت نتائج البحث أن الدرجة الكلية لواقع تجربة التعليم الإلكتروني من وجهة نظر طلبة كلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة خضوري في حالات الطوارئ كانت بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابي (3.11)، وبانحراف معياري (0.61)، وإنه لا يوجد فروق في الدرجة الكلية للمجالات جميعها طبقًا لمتغيرات (الجنس والسنة الدراسية والتخصص ومكان السكن). الخلاصة: أهم توصيات البحث: العمل على توفير خدمة الإنترنت وتحسينها وتطوير البنية التحتية لشبكات الإنترنت والعمل على تأهيل وتدريب الكادر الأكاديمي باعتباره أحد عناصر الجودة الأكاديمية من خلال عقد الدورات التدريبية المتخصصة في هذا المجال والعمل على توفير محولات كهربائية تعمل في حال انقطاع التيار الكهربائي والعمل على توفير بيئة جيدة للتعليم الإلكتروني في الجامعة من خلال زيادة الأجهزة والحواسيب.
{"title":"تجربة التعليم الإلكتروني من وجهة نظر طلبة كلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة فلسطين التقنية- خضوري في حالات الطوارئ","authors":"حسام حسني القاسم","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.1","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.1","url":null,"abstract":"الأهداف: هدف البحث إلى التعرف على واقع تجربة التعليم الإلكتروني من وجهة نظر طلبة كلية الآداب والعلوم التربية في جامعة خضوري في حالات الطوارئ. المنهجية: استخدم المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينة البحث من (150) طالبًا وطالبة، ولجمع البيانات استخدم الباحث استبانة تكونت من (49) فقرة، وزعت على عينة البحث في الجامعة للعام الدراسي (2023-2024). النتائج: أظهرت نتائج البحث أن الدرجة الكلية لواقع تجربة التعليم الإلكتروني من وجهة نظر طلبة كلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة خضوري في حالات الطوارئ كانت بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابي (3.11)، وبانحراف معياري (0.61)، وإنه لا يوجد فروق في الدرجة الكلية للمجالات جميعها طبقًا لمتغيرات (الجنس والسنة الدراسية والتخصص ومكان السكن). الخلاصة: أهم توصيات البحث: العمل على توفير خدمة الإنترنت وتحسينها وتطوير البنية التحتية لشبكات الإنترنت والعمل على تأهيل وتدريب الكادر الأكاديمي باعتباره أحد عناصر الجودة الأكاديمية من خلال عقد الدورات التدريبية المتخصصة في هذا المجال والعمل على توفير محولات كهربائية تعمل في حال انقطاع التيار الكهربائي والعمل على توفير بيئة جيدة للتعليم الإلكتروني في الجامعة من خلال زيادة الأجهزة والحواسيب.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"6 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141844968","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.6
هاله سالم حمد بدارين
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى البحث في تحديات العمل وفرصه عن بعد في فلسطين بعد جائحة كورونا، واقتراح خارطة طريق لمواجهة التحديات المحتملة والفرص المتاحة. المنهجية: استخدمت الباحثة المنهج النوعي التحليلي القائم على تطبيق منهج وأسس النظرية المجذرة (Grounded Theory) للأبحاث النوعية في تحليل البيانات التي تم جمعها من عينة الدراسة القصدية البالغ عددهم (44) فردًا، واستخدم تحليل SWOT لدراسة التحديات والفرص التي تواجه العمل عن بعد من خلال إسقاطها على الأبعاد الخارجية لتحليل PESTEL+ بغية دراسة التحديات والفرص السياسية، والتحديات والفرص الاقتصادية، والتحديات والفرص الاجتماعية والثقافية، والتحديات والفرص التقنية، والتحديات والفرص البيئية، والتحديات والفرص القانونية، والتحديات والفرص الأخلاقية، والتحديات والفرص الديموغرافية) كل ذلك من أجل دراسة التحديات والفرص للعمل عن بعد في فلسطين بعد جائحة كورونا. النتائج: خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها: عدم وجود تشريعات شاملة وناظمة للعمل عن بعد في فلسطين، وأنّ غياب الحماية القانونية للعاملين خصوصا في مجال العمل الحر المستقل هي من أهم التحديات التي تواجه العمل عن بعد والعمل الحر المستقل. وأوصت الدراسة بتبني مجموعة من التوصيات أهمها: تبني خطة خارطة الطريق المقترحة بجميع مكوناتها من أجل مواجهة التحديات التي تواجه العمل عن بعد في فلسطين. الخلاصة: أوصت الدراسة بتبني مجموعة من التوصيات أهمها: تبني خطة خارطة الطريق المقترحة بجميع مكوناتها من أجل مواجهة التحديات التي تواجه العمل عن بعد في فلسطين.
