الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى تقصي درجة تضمين المفاهيم الصحية في كتب العلوم المطوّرة للمرحلة الأساسية في الأردن، إذ تم تطوير قائمة بالمفاهيم الصحية المقترح أن تتضمنها الكتب المستهدفة، واشتملت على (31) مفهومًا صحيًا مُوزعين على المجالات الآتية: (الصحة الشخصية، والصحة الغذائية، وصحة البيئة، واستعمال الأدوية والمواد الضارة، والسلامة والوقاية من الحوادث، وصحة جسم الإنسان، وصحة المجتمع، ومكافحة الأمراض والوقاية منها). المنهجية: تحقيقًا لأهداف الدراسة، تم توظيف أسلوب تحليل المحتوى في تحليل كتب العلوم للصفوف من الصف الأول إلى الصف الثامن (الفصل الأول، والفصل الثاني)، الصادرة عن وزارة التربية والتعليم، والتي تُدرّس في الأردن للعام الدراسي 2020/2021. النتائج: كشفت نتائج الدراسة أن عدد المفاهيم الصحية التي تضمنتها كتب العلوم عينة التحليل، بلغ (24) مفهوم موزّعين على (7) مجالات رئيسة، من ضمن (31) مفهومًا مقترحًا موزعًا على (8) مجالات بنسبة (77.4%)، وبتكرار بلغ (201) تكرار، وقد احتل مجال صحة جسم الإنسان أعلى النسب (50.7%)، يليه مجال صحة البيئة (11.4%)، ثم مجال الصحة الشخصية، ومجال الصحة الغذائية بنسبة (11%) لكلٍ منهما، ثم مجال السلامة والوقاية من الحوادث (9.5%)، ومجال استعمال الأدوية والمواد الضارة بنسبة (3.5%)، وأخيرًا مجال مكافحة الأمراض والوقاية منها بنسبة (2.9%)، في حين لم ترد مفاهيم مجال صحة المجتمع بأي تكرار. الخلاصة: في ضوء هذه النتائج، انتهت الدراسة إلى عدد من التوصيات أبرزها: الاهتمام بتعليم المفاهيم الصحية لغرس القيم الإيجابية، وتعزيز الاتجاهات الصحية لدى المتعلم، وضرورة التركيز على المفاهيم الصحية في المجالات التي رصدت أقل التكرارات أو التي لم تُرصد في مجالات صحة المجتمع، ومجال مكافحة الأمراض والوقاية منها.
الأهداف:هدفت هذه الدراسة إلى تقصي درجة تضمين المفاهيم الصحية في كتب العلوم المطوّرة للمرحلة الأساسية في الأردن، إذ تم تطويرقائمة بالمفاهيم الصحية المقترح أن تتضمنها الكتب المستهدفة، واشتملت على (31) مفهومًا صحيًا مُوزعين على المجالات الآتية:(الصحة الشخصية، والصحة الغذائية، وصحة البيئة، واستعمال الأدوية والمواد الضارة، والسلامة والوقاية من الحوادث، وصحة جسم الإنسان، وصحة المجتمع، ومكافحة الأمراض والوقاية منها).المنهجية:تحقيقًا لأهداف الدراسة، تم توظيف أسلوب تحليل المحتوى في تحليل كتب العلوم للصفوف من الصف الأول إلى الصف الثامن(الفصل الأول، والفصل الثاني)، الصادرة عن وزارة التربية والتعليم، والتي تُدرّس في الأردن للعام الدراسي 2020/2021.النتائج: كشفت نتائج الدراسة أن عدد المفاهيم الصحية التي تضمنتها كتب العلوم عينة التحليل، بلغ (24) مفهوم موزّعين على (7) مجالات رئيسة، من ضمن (31) مفهومًا مقترحًا موزعًا على (8) مجالات بنسبة (77.4%)، وبتكرار بلغ (201) تكرار، وقد احتل مجال صحة جسم الإنسان أ على النسب (50.7%)، يليه مجال صحة البيئة (11.4%)، ثم جال الصحة الشخصية ومجال الصحة الغذائية بنسبة (11%) لكلٍ منهما، ثم جال السلامة والوقاية من الحوادث (9.5%)، ومجال استعمال الأدوية والمواد الضارة بنسبة (3.5%)، وأخيرًا مجال مكافحة الأمراض والوقاية منها بنسبة (2.9%)، في حين لم ترد مفاهيم مجال صحة المجتمع بأي تكرار.الخلاصة:فيضوء هذه النتائج، انتهت الدراسة إلى عدد من التوصيات أبرزها:الاهتمام بتعليم المفاهيم الصحية لغرس القيم الإيجابية، وتعزيز الاتجاهات الصحية لدى المتعلم، وضرورة التركيز على المفاهيمالصحية في المجالات التي رصدت أقل التكرارات أو التي لم تُرصد في مجالات صحة المجتمع، ومجال مكافحة الأمراض والوقاية منها.
