الأهداف: هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين أنماط الثقافة التنظيمية السائدة وأبعاد المنظمة المتعلمة بكلية التربية بجامعة حائل من خلال تحديد الثقافة التنظيمية السائدة ومعرفة مستوى أبعاد المنظمة المتعلمة، والعلاقة بينهما. المنهجية: أتّبعت الدراسة المنهج الوصفي الإرتباطي وتكوّنت العينة من (167) عضو وعضوة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة وتم استخدام مقياس الثقافة التنظيمية واستبانة لقياس ممارسة أبعاد المنظمة المتعلمة. النتائج: كشفت النتائج أن النمط السائد هو نوع القبيلة ثم تلاها ثقافة السوق، والثقافة الهرمية (البروقراطية) في المستوى الثالث، ثم نمط الإبداع بالرتبة الأخيرة. كما تبين وجود درجة متوسطة في ممارسة أبعاد المنظمة المتعلمة، بلغت (2.88)، حيث جاء بُعد "التعلم" بالرتبة الأولى بمتوسط حسابي بلغ (3.02)، وتراوحت الأبعاد من (2.95-2.75) بدرجات متوسطة وهي المعرفة والتقنية، والتنظيم والأفراد. كما تبين وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا عند مستوى (ألفا أقل أو يساوي 0.05) بين درجات أنماط الثقافة التنظيمية السائدة ودرجات ممارسة المنظمة المتعلمة تراوحت من (0.38- 0.49) مع أنماط الثقافة التنظيمية وقد كانت أعلاها مع نمط القبيلة (0.49) وأقلها مع نمط الهرمية (0.38). الخلاصة: أوصت الدراسة بالعمل على تطبيق أبعاد المنظمات المتعلمة واختيار النمط المناسب لتطبيق الثقافة التنظيمية وهو القبيلة.
الأهداف:هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين أنماط الثقافة التنظيمية السائدة وأبعاد المنظمة المتعلمة بكلية التربيةبجامعة حائل من خلال تحديد الثقافة التنظيمية السائدة ومعرفة مستوى أبعاد المنظمة المتعلمة، والعلاقة بينهما.المنهجية:أتّبعت الدراسة المنهج الوصفي الإرتباطي وتكوّنت العينة من (167) عضو وعضوة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة وتم استخدام مقياس الثقافة التنظيمية واستبانة لقياس ممارسة أبعاد المنظمة المتعلمة.النتائج: كشفت النتائج أن النمط السائد هو نوع القبيلة ثم تلاها ثقافة السوق، والثقافة الهرمية (البروقراطية) في المستوى الثالث، ثم نمط الإبداع بالرتبة الأخيرة.كما تبين وجود درجة متوسطة في مارسة أبعاد المنظمة المتعلمة، بلغت (2.88)، حيث جاء بُعد "التعلم"بالرتبة الأولى بمتوسط حسابي بلغ (3.02)، وتراوحت الأبعاد من (2.95-2.75) بدرجات متوسطة وهي المعرفة والتقنية، والتنظيم والأفراد.كما تبين وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا عند مستوى (ألفا أقل أو يساوي 0.05) بين درجات أنماط الثقافة التنظيمية السائدة ودرجات ممارسة المنظمة المتعلمة تراوحت من (0.38- 0.49) مع أنماط الثقافة التنظيمية وقد كانت أعلاها مع نمط القبيلة (0.49) وأقلها مع نمط الهرمية (0.38).الخلاصة: أوصت الدراسة بالعمل على تطبيق أبعاد المنظمات المتعلمة واختيار النمط المناسب لتطبيق الثقافة التنظيمية وهو القبيلة.
{"title":"الثقافة التنظيمية وعلاقتها بالمنظمة المتعلمة بكلية التربية بجامعة حائل","authors":"شرف إبراهيم الهادي, عادل سعود العقاب","doi":"10.31559/eps2023.12.6.1","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.1","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين أنماط الثقافة التنظيمية السائدة وأبعاد المنظمة المتعلمة بكلية التربية بجامعة حائل من خلال تحديد الثقافة التنظيمية السائدة ومعرفة مستوى أبعاد المنظمة المتعلمة، والعلاقة بينهما. المنهجية: أتّبعت الدراسة المنهج الوصفي الإرتباطي وتكوّنت العينة من (167) عضو وعضوة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة وتم استخدام مقياس الثقافة التنظيمية واستبانة لقياس ممارسة أبعاد المنظمة المتعلمة. النتائج: كشفت النتائج أن النمط السائد هو نوع القبيلة ثم تلاها ثقافة السوق، والثقافة الهرمية (البروقراطية) في المستوى الثالث، ثم نمط الإبداع بالرتبة الأخيرة. كما تبين وجود درجة متوسطة في ممارسة أبعاد المنظمة المتعلمة، بلغت (2.88)، حيث جاء بُعد \"التعلم\" بالرتبة الأولى بمتوسط حسابي بلغ (3.02)، وتراوحت الأبعاد من (2.95-2.75) بدرجات متوسطة وهي المعرفة والتقنية، والتنظيم والأفراد. كما تبين وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا عند مستوى (ألفا أقل أو يساوي 0.05) بين درجات أنماط الثقافة التنظيمية السائدة ودرجات ممارسة المنظمة المتعلمة تراوحت من (0.38- 0.49) مع أنماط الثقافة التنظيمية وقد كانت أعلاها مع نمط القبيلة (0.49) وأقلها مع نمط الهرمية (0.38). الخلاصة: أوصت الدراسة بالعمل على تطبيق أبعاد المنظمات المتعلمة واختيار النمط المناسب لتطبيق الثقافة التنظيمية وهو القبيلة.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"51 7","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139193289","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت الدراسة التعرف على فاعلية برنامج إرشادي قائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة. المنهجية: تكونت عينة الدراسة من (30) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدارس محافظة إربد، واستخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي بتصميم المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة، حيث تم توزيع أفراد عينة الدراسة المجموعة التجريبية المكونة من (15) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تلقوا البرنامج الإرشادي المستند إلى السيكودراما لتنمية المهارات الاجتماعية لمدة زمنية استغرقت (8) أسابيع، وبمعدل جلستان أسبوعيًا، مدة كل جلسة (60) دقيقة. أما المجموعة الضابطة وتكونت من (15) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تلقوا التدريب الإرشادي الاعتيادي. النتائج: أظهرت النتائج فاعلية البرنامج الإرشادي القائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة. وكانت اهم التوصيات هي اعتماد أسلوب السيكودراما في إعداد وبناء البرامج الإرشادية الخاصة بالطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة. الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات من أهمها: زيادة الاهتمام بالبرامج الإرشادية الخاصة بتنمية المهارات الاجتماعية الطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة، اعتماد أسلوب السيكودراما في إعداد وبناء البرامج الإرشادية الخاصة بالطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة، تعميم البرنامج الإرشادي على المدارس ومراكز الإرشاد النفسي والتربوي للاستفادة من نتائجه.