{"title":"العمل عن بعد في فلسطين: الواقع، والتحديات، والفرص ما بعد جائحة كورونا","authors":"هاله سالم حمد بدارين","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.6","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.6","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى البحث في تحديات العمل وفرصه عن بعد في فلسطين بعد جائحة كورونا، واقتراح خارطة طريق لمواجهة التحديات المحتملة والفرص المتاحة. المنهجية: استخدمت الباحثة المنهج النوعي التحليلي القائم على تطبيق منهج وأسس النظرية المجذرة (Grounded Theory) للأبحاث النوعية في تحليل البيانات التي تم جمعها من عينة الدراسة القصدية البالغ عددهم (44) فردًا، واستخدم تحليل SWOT لدراسة التحديات والفرص التي تواجه العمل عن بعد من خلال إسقاطها على الأبعاد الخارجية لتحليل PESTEL+ بغية دراسة التحديات والفرص السياسية، والتحديات والفرص الاقتصادية، والتحديات والفرص الاجتماعية والثقافية، والتحديات والفرص التقنية، والتحديات والفرص البيئية، والتحديات والفرص القانونية، والتحديات والفرص الأخلاقية، والتحديات والفرص الديموغرافية) كل ذلك من أجل دراسة التحديات والفرص للعمل عن بعد في فلسطين بعد جائحة كورونا. النتائج: خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها: عدم وجود تشريعات شاملة وناظمة للعمل عن بعد في فلسطين، وأنّ غياب الحماية القانونية للعاملين خصوصا في مجال العمل الحر المستقل هي من أهم التحديات التي تواجه العمل عن بعد والعمل الحر المستقل. وأوصت الدراسة بتبني مجموعة من التوصيات أهمها: تبني خطة خارطة الطريق المقترحة بجميع مكوناتها من أجل مواجهة التحديات التي تواجه العمل عن بعد في فلسطين. الخلاصة: أوصت الدراسة بتبني مجموعة من التوصيات أهمها: تبني خطة خارطة الطريق المقترحة بجميع مكوناتها من أجل مواجهة التحديات التي تواجه العمل عن بعد في فلسطين.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"14 6","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141853880","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.5
ساره يوسف عواد, الهام علي الشلبي
الأهداف: هدفت الدراسة الحالية إلى استقصاء دور الإعلام الرقمي في تنمية مهارات القرن 21 لدى معلمي المرحلة الأساسية (صفوف من الأول إلى العاشر) بالمدارس الحكومة والخاصة التابعة لمديرية التربية والتعليم لواء قصبة عمان في الفصل الدراسي الأول من العام2024/2023. المنهجية: تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتم تطوير الاستبانة كأداة للدراسة تكونت من 44 فقرة موزعة على ثلاثة مجالات (التعلم والابتكار، الثقافة المعلوماتية والإعلامية والتكنولوجية، الحياة والعمل)، وتكونت عينة الدراسة من (483) معلمًا ومعلمة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن دور الإعلام الرقمي في تنمية مهارات القرن 21 لدى المعلمين جاءت بمستوى (مرتفعًا) على جميع المجالات وعلى الدرجة الكلية، كما أظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعًا لمتغير التخصص والسلطة المشرفة، وأظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعًا لمتغير الجنس وكانت لصالح الذكور. الخلاصة: أوصت الدراسة الاستمرار في تنمية مهارات القرن 21 للمعلمين من خلال الإعلام الرقمي بتطبيقاته ووسائله المختلفة.