{"title":"درجة تضمين مفاهيم التربية الصحية في كتب العلوم (المطوّرة) للمرحلة الأساسية في الأردن","authors":"وفاء يوسف أبو حسين","doi":"10.31559/eps2023.12.6.5","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.5","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى تقصي درجة تضمين المفاهيم الصحية في كتب العلوم المطوّرة للمرحلة الأساسية في الأردن، إذ تم تطوير قائمة بالمفاهيم الصحية المقترح أن تتضمنها الكتب المستهدفة، واشتملت على (31) مفهومًا صحيًا مُوزعين على المجالات الآتية: (الصحة الشخصية، والصحة الغذائية، وصحة البيئة، واستعمال الأدوية والمواد الضارة، والسلامة والوقاية من الحوادث، وصحة جسم الإنسان، وصحة المجتمع، ومكافحة الأمراض والوقاية منها). المنهجية: تحقيقًا لأهداف الدراسة، تم توظيف أسلوب تحليل المحتوى في تحليل كتب العلوم للصفوف من الصف الأول إلى الصف الثامن (الفصل الأول، والفصل الثاني)، الصادرة عن وزارة التربية والتعليم، والتي تُدرّس في الأردن للعام الدراسي 2020/2021. النتائج: كشفت نتائج الدراسة أن عدد المفاهيم الصحية التي تضمنتها كتب العلوم عينة التحليل، بلغ (24) مفهوم موزّعين على (7) مجالات رئيسة، من ضمن (31) مفهومًا مقترحًا موزعًا على (8) مجالات بنسبة (77.4%)، وبتكرار بلغ (201) تكرار، وقد احتل مجال صحة جسم الإنسان أعلى النسب (50.7%)، يليه مجال صحة البيئة (11.4%)، ثم مجال الصحة الشخصية، ومجال الصحة الغذائية بنسبة (11%) لكلٍ منهما، ثم مجال السلامة والوقاية من الحوادث (9.5%)، ومجال استعمال الأدوية والمواد الضارة بنسبة (3.5%)، وأخيرًا مجال مكافحة الأمراض والوقاية منها بنسبة (2.9%)، في حين لم ترد مفاهيم مجال صحة المجتمع بأي تكرار. الخلاصة: في ضوء هذه النتائج، انتهت الدراسة إلى عدد من التوصيات أبرزها: الاهتمام بتعليم المفاهيم الصحية لغرس القيم الإيجابية، وتعزيز الاتجاهات الصحية لدى المتعلم، وضرورة التركيز على المفاهيم الصحية في المجالات التي رصدت أقل التكرارات أو التي لم تُرصد في مجالات صحة المجتمع، ومجال مكافحة الأمراض والوقاية منها.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"393 ","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139195316","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الإدارة الجامعية في تفعيل التعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا في الجامعات الصومالية بمقديشو. المنهجية: اعتمدت هذه الدراسة في منهجيتها على المنهج الوصفي التحليلي، وطبقت هذه الدراسة على عينة عشوائية مكونة من (130) مدرس من أعضاء هيئة التدريس في خمسة عشر جامعة من الجامعات الصومالية بمقديشو الذين مارسوا التعليم الإلكتروني خلال أزمة انتشار فيروس كورونا، واستخدم الباحثان البرنامج الإحصائي "SPSS "لتحليل البيانات التي تمّ جمعها من عينة الدراسة. النتائج: قد أظهرت نتائج الدراسة أن فعالية التعليم الإلكتروني في الجامعات الصومالية بمقديشو أثناء توظيف التعليم الإلكتروني خلال جائحة كورونا عامة جاءت بدرجة عالية، فقد حصلت على متوسط حسابي (3.68) وبانحراف معياري قدره (1.203). وأما بالنسبة لكل متغير، فإن الدراسة أظهرت أن متغير ردّ الفعل ورضا أعضاء هيئة التدريس جاء بالمرتبة الأولى بدرجة عالية بمتوسط حسابي قدره (3.717) وبانحراف معياري (1.185)، وجاء متغير مشاركة هيئة التدريس وتفاعل أعضائها مع التعليم الإلكتروني بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.694) وبانحراف معياري (1.208)، وجاء متغير إنجازات أعضاء هيئة التدريس بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.638) وبانحراف معياري (1.197)، وجاء متغيّر الإلمام بتكنولوجيا التعلم عبر الإنترنت بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.686) وبانحراف معياري (1.222). الخلاصة: تفيد نتائج هذه الدراسة مؤسسات التعليم العالي في الصومال في تحسين أداء نظام التعليم الإلكتروني، وتساهم في عملية إعداد الخطط المستقبلية المناسبة التي ينطلق منها المخططون للتعليم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم العالي والثقافة بالصومال. وتوصي هذه الدراسة بضرورة إنشاء الوزارة لوائح وقوانين معايير تطبيق التعليم الإلكتروني لضمان التزام جميع مقدمي الخدمة باللوائح وتشجيع أعضاء هيئة التدريس بالجامعات على الاتصال الإلكتروني بالطلبة لرفع مستوى التفاعل بينهم وبين الطلبة مما يؤدي إلى تحسن جودة التعليم الإلكتروني.