الأهداف: هدفت الدراسة التعرف على فاعلية برنامج إرشادي قائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة.المنهجية:تكونت عينة الدراسة من (30) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدارسمحافظة إربد، واستخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي بتصميم المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة، حيث تم توزيع أفراد عينة الدراسةالمجموعة التجريبية المكونة من (15) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تلقوا البرنامج الإرشاديالمستند إلى السيكودراما لتنمية المهارات الاجتماعية لمدة زمنية استغرقت (8) أسابيع، وبمعدل جلستان أسبوعيًا، مدة كل جلسة (60) دقيقة.أما المجموعة الضابطة وتكونت من (15) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تلقوا التدريب الإرشادي الاعتيادي.النتائج: أظهرت النتائج فاعلية البرنامج الإرشادي القائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة.وكانت اهم التوصيات هي اعتماد أسلوب السيكودراما في إعداد وبناء البرامج الإرشادية الخاصة بالطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة.الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات من أهمها:زيادة الاهتمام بالبرامج الإرشادية الخاصة بتنمية المهارات الاجتماعية الطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة، اعتماد أسلوب السيكودراما فيإعداد وبناءالبرامج الإرشادية الخاصة بالطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة، تعميم البرنامج الإرشادي على المدارس ومراكز الإرشاد النفسي والتربوي للاستفادة من نتائجه.
{"title":"فاعلية برنامج إرشادي قائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة","authors":"تماره محمود نصير","doi":"10.31559/eps2023.12.6.7","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.7","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة التعرف على فاعلية برنامج إرشادي قائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة. المنهجية: تكونت عينة الدراسة من (30) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدارس محافظة إربد، واستخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي بتصميم المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة، حيث تم توزيع أفراد عينة الدراسة المجموعة التجريبية المكونة من (15) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تلقوا البرنامج الإرشادي المستند إلى السيكودراما لتنمية المهارات الاجتماعية لمدة زمنية استغرقت (8) أسابيع، وبمعدل جلستان أسبوعيًا، مدة كل جلسة (60) دقيقة. أما المجموعة الضابطة وتكونت من (15) طالبًا وطالبة من طلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد تلقوا التدريب الإرشادي الاعتيادي. النتائج: أظهرت النتائج فاعلية البرنامج الإرشادي القائم على السيكودراما في تنمية المهارات الاجتماعية للطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائدة. وكانت اهم التوصيات هي اعتماد أسلوب السيكودراما في إعداد وبناء البرامج الإرشادية الخاصة بالطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة. الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات من أهمها: زيادة الاهتمام بالبرامج الإرشادية الخاصة بتنمية المهارات الاجتماعية الطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة، اعتماد أسلوب السيكودراما في إعداد وبناء البرامج الإرشادية الخاصة بالطلبة ذوي اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بفرط النشاط الزائدة، تعميم البرنامج الإرشادي على المدارس ومراكز الإرشاد النفسي والتربوي للاستفادة من نتائجه.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"65 13","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139192565","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-12-01DOI: 10.31559/eps2023.12.6.10
مقاتلي نعيمة, طواهري سمية
الأهداف: هدفت الدراسة لدراسة الفروق بين متوسطي رتب أبعاد الفراغ الوجودي لدى متربصي التكوين المهني وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة لديهم. المنهجية: أجريت الدراسة باستخدام المنهج الوصفي المقارن على عينة قوامها (40) متربصًا، تم انتقائهم بطريقة قصدية من مركز التكوين المهني بلعلمي امحمد -ببرج البحري - تتراوح أعمارهم بين (17-30) سنة، وتم تطبيق الصيغة الثالثة المختصرة لاستبيان المخطوطات المعرفية المبكرة غير المكيفة (The Young Schema Questionnaire YSQ-S3) وكذا مقياس الفراغ الوجودي الذي أعده فيكتور فرانكل (Victor Frankl) والمترجم والمقنن وفق البيئة المصرية من طرف "سيد محمد عبيد أحمد"، واللذان تم التأكد من صدقهما وثباتهما في البيئة الجزائرية. النتائج: أن هناك فرق بين متوسطي رتب أبعاد الفراغ الوجودي لدى المتربص وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة لديه. الخلاصة: أوصت الدراسة بما يلي :القيام ببحوث أخرى حول المخططات والفراغ الوجودي لدى فئات أخرى مثل الشباب العاطل عن العمل نظرًا للفراغ الذي يملئ حياته ويقوده إلى عدة إضطرابات نفسي، ضرورة تواجد أخصائى نفسي إكلينيكي مؤهـل داخل مراكز التكوين المهني للتكفل النفسي بالمتربصين خاصة من لديهم.
الأهداف: هدفت الدراسة لدراسة الفروق بين متوسطي رتب أبعاد الفراغ الوجودي لدى متربصي التكوين المهني وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة لديهم.المنهجية:أجريت الدراسة باستخدام المنهج الوصفي المقارن على عينة قوامها (40) متربصًا، تم انتقائهم بطريقة قصدية من مركز التكوين المهني بلعلمي امحمد -ببرج البحري - تتراوح أعمارهم بين (17-30) سنة، وتم تطبيق الصيغة الثالثة المختصرة لاستبيان المخطوطات المعرفية المبكرة غير المكيفة(青年模式问卷 YSQ-S3) وكذا مقياس الفراغ الوجودي الذي أعده فيكتور فرانكل (Victor Frankl) والمترجم والمقنن وفق البيئة المصرية من طرف "سيد محمد عبيد أحمد"، واللذان تم التأكد من صدقهما وثباتهما في البيئة الجزائرية.النتائج: أن هناك فرق بين متوسطي رتب أبعاد الفراغ الوجودي لدى المتربص وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة لديه.الخلاصة: أوصت الدراسة بما يلي :القيام ببحوث أخرى حول المخططات والفراغ الوجودي لدى فئات أخرى مثل الشباب العاطل عن العمل نظرًا للفراغ الذي يملئ حياته ويقوده إلىعدة إضطرابات نفسي، ضرورة تواجد أخصائى نفسي إكلينيكي مؤهـل داخل مراكز التكوين المهني لتكفل النفسي بالمتربصين خاصة من لديهم.