{"title":"دور الإعلام الرقمي في تنمية مهارات القرن 21 لدى المعلمين","authors":"ساره يوسف عواد, الهام علي الشلبي","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.5","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.5","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة الحالية إلى استقصاء دور الإعلام الرقمي في تنمية مهارات القرن 21 لدى معلمي المرحلة الأساسية (صفوف من الأول إلى العاشر) بالمدارس الحكومة والخاصة التابعة لمديرية التربية والتعليم لواء قصبة عمان في الفصل الدراسي الأول من العام2024/2023. المنهجية: تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتم تطوير الاستبانة كأداة للدراسة تكونت من 44 فقرة موزعة على ثلاثة مجالات (التعلم والابتكار، الثقافة المعلوماتية والإعلامية والتكنولوجية، الحياة والعمل)، وتكونت عينة الدراسة من (483) معلمًا ومعلمة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن دور الإعلام الرقمي في تنمية مهارات القرن 21 لدى المعلمين جاءت بمستوى (مرتفعًا) على جميع المجالات وعلى الدرجة الكلية، كما أظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعًا لمتغير التخصص والسلطة المشرفة، وأظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعًا لمتغير الجنس وكانت لصالح الذكور. الخلاصة: أوصت الدراسة الاستمرار في تنمية مهارات القرن 21 للمعلمين من خلال الإعلام الرقمي بتطبيقاته ووسائله المختلفة.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"237 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141839869","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.4
أسماء فضل أبو عقل, محمد عبد الوهاب حمزة
الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة تضمين مهارات التفكير الرياضي في كتاب الرياضيات المطوّر للصف التاسع الأساسي في الأردن. المنهجية: استخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي حيث طورت أداة تحليل المحتوى في ضوء مهارات التفكير الرياضي، وهي: الاستقراء، والتعبير بالرموز والنماذج، والتخمين، والاستنتاج (الاستنباط)، والبرهان الرياضي، والتفكير المنطقي، وقام الباحثان بتحليل كتاب الرياضيات المطوّر (كتاب الطالب) للصف التاسع الأساسي بجزأيه الأول والثاني بعد التأكد من صدق الأداة وثباتها. النتائج: أظهرت النتائج فيما يتعلق بمهارات التفكير الرياضي أنَّ مهارة التعبير بالرموز والنماذج جاءت في المرتبة الأولى وبدرجة مرتفعة، ثمَّ جاءت بالمرتبة الثانية مهارة الاستنتاج وبدرجة مرتفعة، ثمَّ في المرتبة الثالثة مهارة التفكير المنطقي وبدرجة منخفضة، ويليها في المرتبة الرابعة مهارة الاستقراء وبدرجة منخفضة، وفي المرتبة الخامسة مهارة التخمين وبدرجة منخفضة، وفي المرتبة السادسة مهارة البرهان الرياضي وبدرجة منخفضة. الخلاصة: أوصت الدراسة بتضمين مهارات التفكير الرياضي التي جاءت بدرجات منخفضة في كتاب الرياضيات المطوّر للصف التاسع في الأردن؛ مثل مهارات: البرهان الرياضي، والتخمين، والاستقراء، والتفكير المنطقي.
{"title":"مهارات التفكير الرياضي المتضمنة في كتاب الرياضيات المطوّر للصف التاسع الأساسي في الأردن","authors":"أسماء فضل أبو عقل, محمد عبد الوهاب حمزة","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.4","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.4","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة تضمين مهارات التفكير الرياضي في كتاب الرياضيات المطوّر للصف التاسع الأساسي في الأردن. المنهجية: استخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي حيث طورت أداة تحليل المحتوى في ضوء مهارات التفكير الرياضي، وهي: الاستقراء، والتعبير بالرموز والنماذج، والتخمين، والاستنتاج (الاستنباط)، والبرهان الرياضي، والتفكير المنطقي، وقام الباحثان بتحليل كتاب الرياضيات المطوّر (كتاب الطالب) للصف التاسع الأساسي بجزأيه الأول والثاني بعد التأكد من صدق الأداة وثباتها. النتائج: أظهرت النتائج فيما يتعلق بمهارات التفكير الرياضي أنَّ مهارة التعبير بالرموز والنماذج جاءت في المرتبة الأولى وبدرجة مرتفعة، ثمَّ جاءت بالمرتبة الثانية مهارة الاستنتاج وبدرجة مرتفعة، ثمَّ في المرتبة الثالثة مهارة التفكير المنطقي وبدرجة منخفضة، ويليها في المرتبة الرابعة مهارة الاستقراء وبدرجة منخفضة، وفي المرتبة الخامسة مهارة التخمين وبدرجة منخفضة، وفي المرتبة السادسة مهارة البرهان الرياضي وبدرجة منخفضة. الخلاصة: أوصت الدراسة بتضمين مهارات التفكير الرياضي التي جاءت بدرجات منخفضة في كتاب الرياضيات المطوّر للصف التاسع في الأردن؛ مثل مهارات: البرهان الرياضي، والتخمين، والاستقراء، والتفكير المنطقي.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"73 4","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141842761","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.2
سارة وليد الطباخي, ذكريات جبريل القراله
الأهداف: هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى جودة القرار لدى مديري المدارس الخاصة الأردنية. المنهجية: اتبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، حيث تم تطوير أدارة الدراسة " الاستبانة" والمكونة من جزئين الأول المتغيرات الديمغرافية والثاني أبعاد جودة القرار، ووزعت على عـيّنة مكونة من (303) مديرًا ومديرة في مديرية التربية والنعليم للواء قصبة عمان، والجامعة، ووادي السير، في محافظة عمان. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى مرتفع لجودة القرار، ووجود فرق ذي دلالة إحصائية في مستوى جودة القرار لدى مديري المدارس الخاصة يُعزى لمتغير الجنس لصالح (الذكور)، ولمتغير المؤهل العلمي لصالح (الدراسات العليا)، ولمتغير الخبرة لصالح (أكثر من 10 سنوات). الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات منها: إجراء دراسة حول جودة القرار لدى مديري المدارس الحكومية في الأردن.