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الإدارة الجامعية في تفعيل التعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا في الجامعات الصومالية بمقديشو.المنهجية:اعتمدت هذه الدراسة في منهجيتها على المنهج الوصفي التحليلي، وطبقت هذه الدراسة على عينة عشوائية مكونة من (130) مدرس من أعضاء هيئة التدريس في خمسة عشر جامعة من الجامعاتالصومالية بمقديشو الذين مارسوا التعليم الإلكتروني خلال أزمة انتشار فيروس كورونا، واستخدم الباحثان البرنامج الإحصائي "spss "لتحليل البيانات التي تمّ جمعها من عينة الدراسة.النتائج: قد أظهرت نتائج الدراسة أن فعالية التعليم الإلكتروني في الجامعات الصومالية بمقديشو أثناء توظيف التعليم الإلكتروني خلال جائحة كورونا عامة جاءت بدرجة عالية، فقد حصلت على متوسط حسابي (3.68) وبانحراف معياري قدره (1.203).وأما بالنسبة لكل متغير، فإن الدراسة أظهرت أن متغير ردّ الفعل ورضا أعضاء هيئة التدريس جاء بالمرتبة الأولى بدرجة عالية بمتوسط حسابي قدره (3.717) وبانحراف معياري (1.185)، وجاء متغير مشاركة هيئة التدريس وتفاعل أعضائها مع التعليم الإلكتروني بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.694)وبانحراف معياري (1.208)، وجاء متغير إنجازات أعضاء هيئة التدريس بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.638)وبانحراف معياري (1.197)، وجاء متغيّر الإلمام بتكنولوجيا التعلم عبر الإنترنت بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.686) وبانحراف معياري (1.222).الخلاصة:تفيد نتائج هذه الدراسة مؤسسات التعليم العالي في الصومال في تحسين أداء نظام التعليم الإلكتروني، وتساهم في عمليةإ عدادالخطط المستقبلية المناسبة التي ينطلق منها المخططون للتعليم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم العالي والثقافة بالصومال.وتوصي هذه الدراسة بضرورة إنشاء الوزارة لوائح وقوانين معايير تطبيق التعليم الإلكتروني لضمان التزام جميع مقدمي الخدمة بالوائح وتشجيع أعضاءهيئة التدريس بالجامعات على الاتصال الإلكتروني بالطلبة لرفع مستوى التفاعل بينهم وبين الطلبة مما يؤدي إلى تحسن جودة التعليم الإلكتروني.
{"title":"دور الإدارة الجامعية في تفعيل التعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا \" الجامعات الصومالية بمقديشو نموذجًا\"","authors":"محمد آدم إسحاق, آدم شدني جوليد","doi":"10.31559/eps2023.12.6.8","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.8","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الإدارة الجامعية في تفعيل التعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا في الجامعات الصومالية بمقديشو. المنهجية: اعتمدت هذه الدراسة في منهجيتها على المنهج الوصفي التحليلي، وطبقت هذه الدراسة على عينة عشوائية مكونة من (130) مدرس من أعضاء هيئة التدريس في خمسة عشر جامعة من الجامعات الصومالية بمقديشو الذين مارسوا التعليم الإلكتروني خلال أزمة انتشار فيروس كورونا، واستخدم الباحثان البرنامج الإحصائي \"SPSS \"لتحليل البيانات التي تمّ جمعها من عينة الدراسة. النتائج: قد أظهرت نتائج الدراسة أن فعالية التعليم الإلكتروني في الجامعات الصومالية بمقديشو أثناء توظيف التعليم الإلكتروني خلال جائحة كورونا عامة جاءت بدرجة عالية، فقد حصلت على متوسط حسابي (3.68) وبانحراف معياري قدره (1.203). وأما بالنسبة لكل متغير، فإن الدراسة أظهرت أن متغير ردّ الفعل ورضا أعضاء هيئة التدريس جاء بالمرتبة الأولى بدرجة عالية بمتوسط حسابي قدره (3.717) وبانحراف معياري (1.185)، وجاء متغير مشاركة هيئة التدريس وتفاعل أعضائها مع التعليم الإلكتروني بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.694) وبانحراف معياري (1.208)، وجاء متغير إنجازات أعضاء هيئة التدريس بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.638) وبانحراف معياري (1.197)، وجاء متغيّر الإلمام بتكنولوجيا التعلم عبر الإنترنت بدرجة عالية بمتوسط حسابي (3.686) وبانحراف معياري (1.222). الخلاصة: تفيد نتائج هذه الدراسة مؤسسات التعليم العالي في الصومال في تحسين أداء نظام التعليم الإلكتروني، وتساهم في عملية إعداد الخطط المستقبلية المناسبة التي ينطلق منها المخططون للتعليم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم العالي والثقافة بالصومال. وتوصي هذه الدراسة بضرورة إنشاء الوزارة لوائح وقوانين معايير تطبيق التعليم الإلكتروني لضمان التزام جميع مقدمي الخدمة باللوائح وتشجيع أعضاء هيئة التدريس بالجامعات على الاتصال الإلكتروني بالطلبة لرفع مستوى التفاعل بينهم وبين الطلبة مما يؤدي إلى تحسن جودة التعليم الإلكتروني.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"60 40","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139194676","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة إلى التعرف على دور معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتهن، والكشف عن وجود فروق لدور المعلمة التربوي في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتها وفقًا لمتغير: (التخصص، سنوات الخبرة، المستوى التعليمي)، ولتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم استبانة تكونت من (35) فقرة موزعة على خمسة أبعاد، طبقت عينة عشوائية بلغت (301) معلمة من معلمات المرحلة المتوسطة من مجتمع تكون من جميع معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك، والبالغ عددهم (1208) معلمة، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن دور معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتهن للأبعاد الخمسة (مرتفعة جدًا) وقد بلغ متوسطه (4.59)، وجاء واقع دور المعلمة في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتها لفقرات كل بُعد من الأبعاد الخمسة (مرتفعة جدًا)، وتبين وجود فروق ذات دالة إحصائيًا عند مستوى الدلالة (0.05) لمتغير: (سنوات الخدمة) للأبعاد الرئيسية الخمسة لصالح المعلمات ذوات الخبرة من (5-10) سنوات، وعدم وجود فروق ذات دالة إحصائيًا لمتغير: (التخصص، والمؤهل العلمي) في تعزيز مهارات التفكير الناقد للأبعاد الخمسة الرئيسية. وفي ضوء النتائج قُدمت توصيات منها: الاستمرار في عقد الدورات التدريبية والندوات العلمية للمعلمات التي تزيد من اتقان مهارات التفكير الناقد عمليًا.