{"title":"الفراغ الوجودي لدى متربصي التكوين المهني وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة دراسة ميدانية بمركز التكوين المهني « بلعلمي امحمد » برج البحري","authors":"مقاتلي نعيمة, طواهري سمية","doi":"10.31559/eps2023.12.6.10","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.10","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة لدراسة الفروق بين متوسطي رتب أبعاد الفراغ الوجودي لدى متربصي التكوين المهني وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة لديهم. المنهجية: أجريت الدراسة باستخدام المنهج الوصفي المقارن على عينة قوامها (40) متربصًا، تم انتقائهم بطريقة قصدية من مركز التكوين المهني بلعلمي امحمد -ببرج البحري - تتراوح أعمارهم بين (17-30) سنة، وتم تطبيق الصيغة الثالثة المختصرة لاستبيان المخطوطات المعرفية المبكرة غير المكيفة (The Young Schema Questionnaire YSQ-S3) وكذا مقياس الفراغ الوجودي الذي أعده فيكتور فرانكل (Victor Frankl) والمترجم والمقنن وفق البيئة المصرية من طرف \"سيد محمد عبيد أحمد\"، واللذان تم التأكد من صدقهما وثباتهما في البيئة الجزائرية. النتائج: أن هناك فرق بين متوسطي رتب أبعاد الفراغ الوجودي لدى المتربص وفق مستوى المخططات المعرفية المبكرة غير المكيفة لديه. الخلاصة: أوصت الدراسة بما يلي :القيام ببحوث أخرى حول المخططات والفراغ الوجودي لدى فئات أخرى مثل الشباب العاطل عن العمل نظرًا للفراغ الذي يملئ حياته ويقوده إلى عدة إضطرابات نفسي، ضرورة تواجد أخصائى نفسي إكلينيكي مؤهـل داخل مراكز التكوين المهني للتكفل النفسي بالمتربصين خاصة من لديهم.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"44 11","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139195949","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية في المدارس الحكومية في فلسطين. المنهجية: تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينتها من (1941) طالبًا وطالبة تّم اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية، وتم استخدام أداة الدراسة المتمثلة بمقياس المهارات الحياتية الذي أعده الباحثان، وتمّ التأكد من صدقه وثباته. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية جاءت بدرجة متوسطة على الدرجة الكلية للمجالات، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجة امتلاك الطلبة للمهارات الحياتية على الدرجة الكلية للمجالات تعزى لمتغيرات: (الجنس، معدل الطالب، الرغبة في الالتحاق بالفرع التعليمي، مكان السكن، المديرية)، وكانت الفروق لمتغير الجنس لصالح الإناث، وبحجم أثر متوسط، ولصالح المعدلات (90-100)، (80-89.9) لمتغير معدل الطالب، وبحجم أثر كبير، أما فيما يتعلق بمتغير الرغبة في الالتحاق بالفرع التعليمي فجاءت الفروق لصالح الفرع العلمي، وبحجم أثر كبير. وجاءت الفروق لمتغير مكان السكن لصالح المخيم، وبحجم أثر قليل، وجاءت الفروق لصالح مديريات التربية والتعليم التابعة لمنطقة الشمال لمتغير المديرية، وبحجم أثر متوسط. الخلاصة: أوصت الدراسة بضرورة إدراج مجال تنمية المهارات الحياتية لدى طلبة المرحلة الثانوية في الخطة المدرسية، وتضمين المهارات الحياتية في جميع المباحث الدراسية للمرحلة الثانوية بصورة مخططة ومنظمة وتوزيعها بشكل يحقق التوازن والتكامل ويتناسب مع طبيعة المبحث الدراسي.
الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية في المدارس الحكومية في فلسطين.المنهجية:تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينتها من (1941) طالبًا وطالبة تّم اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية،وتم استخدام أداة الدراسة المتمثلة بمقياس المهارات الحياتية الذي أعده الباحثان، وتمّ التأكد من صدقه وثباته.النتائج:أظهرت نتائج الدراسة أن درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية جاءت بدرجة متوسطة على الدرجة الكلية للمجالات، وأظهرتالنتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجة امتلاك الطلبة للمهارات الحياتية على الدرجة الكلية للمجالات تعزى لمتغيرات:(الجنس، معدل الطالب، الرغبة في الالتحاق بالفرع التعليمي، مكان السكن، المديرية)، وكانت الفروق لمتغير الجنس لصالح الإناث، وبحجم أثر متوسط، ولصالح المعدلات (90-100)، (80-89.9) لمتغير معدل الطالب، وبحجم أثر كبير، أما فيما يتعلق بمتغير الرغبة في الالتحاق بالفرع التعليمي فجاءت الفروق لصالح الفرع العلمي، وبحجم أثر كبير.وجاءت الفروق لمتغير مكان السكن لصالح المخيم، وبحجم أثر قليل، وجاءت الفروق لصالح مديريات التربية والتعليم التابعة لمنطقة الشمال لمتغير المديرية، وبحجم أثر متوس.الخلاصة:أوصت الدراسة بضرورة إدراج مجال تنمية المهارات الحياتية لدى طلبة المرحلة الثانوية في الخطة المدرسية، وتضمين المهارات الحياتية فيجميع المباحث الدراسية للمرحلة الثانوية بصورة مخططة ومنظمة وتوزيعها بشكل يحقق التوازن والتكامل ويتناسب معطبيعة المبحث الدراسي.