{"title":"جودة القرار لدى مديري المدارس الخاصة الأردنية","authors":"سارة وليد الطباخي, ذكريات جبريل القراله","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.2","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.2","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى جودة القرار لدى مديري المدارس الخاصة الأردنية. المنهجية: اتبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، حيث تم تطوير أدارة الدراسة \" الاستبانة\" والمكونة من جزئين الأول المتغيرات الديمغرافية والثاني أبعاد جودة القرار، ووزعت على عـيّنة مكونة من (303) مديرًا ومديرة في مديرية التربية والنعليم للواء قصبة عمان، والجامعة، ووادي السير، في محافظة عمان. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى مرتفع لجودة القرار، ووجود فرق ذي دلالة إحصائية في مستوى جودة القرار لدى مديري المدارس الخاصة يُعزى لمتغير الجنس لصالح (الذكور)، ولمتغير المؤهل العلمي لصالح (الدراسات العليا)، ولمتغير الخبرة لصالح (أكثر من 10 سنوات). الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات منها: إجراء دراسة حول جودة القرار لدى مديري المدارس الحكومية في الأردن.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"25 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141850482","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.3
هاجر بنت سليم البادية, عادل محمد محمود العدل, إبراهيم بن سلطان الحارثي
الأهداف: هدفت الدراسة الحالية إلى البحث عن درجة إسهام الذكاء العاطفي في التنبؤ بالسلوك القيادي التحويلي للمعلم من خلال اتباع المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت العينة 191 معلمًا و202 معلمة من 20 مدرسة مختلفة من جميع ولايات محافظة شمال الباطنة تم اختيارهم بالطريقة الاحتمالية البسيطة. المنهجية: اعتمدت الدراسة الحالية على المنهج الوصفي الارتباطي؛ وذلك لبحث العلاقة بين الذكاء العاطفي والسلوك القيادي التحويلي للمعلمين بمحافظة شمال الباطنة ودرجة إسهام الذكاء العاطفي في السلوك القيادي التحويلي. النتائج: توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك القيادي التحويلي والذكاء العاطفي تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك القيادي التحويلي والذكاء العاطفي تعزى لمتغير سنوات الخبرة الوظيفية، كما أظهرت نتائج تحليل الانحدار الخطي المتعدد أن أبعاد الذكاء العاطفي تتنبأ بالسلوك القيادي التحويلي، إذ ساهم بُعدا تنظيم العواطف الخاصة، وتنظيم عواطف الأخرين (كأحد أبعاد الذكاء العاطفي) بنسبة 12% في تفسير التباين على السلوك القيادي التحويلي. الخلاصة: توصي الدراسة بضرورة إعداد برامج تدريبية؛ لتنمية القدرات الانفعالية، وتحسين الذكاء العاطفي للمعلم من خلال التركيز على تنظيم العواطف الخاصة وعواطف الآخرين. وإجراء مزيد من الدراسات عن أهم المتغيرات التي تنمي السلوك القيادي التحويلي: كالتنظيم الانفعالي، وشخصية المعلم، والتمكين النفسي، والإبداع التنظيمي.