{"title":"دور معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتهن","authors":"ليلى بنت محمد الشيخي, علي حسين نجمي","doi":"10.31559/eps2023.12.4.4","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.4","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى التعرف على دور معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتهن، والكشف عن وجود فروق لدور المعلمة التربوي في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتها وفقًا لمتغير: (التخصص، سنوات الخبرة، المستوى التعليمي)، ولتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم استبانة تكونت من (35) فقرة موزعة على خمسة أبعاد، طبقت عينة عشوائية بلغت (301) معلمة من معلمات المرحلة المتوسطة من مجتمع تكون من جميع معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك، والبالغ عددهم (1208) معلمة، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن دور معلمات المرحلة المتوسطة بمدينة تبوك في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتهن للأبعاد الخمسة (مرتفعة جدًا) وقد بلغ متوسطه (4.59)، وجاء واقع دور المعلمة في تعزيز مهارات التفكير الناقد لدى طالباتها لفقرات كل بُعد من الأبعاد الخمسة (مرتفعة جدًا)، وتبين وجود فروق ذات دالة إحصائيًا عند مستوى الدلالة (0.05) لمتغير: (سنوات الخدمة) للأبعاد الرئيسية الخمسة لصالح المعلمات ذوات الخبرة من (5-10) سنوات، وعدم وجود فروق ذات دالة إحصائيًا لمتغير: (التخصص، والمؤهل العلمي) في تعزيز مهارات التفكير الناقد للأبعاد الخمسة الرئيسية. وفي ضوء النتائج قُدمت توصيات منها: الاستمرار في عقد الدورات التدريبية والندوات العلمية للمعلمات التي تزيد من اتقان مهارات التفكير الناقد عمليًا.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"3 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127015458","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
تهدف الدراسة إلى قياس أثر عمالة الأطفال على نتائج امتحان القدرات الذهنية والمهارات الاجتماعية لديهم في المرحلة الابتدائية في مدراس الضفة الغربية. تم تجميع البيانات باستعمال مسح خاص بالمدارس، حيث بلغ حجم العينة لأغراض التحليل (3533) طالبًا. تم تجميع البيانات من عدة مصادر بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الفلسطينية التي تشمل عددًا من المتغيرات الديموغرافية على المستوى الفردي للأطفال. وظفت الدراسة أسلوب الانحدار الخطي المتعدد بحيث أظهرت النتائج أن عمل الطالب (بأجر) يؤثر سلبًا على مستوى قدراته الذهنية خلال الفترة اللاحقة (12 شهرًا)، وهذه التبعات تتباين بناء على جنس الطالب، وعمره وخلفية الأهل التعليمية. فالأثر السلبي لعمالة الأطفال على نتائج قدراتهم الذهنية أعلى عند الإناث وكذلك الطلاب في الفئة العمرية الأدنى (جيل 10-12 سنة مقابل 13-16 سنة)، وللطلبة الذين لا يتمتع ذووهم بتعليم أعلى من المرحلة الثانوية. أشارت الدراسة أيضًا إلى وجود ارتباط بين عمالة الأطفال وزيادة مؤشرات الاضطرابات السلوكية والعاطفية ومؤشرات المشاكل بين الأقران حَسَبَ مقياس نِقَاط القوة والضعف لدى الأطفال Strengths and Difficulties Questionnaire (SDQ).