{"title":"درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية في المدارس الحكومية في فلسطين","authors":"محمد عبدالكريم القاسم, عبد الناصر عبدالرحيم قدومي","doi":"10.31559/eps2023.12.6.9","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.9","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية في المدارس الحكومية في فلسطين. المنهجية: تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينتها من (1941) طالبًا وطالبة تّم اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية، وتم استخدام أداة الدراسة المتمثلة بمقياس المهارات الحياتية الذي أعده الباحثان، وتمّ التأكد من صدقه وثباته. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن درجة امتلاك طلبة الصف العاشر للمهارات الحياتية جاءت بدرجة متوسطة على الدرجة الكلية للمجالات، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجة امتلاك الطلبة للمهارات الحياتية على الدرجة الكلية للمجالات تعزى لمتغيرات: (الجنس، معدل الطالب، الرغبة في الالتحاق بالفرع التعليمي، مكان السكن، المديرية)، وكانت الفروق لمتغير الجنس لصالح الإناث، وبحجم أثر متوسط، ولصالح المعدلات (90-100)، (80-89.9) لمتغير معدل الطالب، وبحجم أثر كبير، أما فيما يتعلق بمتغير الرغبة في الالتحاق بالفرع التعليمي فجاءت الفروق لصالح الفرع العلمي، وبحجم أثر كبير. وجاءت الفروق لمتغير مكان السكن لصالح المخيم، وبحجم أثر قليل، وجاءت الفروق لصالح مديريات التربية والتعليم التابعة لمنطقة الشمال لمتغير المديرية، وبحجم أثر متوسط. الخلاصة: أوصت الدراسة بضرورة إدراج مجال تنمية المهارات الحياتية لدى طلبة المرحلة الثانوية في الخطة المدرسية، وتضمين المهارات الحياتية في جميع المباحث الدراسية للمرحلة الثانوية بصورة مخططة ومنظمة وتوزيعها بشكل يحقق التوازن والتكامل ويتناسب مع طبيعة المبحث الدراسي.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"57 11-12","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139191703","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى العلاقة بين الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب والتوافق الزواجي، والكشف عن الفروق في مستوى التوافق الزواجي تبعًا لمستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب، والفروق في مستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب تبعًا لــ (عدد سنوات الزواج، العمر). المنهجية: استخدم الباحثان المنهج الوصفي الارتباطي وتكونت عينة الدراسة من (142)، زوجة من الزوجات غير المنجبات في محافظة غزة، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب، ومقياس التوافق الزواجي. النتائج: أظهرت النتائج: وجود علاقة ارتباطية سالبة بين الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب والتوافق الزواجي، وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الزواجي لدى النساء غير المنجبات تعزى إلى مستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب لصالح منخفضي الضغوط النفسية كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب تعزى لمتغير عدد سنوات الزواج والعمر. الخلاصة: خرجت الدراسة بتوصيات عدة أهمها إعطاء المزيد من الاهتمام للنساء المتأخرات في الانجاب من خلال توفير برامج دعم نفسي اجتماعي، من أجل التخفيف من الضغوط النفسية لديهن، إنشاء برامج ارشادية تتولى إقامة ندوات توعية أسرية للأزواج عن طبيعة الضغوط النفسية بكافة أبعادها التي قد تتعرض لها الزوجة المتأخرة عن الإنجاب وتأثير ذلك على طبيعة علاقتها الزوجية ومستوى صحتها النفسية، كما يوصي الباحثان بتفعيل دور الجمعيات الأهلية في مجال الصحة النفسية من خلال عقد الدورات الإرشادية والتوعوية ومساندة النساء المتأخرات في الإنجاب.
الأهداف:هدفت الدراسة التعرف إلى العلاقة بين الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب والتوافق الزواجي، والكشف عن الفروق في مستوى التوافق الزواجيEتبعًا لمستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب، والفروق في مستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب تبعًا لــ (عدد سنوات الزواج، العمر).المنهجية:استخدم الباحثان المنهج الوصفي الارتباطي وتكونت عينة الدراسة من (142)، زوجة من الزوجات غير المنجبات فيمحافظة غزة، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب، ومقياس التوافق الزواجي.النتائج: أظهرت النتائج:وجود علاقة ارتباطية سالبة بين الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب والتوافق الزواجي، وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الزواجي لدى النساء غير المنجبات تعزى إلى مستوىالضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب لصالح منخفضي الضغوط النفسية كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة إ حصائية في الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب تعزى لمتغير عدد سنوات الزواج والعمر.الخلاصة:خرجت الدراسة بتوصيات عدة أهمها إعطاء المزيد من الاهتمام للنساء المتأخرات في الانجاب من خلال توفير برامج دعم نفسي اجتماعي، منأجل التخفيف من الضغوط النفسية لديهن، إنشاء برامج ارشادية تولى إقامة ندوات توعية أسرية لأزواج عن طبيعة الضغوط النفسية بكافةأبعادها التي قد تعرض لها الزوجة المتأخرة عن الإنجاب وتأثير ذلك على طبيعة علاقتها الزوجية ومستوى صحتها النفسية، كما يوصي الباحثانبتفعيل دور الجمعيات الأهلية في مجال الصحة النفسية من خلال عقد الدورات الإرشادية والتوعوية ومساندة النساء المتأخرات في الإنجاب.
{"title":"الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب وعلاقته بالتوافق الزواجي لدى الزوجات غير المنجبات في محافظات غزة","authors":"أسامة سعيد حمدونة, ماجدة عبد الرحيم النجار","doi":"10.31559/eps2023.12.6.4","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.4","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة التعرف إلى العلاقة بين الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب والتوافق الزواجي، والكشف عن الفروق في مستوى التوافق الزواجي تبعًا لمستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب، والفروق في مستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب تبعًا لــ (عدد سنوات الزواج، العمر). المنهجية: استخدم الباحثان المنهج الوصفي الارتباطي وتكونت عينة الدراسة من (142)، زوجة من الزوجات غير المنجبات في محافظة غزة، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب، ومقياس التوافق الزواجي. النتائج: أظهرت النتائج: وجود علاقة ارتباطية سالبة بين الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب والتوافق الزواجي، وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الزواجي لدى النساء غير المنجبات تعزى إلى مستوى الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب لصالح منخفضي الضغوط النفسية كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الضغوط الناجمة عن التأخر في الإنجاب تعزى لمتغير عدد سنوات الزواج والعمر. الخلاصة: خرجت الدراسة بتوصيات عدة أهمها إعطاء المزيد من الاهتمام للنساء المتأخرات في الانجاب من خلال توفير برامج دعم نفسي اجتماعي، من أجل التخفيف من الضغوط النفسية لديهن، إنشاء برامج ارشادية تتولى إقامة ندوات توعية أسرية للأزواج عن طبيعة الضغوط النفسية بكافة أبعادها التي قد تتعرض لها الزوجة المتأخرة عن الإنجاب وتأثير ذلك على طبيعة علاقتها الزوجية ومستوى صحتها النفسية، كما يوصي الباحثان بتفعيل دور الجمعيات الأهلية في مجال الصحة النفسية من خلال عقد الدورات الإرشادية والتوعوية ومساندة النساء المتأخرات في الإنجاب.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"10 5","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139189497","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية استخدام المختبرات الافتراضية في اكساب مهارات التفكير العلمي وتنمية الاتجاه لطالبات الصف الثالث المتوسط بمحافظة ينبع في مادة العلوم. المنهجية: لتحقيق ذلك استخدمت الدراسة المنهج المختلط والذي يجمع بين الأسلوب الكمي من خلال استخدام منهج البحث شبة التجريبي ذا تصميم المجموعة الواحدة القائمة على الاختبار القبلي والبعدي والأسلوب النوعي القائم على المنهج الوصفي. تألفت عينة الدراسة من (8) طالبات تم اختيارهن بطريقة قصدية، وتمثلت أدوات الدراسة من اختبار مهارات التفكير العلمي والمقابلة (المجموعة المركزة) التي أجريت مع المجموعة التجريبية بعد المعالجة كأداة لفهم اتجاهات الطالبات نحو استخدام المختبر الافتراضي وآرائهن بشكل خاص في تعليم العلوم. النتائج: قد أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائي بين متوسط رتب درجات الطالبات في الاختبارين القبلي والبعدي في مهارات التفكير العلمي لصالح التطبيق البعدي، كما أظهرت النتائج اتجاه إيجابي للطالبات نحو استخدام المختبر الافتراضي. وهذا يعني فاعلية استخدام المختبرات الافتراضية في اكساب طالبات الصف الثالث المتوسط مهارات التفكير العلمي وتنمية اتجاهاتهن نحو استخدام المختبر الافتراضي في تعلم العلوم. الخلاصة: خرجت الدراسة بتوصيات عدة أهمها وضع خطة تدريبية لتنمية مهارة طلاب وطالبات العلوم حول ممارسة واستخدام المختبر الافتراضيّ وتضمين كتب مادة العلوم أنشطة وتدريبات تشجع الطلاب والطالبات على استخدام المختبر الافتراضيّ في تعليم وتعلم مادة العلوم وتشجيعهم على ممارسة ذلك.