{"title":"التنبؤ بالسلوك القيادي التحويلي من مستوى أبعاد الذكاء العاطفي لدى معلمي محافظة شمال الباطنة في ضوء بعض المتغيرات الديموغرافية","authors":"هاجر بنت سليم البادية, عادل محمد محمود العدل, إبراهيم بن سلطان الحارثي","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.3","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.3","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة الحالية إلى البحث عن درجة إسهام الذكاء العاطفي في التنبؤ بالسلوك القيادي التحويلي للمعلم من خلال اتباع المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت العينة 191 معلمًا و202 معلمة من 20 مدرسة مختلفة من جميع ولايات محافظة شمال الباطنة تم اختيارهم بالطريقة الاحتمالية البسيطة. المنهجية: اعتمدت الدراسة الحالية على المنهج الوصفي الارتباطي؛ وذلك لبحث العلاقة بين الذكاء العاطفي والسلوك القيادي التحويلي للمعلمين بمحافظة شمال الباطنة ودرجة إسهام الذكاء العاطفي في السلوك القيادي التحويلي. النتائج: توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك القيادي التحويلي والذكاء العاطفي تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك القيادي التحويلي والذكاء العاطفي تعزى لمتغير سنوات الخبرة الوظيفية، كما أظهرت نتائج تحليل الانحدار الخطي المتعدد أن أبعاد الذكاء العاطفي تتنبأ بالسلوك القيادي التحويلي، إذ ساهم بُعدا تنظيم العواطف الخاصة، وتنظيم عواطف الأخرين (كأحد أبعاد الذكاء العاطفي) بنسبة 12% في تفسير التباين على السلوك القيادي التحويلي. الخلاصة: توصي الدراسة بضرورة إعداد برامج تدريبية؛ لتنمية القدرات الانفعالية، وتحسين الذكاء العاطفي للمعلم من خلال التركيز على تنظيم العواطف الخاصة وعواطف الآخرين. وإجراء مزيد من الدراسات عن أهم المتغيرات التي تنمي السلوك القيادي التحويلي: كالتنظيم الانفعالي، وشخصية المعلم، والتمكين النفسي، والإبداع التنظيمي.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"76 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141845290","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-07-01DOI: 10.31559/eps2024.13.specialissue.7
منى عيد أبو جامع
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى معرفة ذوي الإعاقة بالحقوق التي كفلها قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017 ومصدر تلك المعرفة، وتقييم ذوي الإعاقة لأداء الإعلام فيما يتعلق بالتوعية بمواد قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017 ضمن المجالات المختلفة، كما هدفت إلى تقييم ذوي الإعاقة لمراعاة السياسات الإعلامية العامة في صناعة المضامين المتعلقة بهم. المنهجية: اتبعت الدراسة المنهج الوصفي، واستخدمت أداة المقابلة، وتم بناء الأداة من خلال عدة مصادر. النتائج: خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها: أن هناك ضعفًا شديدًا في تناول الإعلام لمواد قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017، إن كان حجم إسهام الإعلام فيما يتعلق بمواد قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017، لا يرقى إلى الطموحات، فإن المساحات البسيطة التي خصصت لهذا القانون ولقضايا ذوي الإعاقة بشكل عام، كان الأداء فيها يتسم بالضعف، ويقصد بالأداء مدى عمق المعالجة ومحاولة تقديم الحلول والاستمرارية في التناول ومتابعة المستجدات. فنسبة كبيرة من مفردات العينة قيموا المعالجة بأنها ضعيفة، لتصل إلى (86.5%) من العينة فيما يتعلق بتغطية القضايا المتعلقة بالمشاركة في العملية الديمقراطية بمستوياتها المختلفة. فيما أعلى نسبة أشارت إلى أن الأداء كان بمستوى متوسط كانت (28.8%) وكانت تتعلق بتغطية الموضوعات الثقافية والفنية. وأما من قيموا بأن الأداء جيد جدًا فكانت نسبتهم مماثلة (28.8%) ولكن للموضوعات الرياضية والمواهب. وأن الإعلام لم ينجح بشكل جيد بخصوص تحقيق التوازن في المضامين الإعلامية فيما يتعلق بالنوع الاجتماعي والأعمار، وكذلك الأمر فيما يتعلق بآليات التعامل أثناء مشاركتهم في المضامين الإعلامية. الخلاصة: بناءً على النتائج التي خلصت إليها الدراسة فإننا نوصي بما يلي: ضرورة تبني الإعلام بمؤسساته المختلفة توعية الأشخاص ذوي الإعاقة بقانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017، وتفسير التعديلات التي طرأت عليه، من خلال صناعة المضامين والرسائل الاتصالية المناسبة مع استخدام منصات التواصل الاجتماعي كأداة لتسريع الوصول إليهم، ضرورة أن تسعى المؤسسات الإعلامية إلى الاهتمام بكافة المجالات التي تضمنها القانون أعلاه مع أهمية التركيز على المجالات التي لا يتم الخوض بها عادة والتي تبين من خلال هذه الدراسة أن أهمها مسألة المشاركة في العملية الديمقراطية وقضايا الصحة والتعليم وتوفير فرص العمل.