{"title":"عمالة الأطفال ومهاراتهم الذهنية والاجتماعية: نتائج من مدارس الضفة الغربية","authors":"سامح حلاق, أيمن خليفة","doi":"10.31559/eps2023.12.4.3","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.3","url":null,"abstract":"تهدف الدراسة إلى قياس أثر عمالة الأطفال على نتائج امتحان القدرات الذهنية والمهارات الاجتماعية لديهم في المرحلة الابتدائية في مدراس الضفة الغربية. تم تجميع البيانات باستعمال مسح خاص بالمدارس، حيث بلغ حجم العينة لأغراض التحليل (3533) طالبًا. تم تجميع البيانات من عدة مصادر بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الفلسطينية التي تشمل عددًا من المتغيرات الديموغرافية على المستوى الفردي للأطفال. وظفت الدراسة أسلوب الانحدار الخطي المتعدد بحيث أظهرت النتائج أن عمل الطالب (بأجر) يؤثر سلبًا على مستوى قدراته الذهنية خلال الفترة اللاحقة (12 شهرًا)، وهذه التبعات تتباين بناء على جنس الطالب، وعمره وخلفية الأهل التعليمية. فالأثر السلبي لعمالة الأطفال على نتائج قدراتهم الذهنية أعلى عند الإناث وكذلك الطلاب في الفئة العمرية الأدنى (جيل 10-12 سنة مقابل 13-16 سنة)، وللطلبة الذين لا يتمتع ذووهم بتعليم أعلى من المرحلة الثانوية. أشارت الدراسة أيضًا إلى وجود ارتباط بين عمالة الأطفال وزيادة مؤشرات الاضطرابات السلوكية والعاطفية ومؤشرات المشاكل بين الأقران حَسَبَ مقياس نِقَاط القوة والضعف لدى الأطفال Strengths and Difficulties Questionnaire (SDQ).","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"131343723","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة الإشراف الإكلينيكي لدى المشرفين التربويين في مدارس قصبة عمان من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين. تكونت عينة الدراسة من(370) معلمًا و(220) مديرًا تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة. ولتحقيق هدف الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي، حيث تم تطوير استبانة اشمتلت على(31) فقرة توزعت على أربعة مجالات للإشراف الاكلينيكي (العلاقات الانسانية، الاتصال الفعال، التقويم والتطوير، التنمية المهنية). توصلت النتائج إلى أن درجة ممارسة الإشراف الإكلينيكي لدى المشرفين التربويين في مدارس قصبة عمان من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين جاءت بدرجة مرتفعة على جميع المجالات وعلى الاستبانة ككل. كما توصلت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيًا تعزى لمتغير الوظيفة ولصالح مديري المدارس، وعدم وجود فروق إحصائية دالة تعزى لمتغير الجنس، وأظهرت الدراسة فروقًا دلالة إحصائيًا تعزى للمؤهل العلمي ولصالح مؤهل الدراسات العليا. وأوصت الدراسة بالتاكيد على استمرارية عقد البرامج التدريبية للمشرفين التربويين حول الإشراف الاكلينيكي ومراحله وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية في هذا النطاق.
{"title":"درجة ممارسة الإشراف الإكلينيكي لدى المشرفين التربويين في مدارس قصبة عمان من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين","authors":"منال محمد إبراهيم, علي حسين حورية","doi":"10.31559/eps2023.12.4.5","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.5","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة الإشراف الإكلينيكي لدى المشرفين التربويين في مدارس قصبة عمان من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين. تكونت عينة الدراسة من(370) معلمًا و(220) مديرًا تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة. ولتحقيق هدف الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي، حيث تم تطوير استبانة اشمتلت على(31) فقرة توزعت على أربعة مجالات للإشراف الاكلينيكي (العلاقات الانسانية، الاتصال الفعال، التقويم والتطوير، التنمية المهنية). توصلت النتائج إلى أن درجة ممارسة الإشراف الإكلينيكي لدى المشرفين التربويين في مدارس قصبة عمان من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين جاءت بدرجة مرتفعة على جميع المجالات وعلى الاستبانة ككل. كما توصلت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيًا تعزى لمتغير الوظيفة ولصالح مديري المدارس، وعدم وجود فروق إحصائية دالة تعزى لمتغير الجنس، وأظهرت الدراسة فروقًا دلالة إحصائيًا تعزى للمؤهل العلمي ولصالح مؤهل الدراسات العليا. وأوصت الدراسة بالتاكيد على استمرارية عقد البرامج التدريبية للمشرفين التربويين حول الإشراف الاكلينيكي ومراحله وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية في هذا النطاق.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"131179003","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-08-01DOI: 10.31559/eps2023.12.4.13
Abdullah Al-Jazi
This study aimed at knowing up to what level the academic staff at Tafilh Technical University possesses effective teaching skills according to two variables: the faculty and years of experience, and for the sake of achieving the study's aims. A main-three-section questionnaire was developed based on (planning, teaching, and evaluation). Each of these sections has a set of paragraphs that describes it, and after checking the psychometric properties of the tool, it was distributed to the study sample that is about 101 academic staff members. The results showed that the academic staff at Tafilh Technical University has an advanced level of teaching skills. Moreover, the results showed that there were no statistically-marking differences attributed to the faculty variables, humanity or scientific. The results showed that there were statistically-marking differences in the teaching and evaluation that were attributed to the faculty variable, and it was positive for the Faculty of Humanities. The results also showed that there were no statistically-marking differences in the planning and evaluation that were attributed to the variable of years of experience. Meanwhile, the results showed that there were statistically-marking differences in the teaching attributed to the variable of experience, and it was positive for the faculty. The experience is from 10 years of experience and above. The study recommended making more studies about teaching skills and how good the academic staff in other universities are at them and according to other variables such as gender.