الأهداف: هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية استخدام المختبرات الافتراضية في اكساب مهارات التفكير العلمي وتنمية الاتجاه لطالبات الصف الثالث المتوسط بمحافظة ينبع في مادة العلوم.المنهجية:لتحقيق ذلك استخدمت الدراسة المنهج المختلط والذي يجمع بين الأسلوب الكمي من خلال استخدام منهج البحث شبة التجريبيةذا تصميم المجموعة الواحدة القائمة على الاختبار القبلي والبعدي والأسلوب النوعي القائم على المنهج الوصفي.تألفت عينة الدراسة من (8) البات تم اختيارهن بطريقة قصدية، وتمثلت أدوات الدراسة من اختبار مهارات التفكير العلمي والمقابلة (المجموعة المركزة)التي أجريت مع المجموعة التجريبية بعد المعالجة كأداة لفهم اتجاهات الطالبات نحو استخدام المختبر الافتراضي وآرائهن بشكل خاص في تعليم العلوم.النتائج:قد أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائي بين متوسط رتب درجات الطالبات في الاختبارين القبلي والبعدي في مهاراتالتفكير العلمي لصالح التطبيق البعدي، كما أظهرت النتائج اتجاه إيجابي للطالبات نحو استخدام المختبر الافتراضي.وهذا يعني فاعلية استخدام المختبرات الافتراضية في اكساب طالبات الصف الثالث المتوسط مهارات التفكير العلمي وتنمية اتجاهاتهن نحو استخدام المختبر الافتراضي في تعلم العلوم.الخلاصة:خرجت الدراسة بتوصيات عدة أهمها وضع خطة تدريبية لتنمية مهارة طلاب وطالبات العلوم حول مارسة واستخدام المختبر الافتراضيّ وتضمين كتبمادة العلوم أنشطة وتدريبات تشجع الطلاب والطالبات على استخدام المختبر الافتراضيّ في تعليم وتعلم مادة العلوم وتشجيعهم على مارسة ذلك.
{"title":"استخدام المختبرات الافتراضية في إكساب مهارات التفكير العلمي وتنمية الاتجاه نحو المختبر لطالبات الصف الثالث متوسط","authors":"مشاعل يوسف الزهراني, وفاء شكري آل حيدر","doi":"10.31559/eps2023.12.6.3","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.3","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية استخدام المختبرات الافتراضية في اكساب مهارات التفكير العلمي وتنمية الاتجاه لطالبات الصف الثالث المتوسط بمحافظة ينبع في مادة العلوم. المنهجية: لتحقيق ذلك استخدمت الدراسة المنهج المختلط والذي يجمع بين الأسلوب الكمي من خلال استخدام منهج البحث شبة التجريبي ذا تصميم المجموعة الواحدة القائمة على الاختبار القبلي والبعدي والأسلوب النوعي القائم على المنهج الوصفي. تألفت عينة الدراسة من (8) طالبات تم اختيارهن بطريقة قصدية، وتمثلت أدوات الدراسة من اختبار مهارات التفكير العلمي والمقابلة (المجموعة المركزة) التي أجريت مع المجموعة التجريبية بعد المعالجة كأداة لفهم اتجاهات الطالبات نحو استخدام المختبر الافتراضي وآرائهن بشكل خاص في تعليم العلوم. النتائج: قد أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائي بين متوسط رتب درجات الطالبات في الاختبارين القبلي والبعدي في مهارات التفكير العلمي لصالح التطبيق البعدي، كما أظهرت النتائج اتجاه إيجابي للطالبات نحو استخدام المختبر الافتراضي. وهذا يعني فاعلية استخدام المختبرات الافتراضية في اكساب طالبات الصف الثالث المتوسط مهارات التفكير العلمي وتنمية اتجاهاتهن نحو استخدام المختبر الافتراضي في تعلم العلوم. الخلاصة: خرجت الدراسة بتوصيات عدة أهمها وضع خطة تدريبية لتنمية مهارة طلاب وطالبات العلوم حول ممارسة واستخدام المختبر الافتراضيّ وتضمين كتب مادة العلوم أنشطة وتدريبات تشجع الطلاب والطالبات على استخدام المختبر الافتراضيّ في تعليم وتعلم مادة العلوم وتشجيعهم على ممارسة ذلك.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"45 3","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139194412","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-12-01DOI: 10.31559/eps2023.12.6.11
سُـرى عبداللّه الحراسيس, أحمد محمود الثوابيه
الأهداف: هدفت هذه الدّراسة التعرف إلى الميول المهنية ومفهوم الذات المهنية، وأثر الجنس والتحصيل على كل منهما، وتكوّنت عينة الدّراسة من 350 طالبًا وطالبةً من طلبة الصف العاشر الأساسي في محافظة الطفيلة، الأردن ويشكلون ما نسبته 21% من مجتمع الدّراسة، وقد تمّ اختيارهم بالطريقة العنقودية. المنهجية: اعتمدت الدراسة أسلوب البحث الوصفي الترابطي. تكونت عينة الدراسة من 350 طالبًا وطالبة. تم اختيار العينة بطريقة عشوائية باستخدام طريقة العشوائيات المتجمعة. ولتحقيق الأهداف، تم تطوير مقياس للاهتمامات المهنية ومقياس للمفهوم المهني الذاتي، وتم التحقق من خصائصهما السيكومترية. النتائج: أظهرت نتائج الدّراسة أن مستوى الميول المهنية متوسطًا ومفهوم الذات المهنية مرتفعًا، ووجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائيًا (ألفا 0.05) بين الميول المهنية ومفهوم الذات المهنية، ووجود فروق في درجة الميول المهنية تُعزى لمتغير الجنس ولصالح الذكور، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيًا في مفهوم الذات المهنية تعزى للجنس، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في الميول المهنية تُعزى للتحصيل ولصالح الطلبة الذين تحصيلهم مقبول مقارنةً بالطلبة الذين تحصلهم ممتاز ولصالح الطلبة الذين تحصيلهم جيد مقارنة بالطلبة الذين تحصيلهم ممتاز أو جيد جدًا وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مفهوم الذات المهنية تُعزى للتحصيل.