{"title":"دور الإعلام في دمج وتوعية ذوي الإعاقـة بقانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقـة 2017","authors":"منى عيد أبو جامع","doi":"10.31559/eps2024.13.specialissue.7","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.specialissue.7","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى معرفة ذوي الإعاقة بالحقوق التي كفلها قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017 ومصدر تلك المعرفة، وتقييم ذوي الإعاقة لأداء الإعلام فيما يتعلق بالتوعية بمواد قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017 ضمن المجالات المختلفة، كما هدفت إلى تقييم ذوي الإعاقة لمراعاة السياسات الإعلامية العامة في صناعة المضامين المتعلقة بهم. المنهجية: اتبعت الدراسة المنهج الوصفي، واستخدمت أداة المقابلة، وتم بناء الأداة من خلال عدة مصادر. النتائج: خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها: أن هناك ضعفًا شديدًا في تناول الإعلام لمواد قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017، إن كان حجم إسهام الإعلام فيما يتعلق بمواد قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017، لا يرقى إلى الطموحات، فإن المساحات البسيطة التي خصصت لهذا القانون ولقضايا ذوي الإعاقة بشكل عام، كان الأداء فيها يتسم بالضعف، ويقصد بالأداء مدى عمق المعالجة ومحاولة تقديم الحلول والاستمرارية في التناول ومتابعة المستجدات. فنسبة كبيرة من مفردات العينة قيموا المعالجة بأنها ضعيفة، لتصل إلى (86.5%) من العينة فيما يتعلق بتغطية القضايا المتعلقة بالمشاركة في العملية الديمقراطية بمستوياتها المختلفة. فيما أعلى نسبة أشارت إلى أن الأداء كان بمستوى متوسط كانت (28.8%) وكانت تتعلق بتغطية الموضوعات الثقافية والفنية. وأما من قيموا بأن الأداء جيد جدًا فكانت نسبتهم مماثلة (28.8%) ولكن للموضوعات الرياضية والمواهب. وأن الإعلام لم ينجح بشكل جيد بخصوص تحقيق التوازن في المضامين الإعلامية فيما يتعلق بالنوع الاجتماعي والأعمار، وكذلك الأمر فيما يتعلق بآليات التعامل أثناء مشاركتهم في المضامين الإعلامية. الخلاصة: بناءً على النتائج التي خلصت إليها الدراسة فإننا نوصي بما يلي: ضرورة تبني الإعلام بمؤسساته المختلفة توعية الأشخاص ذوي الإعاقة بقانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 20 لسنة 2017، وتفسير التعديلات التي طرأت عليه، من خلال صناعة المضامين والرسائل الاتصالية المناسبة مع استخدام منصات التواصل الاجتماعي كأداة لتسريع الوصول إليهم، ضرورة أن تسعى المؤسسات الإعلامية إلى الاهتمام بكافة المجالات التي تضمنها القانون أعلاه مع أهمية التركيز على المجالات التي لا يتم الخوض بها عادة والتي تبين من خلال هذه الدراسة أن أهمها مسألة المشاركة في العملية الديمقراطية وقضايا الصحة والتعليم وتوفير فرص العمل.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"247 2","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-07-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"141840037","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت الدراسة إلى الكشف عن دور برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة تبوك في التنمية المستدامة. وإبراز الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدور والصعوبات التي تواجه هذه البرامج والتي تعزى لمتغيرات (النوع- الدرجة العلمية). والوصول لبعض المقترحات التي تسهم في تفعيل هذا الدور. المنهجية: لتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، كما تم الاعتماد على الاستبانة أداة للدراسة، وتكون مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية والآداب بجامعة تبوك. وبلغ عدد عينة الدراسة (92) عضوًا. وتم استخدام الأساليب الإحصائية التالية: التكرارات والنسب المئوية، المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، معامل ارتباط بيرسون، معامل ألفا كرونباخ، اختبار (ت) للعينات المستقلة. النتائج: توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، من أبرزها: أن دور برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة تبوك في التنمية المستدامة جاء متوسطًا. كما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدور والصعوبات التي تواجه برامجها تعزى لمتغيرات الدراسة. الخلاصة: اختتمت الدراسة بتوصيات من أبرزها: الأخذ بعين الاعتبار أهداف وخطط التنمية المستدامة عند وضع برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر.