{"title":"Effective Teaching Skills of Faculty Members at Tafila Technical University According to some Variables","authors":"Abdullah Al-Jazi","doi":"10.31559/eps2023.12.4.13","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.13","url":null,"abstract":"This study aimed at knowing up to what level the academic staff at Tafilh Technical University possesses effective teaching skills according to two variables: the faculty and years of experience, and for the sake of achieving the study's aims. A main-three-section questionnaire was developed based on (planning, teaching, and evaluation). Each of these sections has a set of paragraphs that describes it, and after checking the psychometric properties of the tool, it was distributed to the study sample that is about 101 academic staff members. The results showed that the academic staff at Tafilh Technical University has an advanced level of teaching skills. Moreover, the results showed that there were no statistically-marking differences attributed to the faculty variables, humanity or scientific. The results showed that there were statistically-marking differences in the teaching and evaluation that were attributed to the faculty variable, and it was positive for the Faculty of Humanities. The results also showed that there were no statistically-marking differences in the planning and evaluation that were attributed to the variable of years of experience. Meanwhile, the results showed that there were statistically-marking differences in the teaching attributed to the variable of experience, and it was positive for the faculty. The experience is from 10 years of experience and above. The study recommended making more studies about teaching skills and how good the academic staff in other universities are at them and according to other variables such as gender.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"129489131","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
شروق "محمد رشاد" حسين, هبة خالد أحمد سليم, جمال محمد مرشود
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة الإدارة الإلكترونية ومستوى الأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الحكومية في شمال الضفة الغربية من وجهة نظرهم، وتقصي العلاقة بينهما، ولأجل تحقيق أهداف الدراسة تم اتباع المنهج الوصفي الارتباطي، واستخدمت الاستبانة كأداة طبقت على مجتمع الدراسة المكون من (427) مديرًا ومديرة، وتم اختيار عينة عشوائية بسيطة بلغ عددها (201) مديرًا ومديرةً، وأظهرت النتائج أن درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية في شمال الضفة الغربية للإدارة الإلكترونية من وجهة نظرهم جاءت بدرجة مرتفعة، حيث جاء المتوسط الحسابي (3.51)، وأن مستوى الأداء الوظيفي جاء بدرجة مرتفعة جدًا، حيث جاء المتوسط الحسابي (4.21)، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (alpha=0.01) بين درجة ممارسة الإدارة الإلكترونية ومستوى الأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الحكوميّة في شمال الضفة الغربية من وجهة نظرهم، وهي علاقة ارتباط موجبة إذ بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون (484.**) وجاءت العلاقة طردية موجبة.
{"title":"الإدارة الإلكترونية وعلاقتها بالأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الحكومية في شمال الضفة الغربية من وجهة نظرهم","authors":"شروق \"محمد رشاد\" حسين, هبة خالد أحمد سليم, جمال محمد مرشود","doi":"10.31559/eps2023.12.4.8","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.8","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة الإدارة الإلكترونية ومستوى الأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الحكومية في شمال الضفة الغربية من وجهة نظرهم، وتقصي العلاقة بينهما، ولأجل تحقيق أهداف الدراسة تم اتباع المنهج الوصفي الارتباطي، واستخدمت الاستبانة كأداة طبقت على مجتمع الدراسة المكون من (427) مديرًا ومديرة، وتم اختيار عينة عشوائية بسيطة بلغ عددها (201) مديرًا ومديرةً، وأظهرت النتائج أن درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية في شمال الضفة الغربية للإدارة الإلكترونية من وجهة نظرهم جاءت بدرجة مرتفعة، حيث جاء المتوسط الحسابي (3.51)، وأن مستوى الأداء الوظيفي جاء بدرجة مرتفعة جدًا، حيث جاء المتوسط الحسابي (4.21)، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (alpha=0.01) بين درجة ممارسة الإدارة الإلكترونية ومستوى الأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الحكوميّة في شمال الضفة الغربية من وجهة نظرهم، وهي علاقة ارتباط موجبة إذ بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون (484.**) وجاءت العلاقة طردية موجبة.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"165 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"115961792","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة إلى تقديم تصور مقترح لتفعيل الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية في ضوء رؤية المملكة 2030. واتبعت الدراسة المنهج المزجي وذلك عبر التصميم التتابعي التفسيري، واستُخدمت استبانة لجمع البيانات من عينة عشوائية بسيطة بلغ عددهم (97) قائدًا من القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، و (123) قائدًا من المؤسسات الإنتاجية في المنطقة الشرقية، ومقابلة مقننة مع عينة قصدية عددهم (5) من القيادات الأكاديمية وممثلين المؤسسات الإنتاجية، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن واقع الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية تتوافر بدرجة أحيانًا من وجهة نظر القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وموافق بدرجة ضعيفة من وجهة نظر ممثلين المؤسسات الإنتاجية، وأن المعوقات التي تحد من الشراكة جاءت موافق بدرجة متوسطة من وجهة نظر القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وبدرجة موافق من وجهة نظر ممثلين المؤسسات الإنتاجية، وجاءت الآليات التي تساهم في تفعيل الشراكة بدرجة موافق من وجهة نظر القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وموافق بدرجة عالية من وجهة نظر ممثلين المؤسسات الإنتاجية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين وجهة نظر القيادات الأكاديمية وبين ممثلي المؤسسات الإنتاجية حول تحديد واقع الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية، وكانت الفروق لصالح القيادات الأكاديمية، وحول تحديد معوقات الشراكة كانت الفروق لصالح ممثلي المؤسسات الإنتاجية، وحول تحديد آليات تفعيل الشراكة كانت الفروق لصالح ممثلي المؤسسات الإنتاجية. وقد قدمت الدراسة في ضوء نتائجها تصورًا مقترحًا لتفعيل الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية في ضوء رؤية المملكة 2030.