الأهداف:هدفت هذه الدّراسة التعرف إلى الميول المهنية ومفهوم الذات المهنية، وأثر الجنس والتحصيل على كل منهما، وتكوّنت عينة الدّراسة من 350 طالبًاوطالبةً من طلبة الصف العاشر الأساسي في محافظة الطفيلة، الأردن ويشكلون ما نسبته 21% من مجتمع الدّراسة، وقد تمّ اختيارهم بالطريقة العنقودية.المنهجية:اعتمدت الدراسة أسلوب البحث الوصفي الترابطي.تكونت عينة الدراسة من 350 طالبًا وطالبة.تم اختيار العينة بطريقة عشوائية باستخدام طريقة العشوائيات المتجمعة.ولتحقيق الأهداف، تم تطوير مقياس للاهتمامات المهنية ومقياس للمفهوم المهني الذاتي، وتم التحق من خصائصهما السيكومترية.النتائج: أظهرت نتائج الدّراسة أن مستوى الميول المهنية متوسطًا ومفهوم الذات المهنية مرتفعًا، ووجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إ حصائيًا (ألفا 0.05) بين الميول المهنية ومفهوم الذات المهنية وجود فروق في درجة الميول المهنية تُعزى لمتغير الجنس ولصالح الذكور،وعدم وجود فروق ذات دلالة إ حصائيًا في مفهوم الذات المهنية تعزى للجنس، ووجود فروق ذات دلالة إ حصائية في الميول المهنيةتُعزى للتحصيل ولصالح الطلبة الذين تحصيلهم مقبول مقارنةً بالطلبة الذين تحصلهم ممتاز ولصالح الطلبة الذين تحصيلهم جيدمقارنة بالطلبة الذين تحصيلهم متاز أو جيد جدًا وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مفهوم الذات المهنية تُعزى لتحصيل.
{"title":"الميول المهنية وعلاقتها بمفهوم الذات المهنية لدى طلبة الصف العاشر الأساسي في مديرية تربية وتعليم قصبة الطفيلة","authors":"سُـرى عبداللّه الحراسيس, أحمد محمود الثوابيه","doi":"10.31559/eps2023.12.6.11","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.11","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدّراسة التعرف إلى الميول المهنية ومفهوم الذات المهنية، وأثر الجنس والتحصيل على كل منهما، وتكوّنت عينة الدّراسة من 350 طالبًا وطالبةً من طلبة الصف العاشر الأساسي في محافظة الطفيلة، الأردن ويشكلون ما نسبته 21% من مجتمع الدّراسة، وقد تمّ اختيارهم بالطريقة العنقودية. المنهجية: اعتمدت الدراسة أسلوب البحث الوصفي الترابطي. تكونت عينة الدراسة من 350 طالبًا وطالبة. تم اختيار العينة بطريقة عشوائية باستخدام طريقة العشوائيات المتجمعة. ولتحقيق الأهداف، تم تطوير مقياس للاهتمامات المهنية ومقياس للمفهوم المهني الذاتي، وتم التحقق من خصائصهما السيكومترية. النتائج: أظهرت نتائج الدّراسة أن مستوى الميول المهنية متوسطًا ومفهوم الذات المهنية مرتفعًا، ووجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائيًا (ألفا 0.05) بين الميول المهنية ومفهوم الذات المهنية، ووجود فروق في درجة الميول المهنية تُعزى لمتغير الجنس ولصالح الذكور، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيًا في مفهوم الذات المهنية تعزى للجنس، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في الميول المهنية تُعزى للتحصيل ولصالح الطلبة الذين تحصيلهم مقبول مقارنةً بالطلبة الذين تحصلهم ممتاز ولصالح الطلبة الذين تحصيلهم جيد مقارنة بالطلبة الذين تحصيلهم ممتاز أو جيد جدًا وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مفهوم الذات المهنية تُعزى للتحصيل.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"1 1-6","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139194870","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-12-01DOI: 10.31559/eps2023.12.6.13
O. S. Hamdouna
Objectives: The study aimed to identify the relationship between psychological security and mental health among women in East Jerusalem and to identify the differences in psychological security and mental health according to the economic status, and according to working with a job / without a job. Methods: The sample consisted of (204) women, and the study used the psychological security scale prepared by the researcher and the mental health scale, which was codified by Fadel Abu Hein (1996). Results: results showed: There was a positive correlation between the level of psychological security and the level of mental health, there were no statistically significant differences in the level of psychological security attributed to the place of residence, differences were found in the level of mental health due to work, the differences were in favour of women who did not work. Finally, there were significant differences in mental health among women attributable to place of residence and work. Finally, there were statistically significant differences in the level of mental health due to the differences in the level of Psychological Security. Conclusions: According to the research outcomes, more attention must be given to the lives and mental health of Palestinian people, especially women, who live in East Jerusalem. More attention and support must be given by the Palestinian authority to Palestinian people especially women in order to enhance their sense of security and resistance.