研究目的本研究旨在揭示塔布克大学社区服务和继续教育学院的课程在可持续发展中的作用。它强调了研究样本成员对这些计划的作用和面临的困难的答复之间因变量(性别-学位)而存在的统计学上的显著差异。得出一些有助于激活这一作用的建议。研究方法:为实现研究目标,采用了描述性调查法,并将问卷作为研究工具,研究对象包括塔布克大学教育与艺术学院的教师。研究样本数为(92)人。使用了以下统计方法频率和百分比、算术平均数和标准差、皮尔逊相关系数、克朗巴赫α系数、独立样本 t 检验。研究结果研究得出了一些结论,其中最主要的是塔布克大学社区服务和继续教育学院的课程在可持续发展中的作用一般。研究样本成员对其计划的作用和面临的困难的答复在统计上没有显著差异。结论本研究最后提出了一些建议,主要包括在制定社区服务和继续教育学院的计划时考虑到可持续发展的目标和计划。
{"title":"دور برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة تبوك في التنمية المستدامة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس","authors":"هدى صالح البلوي, عبدالله بارشيد","doi":"10.31559/eps2024.13.1.3","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.1.3","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة إلى الكشف عن دور برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة تبوك في التنمية المستدامة. وإبراز الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدور والصعوبات التي تواجه هذه البرامج والتي تعزى لمتغيرات (النوع- الدرجة العلمية). والوصول لبعض المقترحات التي تسهم في تفعيل هذا الدور. المنهجية: لتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، كما تم الاعتماد على الاستبانة أداة للدراسة، وتكون مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية والآداب بجامعة تبوك. وبلغ عدد عينة الدراسة (92) عضوًا. وتم استخدام الأساليب الإحصائية التالية: التكرارات والنسب المئوية، المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، معامل ارتباط بيرسون، معامل ألفا كرونباخ، اختبار (ت) للعينات المستقلة. النتائج: توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، من أبرزها: أن دور برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة تبوك في التنمية المستدامة جاء متوسطًا. كما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول الدور والصعوبات التي تواجه برامجها تعزى لمتغيرات الدراسة. الخلاصة: اختتمت الدراسة بتوصيات من أبرزها: الأخذ بعين الاعتبار أهداف وخطط التنمية المستدامة عند وضع برامج عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"1033 ","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"140467425","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2024-02-01DOI: 10.31559/eps2024.13.1.11
سيف بن ناصر بن سيف العزري, أحمد محمد جلال الفواعير, حسن محمد حسن العمري
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى تقويم مشروع القراءة الإثرائية لمركز الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة نزوى في سلطنة عُمان. تكونت عينة الدراسة من (54) طالبة من طالبات الصف السابع الأساسي من مدرسة أم المنذر الأنصارية (5-8) بولاية نزوى تم اختيارها بطريقة قصدية. المنهجية: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وقد تكونت أدوات الدراسة من أداتين؛ لقياس متغيري الدراسة: بطاقة الملاحظة؛ لقياس مستوى الطالبات في مهارات التعبير الشفهي، واستبانة؛ للكشف عن اتجاهات طالبات الصف السابع الأساسي نحو قراءة قصص وكتيبات مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي. استمرت تجربة الدراسة شهرين خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2022م / 2023م وفق استراتيجية وضَّحتها الدراسة في إجراءاتها. النتائج: توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: مهارة طالبات الصَّف السابع الأساسي -عينة التجربة- في مهارة التعبير الشفهي قد تراوح بين العالية والعالية جدًا، بينما كان مستوى آراء طالبات الصَّف السابع الأساسي نحو قراءة قصص وكتيبات المشروع إيجابية؛ فجميع المتوسطات الحسابية لجميع الفقرات قد تراوحت بين (1-2) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين مستوى الطالبات في مهارة العرض الشفهي ومستواهن في الاتجاهات نحو القراءة من قصص وكتيبات مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي. الخلاصة: اختتمت الدراسة بمجموعة من التوصيات الهادفة إلى تطوير المشروع منها: قيام مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة نزوى ببناء مقاييس تتعلق بالفهم القرائي والاتجاهات نحو القراءة تكون مرافقة لمشروع القصص والكتيبات الذي تم إنتاجها.
研究目的本研究旨在评估阿曼苏丹国尼兹瓦大学 Al-Khalil bin Ahmed Al-Farahidi 中心的强化阅读项目。研究样本包括来自阿曼尼兹瓦 Umm Al-Munthir Al-Ansariyah 学校(5-8 年级)的(54 名)七年级女生,她们是通过有目的的抽样方法选出的。研究方法:本研究采用描述性方法,研究工具包括两个测量两个研究变量的工具:观察卡用于测量学生的口语表达能力水平,调查问卷用于揭示七年级学生对阅读哈利勒-本-艾哈迈德-法拉希迪中心的故事和小册子的态度。根据研究程序中概述的策略,研究实验在 2022/2023 学年第二学期进行,为期两个月。研究结果研究结果如下:基础七年级学生的口头表达能力介于较高和很高之间,而基础七年级学生对阅读该项目的故事和小册子的意见水平是积极的;所有段落的算术平均值介于(1-2)之间,学生的口头表达能力水平和他们对阅读希伯伦-本-艾哈迈德-法拉希迪中心(HBAFC)的故事和小册子的态度水平在显著性水平(0.05)上没有统计学上的显著差异。结论:研究最后提出了一系列旨在发展该项目的建议,包括尼兹瓦大学的哈利勒-本-艾哈迈德-法拉希迪中心应制定阅读理解和阅读态度的衡量标准,以配合所制作的故事和小册子。