{"title":"تصور مقترح لتفعيل الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية في ضوء رؤية المملكة 2030","authors":"عبد الله صالح القحطاني, شرف بن إبراهيم الهادي","doi":"10.31559/eps2023.12.4.1","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.1","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى تقديم تصور مقترح لتفعيل الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية في ضوء رؤية المملكة 2030. واتبعت الدراسة المنهج المزجي وذلك عبر التصميم التتابعي التفسيري، واستُخدمت استبانة لجمع البيانات من عينة عشوائية بسيطة بلغ عددهم (97) قائدًا من القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، و (123) قائدًا من المؤسسات الإنتاجية في المنطقة الشرقية، ومقابلة مقننة مع عينة قصدية عددهم (5) من القيادات الأكاديمية وممثلين المؤسسات الإنتاجية، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن واقع الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية تتوافر بدرجة أحيانًا من وجهة نظر القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وموافق بدرجة ضعيفة من وجهة نظر ممثلين المؤسسات الإنتاجية، وأن المعوقات التي تحد من الشراكة جاءت موافق بدرجة متوسطة من وجهة نظر القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وبدرجة موافق من وجهة نظر ممثلين المؤسسات الإنتاجية، وجاءت الآليات التي تساهم في تفعيل الشراكة بدرجة موافق من وجهة نظر القيادات الأكاديمية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وموافق بدرجة عالية من وجهة نظر ممثلين المؤسسات الإنتاجية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين وجهة نظر القيادات الأكاديمية وبين ممثلي المؤسسات الإنتاجية حول تحديد واقع الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية، وكانت الفروق لصالح القيادات الأكاديمية، وحول تحديد معوقات الشراكة كانت الفروق لصالح ممثلي المؤسسات الإنتاجية، وحول تحديد آليات تفعيل الشراكة كانت الفروق لصالح ممثلي المؤسسات الإنتاجية. وقد قدمت الدراسة في ضوء نتائجها تصورًا مقترحًا لتفعيل الشراكة بين جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والمؤسسات الإنتاجية في ضوء رؤية المملكة 2030.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"23 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"132497952","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
أفلح أحمد سليمان الكندي, سعود بن أحمد الحضرمي, رقية بنت خلفان العبدلية
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة بعض العناصر المعنية بالتربية العملية (المعلم المتعاون، وإدارة المدرسة المتعاونة، ومنسق التربية العملية) لمهامهم من وجهة نظر مديري المدارس المتعاونة والطالبات المعلمات في إطار برنامج التعاون بين جامعة نزوى ووزارة التربية والتعليم. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي، إذ أُعدت استبانة مكونة من (20) فقرة موزعة على ثلاثة محاور رئيسة (المعلم المتعاون، منسق التربية العملية، إدارة المدرسة)، وبعد التحقق من صدق الأداة وثباتها، جرى تطبيقها على العينة البالغ عددهم (22) مدير ومديرة مدرسة و(118) طالبة معلمة، وأظهرت النتائج أن درجة الممارسة لكل المحاور إجمالا ولكل الفقرات بالنسبة لمدير المدرسة تراوحت بين العالية والعالية جدًا، وبالنسبة للطالبات المعلمات كانت درجة الممارسات في إجمالي المحاور عالية وفي العبارات كافة تراوحت بين المتوسطة والعالية جدًا. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات المديرين والطالبات المعلمات في المحاور الثلاثة (المعلم المتعاون، منسق التربية العملية، إدارة المدرسة) لصالح المديرين، وخرجت الدراسة بجملة من التوصيات، أهمها إشراك الطلبة المعلمين في بناء مفردات الامتحانات، وتحليل نتائجها والتواصل مع أولياء الأمور.