研究目的本研究旨在确定东耶路撒冷妇女心理安全和心理健康之间的关系,并根据经济状况和有工作/无工作情况确定心理安全和心理健康方面的差异。研究方法:样本由(204 名)妇女组成,研究使用了研究者编制的心理安全量表和 Fadel Abu Hein(1996 年)编纂的心理健康量表。结果:结果显示心理安全水平与心理健康水平之间存在正相关,居住地导致的心理安全水平差异在统计上并不显著,工作导致的心理健康水平存在差异,这种差异有利于没有工作的妇女。最后,居住地和工作对妇女心理健康的影响存在明显差异。最后,由于心理安全水平的不同,心理健康水平也存在统计学意义上的显著差异。结论:根据研究成果,必须更加关注生活在东耶路撒冷的巴勒斯坦人民,特别是妇女的生 活和心理健康。巴勒斯坦当局必须给予巴勒斯坦人民,特别是妇女更多的关注和支持,以增强他们的 安全感和抵抗力。
{"title":"Psychological Security and its Relationship to Mental Health Among a Sample of Women in East Jerusalem","authors":"O. S. Hamdouna","doi":"10.31559/eps2023.12.6.13","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.13","url":null,"abstract":"Objectives: The study aimed to identify the relationship between psychological security and mental health among women in East Jerusalem and to identify the differences in psychological security and mental health according to the economic status, and according to working with a job / without a job. Methods: The sample consisted of (204) women, and the study used the psychological security scale prepared by the researcher and the mental health scale, which was codified by Fadel Abu Hein (1996). Results: results showed: There was a positive correlation between the level of psychological security and the level of mental health, there were no statistically significant differences in the level of psychological security attributed to the place of residence, differences were found in the level of mental health due to work, the differences were in favour of women who did not work. Finally, there were significant differences in mental health among women attributable to place of residence and work. Finally, there were statistically significant differences in the level of mental health due to the differences in the level of Psychological Security. Conclusions: According to the research outcomes, more attention must be given to the lives and mental health of Palestinian people, especially women, who live in East Jerusalem. More attention and support must be given by the Palestinian authority to Palestinian people especially women in order to enhance their sense of security and resistance.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"96 2","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139195888","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت الدراسة إلى التعرُّف على درجة كل من الاستغراق الوظيفي والتحكم المدرك والأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال بمحافظة خان يونس، والتأكد من وجود أثر دال إحصائيًّا لدرجة الاستغراق الوظيفي كمتغير وسيط في أثر التحكم المدرك على مستوى الأداء العالي لدى تلك المديرات. المنهجية: اعتمد الباحث في منهجية الدارسة الحالية على المنهج الوصفي السببي؛ وفقًا لمرحلتين رئيستين، هما: مرحلة البحث الوصفي، ومرحلة البحث التفسيري، إذ تضمنت الأولى منحى وصفيًا يتضمن الإطار النظري وخلفية الدراسة والدراسات السابقة ومشكلة الدراسة وتساؤلاتها، وتطبيق المقاييس ومعالجة النتائج إحصائيًا والوصول إلى الاستنتاجات، أما المرحلة الثانية فقد تضمن منحى توضيحيًا تفسيريًا يقوم على توضيح درجات استجابة المفحوصات حول متغيرات الدراسة، وتفسير العلاقة بين المتغيرات (المستقل والوسيط والتابع)، واستنتاج العلاقات السببية بينها. النتائج: توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، أهمها: أن تقدير أفراد عينة الدراسة لدرجة كل من التحكم المدرك والاستغراق الوظيفي والأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال بمحافظة خان يونس جاء بدرجة متوسطة، كما تبين وجود تأثير إيجابي كامل لممارسة مديرات رياض الأطفال للتحكم المدرك على الأداء العالي في ظل وجود الاستغراق الوظيفي كمتغير وسيط. الخلاصة: في ضوء النتائج أوصت الدراسة بتحسين ظروف العاملات في رياض الأطفال الفلسطينية بما فيهن المديرات، وذلك من خلال زيادة الرواتب وفق قانون الخدمة المدنية المعمول به في المؤسسات الرسمية، وتكثيف إجراءات الرقابة القانونية الراعية لحقوق تلك العاملات والمديرات، وقيام الجهات المعنية بتطوير رياض الأطفال، وتحسين مستوى الجدارات الشخصية والإدارية لدى مديراتها.
الأهداف:هدفت الدراسة إلى التعرُّف على درجة كل من الاستغراق الوظيفي والتحكم المدرك والأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال بمحافظة خان يونس،والتأكد من وجود أثر دال إ حصائيًّا لدرجة الاستغراق الوظيفي كمتغير وسيط في أثر التحكم المدرك على مستوى الأداء العالي لدى تلك المديرات.المنهجية:اعتمد الباحث في منهجية الدارسة الحالية على المنهج الوصفي السببي؛ وفقًا لمرحلتين رئيستين، هما:مرحلة البحث الوصفي، ومرحلة البحث التفسيري، إذ تضمنت الأولى منحى وصفيًا يتضمن الإطار النظري وخلفية الدراسةوالدراسات السابقة ومشكلة الدراسة وتساؤلاتها، وتطبيق المقاييس ومعالجة النتائج إ حصائيًا والوصول إلىالاستنتاجات، أما المرحلة الثانية فقد تضمن منحى توضيحيًا تفسيريًا يقوم على توضيح درجات استجابة المفحوصات حولمتغيرات الدراسة، وتفسير العلاقة بين المتغيرات (المستقل والوسيط والتابع)، واستنتاج العلاقات السببية بينها.النتائج: توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، أهمها:أن تقدير أفراد عينة الدراسة لدرجة كل من التحكم المدرك والاستغراق الوظيفي والأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال بمحافظة خان يونس جاء بدرجةتوسطة كما تبين وجود تأثير إيجابي كامل لممارسة مديرات رياض الأطفال للتحكم المدرك على الأداء العالي في ظل وجود الاستغراق الوظيفي كمتغير وسيط.الخلاصة:فيضوء النتائج أوصت الدراسة بتحسين ظروف العاملات في رياض الأطفال الفلسطينية بما فيهن المديرات، وذلك من خلال زيادة الرواتب وفق قانون الخدمة المدنية المعمول به في المؤسساتالرسمية وتكثيف إجراءات الرقابة القانونية الراعية لحقوق تلك العاملات والمديرات، وقيام الجهات المعنية بتطوير رياض الأطفال، وتحسين مستوى الجدارات الشخصية والإدارية لدى مديراتها.