{"title":"أثر مشروع القراءة الإثرائية لمركز الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة نزوى على مهارات التعبير الشَّفوي والاتجاه نحو القراءة لدى طالبات الصف السابع الأساسي","authors":"سيف بن ناصر بن سيف العزري, أحمد محمد جلال الفواعير, حسن محمد حسن العمري","doi":"10.31559/eps2024.13.1.11","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.1.11","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى تقويم مشروع القراءة الإثرائية لمركز الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة نزوى في سلطنة عُمان. تكونت عينة الدراسة من (54) طالبة من طالبات الصف السابع الأساسي من مدرسة أم المنذر الأنصارية (5-8) بولاية نزوى تم اختيارها بطريقة قصدية. المنهجية: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وقد تكونت أدوات الدراسة من أداتين؛ لقياس متغيري الدراسة: بطاقة الملاحظة؛ لقياس مستوى الطالبات في مهارات التعبير الشفهي، واستبانة؛ للكشف عن اتجاهات طالبات الصف السابع الأساسي نحو قراءة قصص وكتيبات مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي. استمرت تجربة الدراسة شهرين خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2022م / 2023م وفق استراتيجية وضَّحتها الدراسة في إجراءاتها. النتائج: توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: مهارة طالبات الصَّف السابع الأساسي -عينة التجربة- في مهارة التعبير الشفهي قد تراوح بين العالية والعالية جدًا، بينما كان مستوى آراء طالبات الصَّف السابع الأساسي نحو قراءة قصص وكتيبات المشروع إيجابية؛ فجميع المتوسطات الحسابية لجميع الفقرات قد تراوحت بين (1-2) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين مستوى الطالبات في مهارة العرض الشفهي ومستواهن في الاتجاهات نحو القراءة من قصص وكتيبات مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي. الخلاصة: اختتمت الدراسة بمجموعة من التوصيات الهادفة إلى تطوير المشروع منها: قيام مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة نزوى ببناء مقاييس تتعلق بالفهم القرائي والاتجاهات نحو القراءة تكون مرافقة لمشروع القصص والكتيبات الذي تم إنتاجها.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"28 4","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"140465446","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت هذه الدراسة الوصفية المسحية إلى تعرف مستوى تطبيق معلمات برنامج صعوبات التعلم لمبادئ التصميم الشامل للتعلم، وتكونت عينة الدراسة من 247 معلمة يُدرّسنّ الطلبة ذوي صعوبات التعلم في برنامج صعوبات التعلم المُلحق بمدارس الحلقة الأولى في مختلف محافظات سلطنة عُمان. المنهجية: لتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياس التصميم الشامل للتعلم الذي تألف من 41 فقرة وزعت على ثلاثة محاور هي: التمثيل Representation، والمشاركة Engagement، والتعبير Expression. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة بأن تطبيق معلمات برنامج صعوبات التعلم لمبادئ التصميم الشامل للتعلم جاء بمستوى متوسط، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لخبرة التدريس والتخصص العلمي. الخلاصة: أوصت الدراسة على ضرورة إلحاق معلمات برنامج صعوبات التعلم بورش تدريبية قائمة على التصميم الشامل للتعلم وتهيئة بيئة برنامج صعوبات التعلم لتتوافق مع متطلبات التصميم الشامل للتعلم.
{"title":"مستوى تطبيق معلمات برنامج صعوبات التعلم لمبادئ التصميم الشامل للتعلم","authors":"أسماء أحمد الزدجالية, سهيل محمود الزعبي","doi":"10.31559/eps2024.13.1.8","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2024.13.1.8","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة الوصفية المسحية إلى تعرف مستوى تطبيق معلمات برنامج صعوبات التعلم لمبادئ التصميم الشامل للتعلم، وتكونت عينة الدراسة من 247 معلمة يُدرّسنّ الطلبة ذوي صعوبات التعلم في برنامج صعوبات التعلم المُلحق بمدارس الحلقة الأولى في مختلف محافظات سلطنة عُمان. المنهجية: لتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياس التصميم الشامل للتعلم الذي تألف من 41 فقرة وزعت على ثلاثة محاور هي: التمثيل Representation، والمشاركة Engagement، والتعبير Expression. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة بأن تطبيق معلمات برنامج صعوبات التعلم لمبادئ التصميم الشامل للتعلم جاء بمستوى متوسط، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لخبرة التدريس والتخصص العلمي. الخلاصة: أوصت الدراسة على ضرورة إلحاق معلمات برنامج صعوبات التعلم بورش تدريبية قائمة على التصميم الشامل للتعلم وتهيئة بيئة برنامج صعوبات التعلم لتتوافق مع متطلبات التصميم الشامل للتعلم.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"121 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"140470255","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}