{"title":"درجة ممارسة بعض العناصر المعنية بالتربية العملية لمهامهم من وجهة نظر مديري المدارس المتعاونة والطالبات المعلمات في إطار برنامج التعاون بين جامعة نزوى ووزارة التربية والتعليم","authors":"أفلح أحمد سليمان الكندي, سعود بن أحمد الحضرمي, رقية بنت خلفان العبدلية","doi":"10.31559/eps2023.12.4.2","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.2","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة بعض العناصر المعنية بالتربية العملية (المعلم المتعاون، وإدارة المدرسة المتعاونة، ومنسق التربية العملية) لمهامهم من وجهة نظر مديري المدارس المتعاونة والطالبات المعلمات في إطار برنامج التعاون بين جامعة نزوى ووزارة التربية والتعليم. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي، إذ أُعدت استبانة مكونة من (20) فقرة موزعة على ثلاثة محاور رئيسة (المعلم المتعاون، منسق التربية العملية، إدارة المدرسة)، وبعد التحقق من صدق الأداة وثباتها، جرى تطبيقها على العينة البالغ عددهم (22) مدير ومديرة مدرسة و(118) طالبة معلمة، وأظهرت النتائج أن درجة الممارسة لكل المحاور إجمالا ولكل الفقرات بالنسبة لمدير المدرسة تراوحت بين العالية والعالية جدًا، وبالنسبة للطالبات المعلمات كانت درجة الممارسات في إجمالي المحاور عالية وفي العبارات كافة تراوحت بين المتوسطة والعالية جدًا. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات المديرين والطالبات المعلمات في المحاور الثلاثة (المعلم المتعاون، منسق التربية العملية، إدارة المدرسة) لصالح المديرين، وخرجت الدراسة بجملة من التوصيات، أهمها إشراك الطلبة المعلمين في بناء مفردات الامتحانات، وتحليل نتائجها والتواصل مع أولياء الأمور.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"68 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"126184900","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-08-01DOI: 10.31559/eps2023.12.4.11
ليلى يحيى أحمد صلوي, حسن بن عبد الله علي إسحاق
هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد درجة استخدام تعليم STEM في تدريس مادة الرياضيات، والتعرف على التحديات التي تواجه تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM، وكذلك التحقق من الفروق ذات الدلالة الإحصائية في التحديات التي تواجه تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر معلمي مادة الرياضيات بإدارة تعليم جازان التي تعزى إلى النوع (معلم- معلمة) وعدد الدورات التدريبية. وتكونت عينة الدراسة من(162) معلمًا ومعلمة من معلمي مادة الرياضيات بالمرحلة المتوسطة، طبقت عليهم استبانة تم إعدادها لتكون أداة للدراسة، وقد تكونت من(41) فقرة. توصلت الدراسة إلى ارتفاع درجة استخدام تعليم STEM في تدريس مادة الرياضيات بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر معلمي مادة الرياضيات بإدارة تعليم جازان، كما توصلت الدراسة إلى أن "التحديات التي تتعلق بالمنهج" جاءت في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي بلغ (4.02)، بينما "التحديات التي تتعلق بالطلبة" جاءت في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي بلغ (4.01)، في حين جاءت"التحديات التي تتعلق بمعلمي مادة الرياضيات" في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابي بلغ (3.97). كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في التحديات التي تواجه تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM بالمرحلة المتوسطة بإدارة تعليم جازان تُعْزَى إلى النوع (معلم- معلمة) وعدد الدورات التدريبية.
{"title":"واقع تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر معلمي مادة الرياضيات بإدارة تعليم جازان","authors":"ليلى يحيى أحمد صلوي, حسن بن عبد الله علي إسحاق","doi":"10.31559/eps2023.12.4.11","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.4.11","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد درجة استخدام تعليم STEM في تدريس مادة الرياضيات، والتعرف على التحديات التي تواجه تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM، وكذلك التحقق من الفروق ذات الدلالة الإحصائية في التحديات التي تواجه تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر معلمي مادة الرياضيات بإدارة تعليم جازان التي تعزى إلى النوع (معلم- معلمة) وعدد الدورات التدريبية. وتكونت عينة الدراسة من(162) معلمًا ومعلمة من معلمي مادة الرياضيات بالمرحلة المتوسطة، طبقت عليهم استبانة تم إعدادها لتكون أداة للدراسة، وقد تكونت من(41) فقرة. توصلت الدراسة إلى ارتفاع درجة استخدام تعليم STEM في تدريس مادة الرياضيات بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر معلمي مادة الرياضيات بإدارة تعليم جازان، كما توصلت الدراسة إلى أن \"التحديات التي تتعلق بالمنهج\" جاءت في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي بلغ (4.02)، بينما \"التحديات التي تتعلق بالطلبة\" جاءت في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي بلغ (4.01)، في حين جاءت\"التحديات التي تتعلق بمعلمي مادة الرياضيات\" في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابي بلغ (3.97). كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في التحديات التي تواجه تدريس مادة الرياضيات باستخدام تعليم STEM بالمرحلة المتوسطة بإدارة تعليم جازان تُعْزَى إلى النوع (معلم- معلمة) وعدد الدورات التدريبية.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"10 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-08-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"114962050","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}