{"title":"الدور الوسيط للاستغراق الوظيفي في تفسير أثر التحكم المدرك على مستوى الأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال","authors":"محمود إبراهيم عواد خلف الله","doi":"10.31559/eps2023.12.6.2","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.2","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت الدراسة إلى التعرُّف على درجة كل من الاستغراق الوظيفي والتحكم المدرك والأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال بمحافظة خان يونس، والتأكد من وجود أثر دال إحصائيًّا لدرجة الاستغراق الوظيفي كمتغير وسيط في أثر التحكم المدرك على مستوى الأداء العالي لدى تلك المديرات. المنهجية: اعتمد الباحث في منهجية الدارسة الحالية على المنهج الوصفي السببي؛ وفقًا لمرحلتين رئيستين، هما: مرحلة البحث الوصفي، ومرحلة البحث التفسيري، إذ تضمنت الأولى منحى وصفيًا يتضمن الإطار النظري وخلفية الدراسة والدراسات السابقة ومشكلة الدراسة وتساؤلاتها، وتطبيق المقاييس ومعالجة النتائج إحصائيًا والوصول إلى الاستنتاجات، أما المرحلة الثانية فقد تضمن منحى توضيحيًا تفسيريًا يقوم على توضيح درجات استجابة المفحوصات حول متغيرات الدراسة، وتفسير العلاقة بين المتغيرات (المستقل والوسيط والتابع)، واستنتاج العلاقات السببية بينها. النتائج: توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، أهمها: أن تقدير أفراد عينة الدراسة لدرجة كل من التحكم المدرك والاستغراق الوظيفي والأداء العالي لدى مديرات رياض الأطفال بمحافظة خان يونس جاء بدرجة متوسطة، كما تبين وجود تأثير إيجابي كامل لممارسة مديرات رياض الأطفال للتحكم المدرك على الأداء العالي في ظل وجود الاستغراق الوظيفي كمتغير وسيط. الخلاصة: في ضوء النتائج أوصت الدراسة بتحسين ظروف العاملات في رياض الأطفال الفلسطينية بما فيهن المديرات، وذلك من خلال زيادة الرواتب وفق قانون الخدمة المدنية المعمول به في المؤسسات الرسمية، وتكثيف إجراءات الرقابة القانونية الراعية لحقوق تلك العاملات والمديرات، وقيام الجهات المعنية بتطوير رياض الأطفال، وتحسين مستوى الجدارات الشخصية والإدارية لدى مديراتها.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"3 2","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139189390","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الأهداف: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى واقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين، والفروق تبعًا لمتغيري نوع الجامعة ونوع القسم والتفاعل بينهما ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة عشوائية طبقية قوامها (70) رئيس قسم وتمثل ما نسبته (46%) تقريبًا من مجتمع الدراسة، وطبق عليها استبانة قياس الإبداع الإداري المكونة من (25) فقرة ، وموزعة على أربعة مجالات هي: (الأصالة، الطلاقة، المرونة، الإحساس بالمشكلات). المنهجية: قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي وذلك نظرًا لملائمة هذا المنهج لطبيعة الدراسة وأهدافها. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية لواقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين كانت كبيرة وبوزن نسبي (83%)، وكانت أعلى استجابة على مجال (الأصالة) وبوزن نسبي (84.80%)، بينما كانت أقل استجابة على مجال (الطلاقة) وبوزن نسبي (81.80%)، إضافة إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (ألفا أقل أو بساوي 0.05) في الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين تُعزى إلى متغيري نوع الجامعة ونوع القسم الأكاديمي والتفاعل بينهما. الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات من أهمها: ضرورة تشجيع إدارات الجامعات رؤساء الأقسام الأكاديمية على الإبداع في العمل، وإعطاؤهم فرص كافية للإبداع دون تقييد لقدراتهم الإبداعية.
الأهداف:هدفت هذه الدراسة التعرف إلى واقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكوميةوالخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين، والفروق تبعًا لمتغيري نوع الجامعة ونوع القسم والتفاعل بينهماولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة عشوائية طبقية قوامها (70) رئيس قسم وتمثل ما نسبته (46%) تقريبًا منوطبق عليها استبانة قياس الإبداع الإداري المكونة من (25) فقرة ، وموزعة على أربعة مجالات هي:(الأصالة، الطلاقة، المرونة، الإحساس بالمشكلات).المنهجية: قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي وذلك نظرًا لملائمة هذا المنهج لطبيعة الدراسة وأهدافها.النتائج:أظهرت نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية لواقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكوميةوالخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين كانت كبيرة وبوزن نسبي (83%)، وكانت أعلى استجابة على مجال (الأصالة) وبوزن نسبي (84.80%)، بينما كانت أقل استجابة على مجال (الطلاقة) وبوزن نسبي (81.80%)، إضافة إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (ألفا أقل أو بساوي 0.05) في الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين تُعزى إلى متغيري نوع الجامعة ونوع القسم الأكاديمي والتفاعل بينهما.الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات من أهمها: ضرورة تشجيع إدارات الجامعات رؤساء الأقسام الأكاديمية على الإبداع في العمل، وإعطاؤهم فرص كافية للإبداع دون تقييد لقدراتهم الإبداعية.
{"title":"واقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين","authors":"مجدي حمد عطاري","doi":"10.31559/eps2023.12.6.6","DOIUrl":"https://doi.org/10.31559/eps2023.12.6.6","url":null,"abstract":"الأهداف: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى واقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين، والفروق تبعًا لمتغيري نوع الجامعة ونوع القسم والتفاعل بينهما ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة عشوائية طبقية قوامها (70) رئيس قسم وتمثل ما نسبته (46%) تقريبًا من مجتمع الدراسة، وطبق عليها استبانة قياس الإبداع الإداري المكونة من (25) فقرة ، وموزعة على أربعة مجالات هي: (الأصالة، الطلاقة، المرونة، الإحساس بالمشكلات). المنهجية: قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي وذلك نظرًا لملائمة هذا المنهج لطبيعة الدراسة وأهدافها. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية لواقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين كانت كبيرة وبوزن نسبي (83%)، وكانت أعلى استجابة على مجال (الأصالة) وبوزن نسبي (84.80%)، بينما كانت أقل استجابة على مجال (الطلاقة) وبوزن نسبي (81.80%)، إضافة إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (ألفا أقل أو بساوي 0.05) في الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الحكومية والخاصة في المحافظات الشمالية من فلسطين تُعزى إلى متغيري نوع الجامعة ونوع القسم الأكاديمي والتفاعل بينهما. الخلاصة: أوصت الدراسة بعدة توصيات من أهمها: ضرورة تشجيع إدارات الجامعات رؤساء الأقسام الأكاديمية على الإبداع في العمل، وإعطاؤهم فرص كافية للإبداع دون تقييد لقدراتهم الإبداعية.","PeriodicalId":142537,"journal":{"name":"International Journal of Educational & Psychological Studies","volume":"26 9","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139192490","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}