هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها، إذ تكون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية، والبالغ عددهم (47) عضواً، أما عينة الدراسة، فتكونت من (36) عضو هيئة تدريس، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، ولتحقيق هدف الدراسة فقد تم تصميم استبانة للتعرف على استجابات أعضاء هيئة التدريس لمدى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية. أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها جاءت متوسطة. وبينت –أيضًا- أن مجال الإفصاح والشفافية، حصل على المرتبه الأولى بمتوسط حسابي (2.89) يلية مجال العدالة والنزاهة بمتوسط حسابي (2.88) ثم مجال الكفاءة والفاعلية بمتوسط حسابي(2.75) وأخيراً جاء مجال المشاركة الفاعلة بمتوسط حسابي (2.62)، كما وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أعضاء هيئة التدريس لمستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية تعزى لمتغير(الجنس)، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أعضاء هيئة التدريس لمستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية تعزى لمتغير المسمى الوظيفي ولصالح أكاديمي اداري. الكلمات الدالة: الحوكمة المؤسسية، كلية التربية، الجامعة الهاشمية.
{"title":"مستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها","authors":"حسين سالم السرحان, محمد سلمان فياض الخزاعله","doi":"10.36394/jhss/17/2a/6","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2a/6","url":null,"abstract":"هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها، إذ تكون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية، والبالغ عددهم (47) عضواً، أما عينة الدراسة، فتكونت من (36) عضو هيئة تدريس، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، ولتحقيق هدف الدراسة فقد تم تصميم استبانة للتعرف على استجابات أعضاء هيئة التدريس لمدى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية.\u0000أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها جاءت متوسطة.\u0000وبينت –أيضًا- أن مجال الإفصاح والشفافية، حصل على المرتبه الأولى بمتوسط حسابي (2.89) يلية مجال العدالة والنزاهة بمتوسط حسابي (2.88) ثم مجال الكفاءة والفاعلية بمتوسط حسابي(2.75) وأخيراً جاء مجال المشاركة الفاعلة بمتوسط حسابي (2.62)، كما وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أعضاء هيئة التدريس لمستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية تعزى لمتغير(الجنس)، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أعضاء هيئة التدريس لمستوى ممارسة الحوكمة المؤسسية في كلية التربية بالجامعة الهاشمية تعزى لمتغير المسمى الوظيفي ولصالح أكاديمي اداري. \u0000الكلمات الدالة: الحوكمة المؤسسية، كلية التربية، الجامعة الهاشمية.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"156 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125917226","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
إنّ الذي نقدر على الجزم به أنّ ما ركبه الشّاعر من صور صوتية كثيرة هي في نظرنا خُطّة خِطابية. فالأنا المتلفّظ يتصرّف في المُعْطى اللّغوي فيلفت الأسماع إلى القوافي والتّماثل الصّوتي مثلا. ويلحّ على الظّواهر المولّدة للإيقاع والمحدثة لبهجة صوتية. إذن يبدو أنّ شعر ابن زيدون غلبت عليه النّزعة الشّفوية. وقد تجلّت في تواتر التكرار والتّوازي. ورغم أنّ «جاكبسون» يؤكّد أنّهما يميّزان كلّ كلام شعريّ فإنّنا نوافق زمتور حين يلحّ على أنّها عناصر نصّانية مرتبطة بعملية التّصويت. L’exercice de la voix. الكلمات الدالة: المتلقّظ، الصّوت، الخطاب، الإيقاع، الذّات، الذّاتية، التّكرار، الجِناس.
{"title":"شِعرية الأصوات في ديوان ابن زيدون","authors":"معز جعفورة معز جعفورة","doi":"10.36394/jhss/17/2b/3","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/3","url":null,"abstract":"إنّ الذي نقدر على الجزم به أنّ ما ركبه الشّاعر من صور صوتية كثيرة هي في نظرنا خُطّة خِطابية. فالأنا المتلفّظ يتصرّف في المُعْطى اللّغوي فيلفت الأسماع إلى القوافي والتّماثل الصّوتي مثلا. ويلحّ على الظّواهر المولّدة للإيقاع والمحدثة لبهجة صوتية.\u0000 إذن يبدو أنّ شعر ابن زيدون غلبت عليه النّزعة الشّفوية. وقد تجلّت في تواتر التكرار والتّوازي. ورغم أنّ «جاكبسون» يؤكّد أنّهما يميّزان كلّ كلام شعريّ فإنّنا نوافق زمتور حين يلحّ على أنّها عناصر نصّانية مرتبطة بعملية التّصويت. L’exercice de la voix.\u0000الكلمات الدالة: المتلقّظ، الصّوت، الخطاب، الإيقاع، الذّات، الذّاتية، التّكرار، الجِناس.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"7 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"132410031","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل ظاهرتَي (الغموض والإبهام في شعر المرأة السعودية) بوصفها من أعقد الظواهر التي يجابه بها المتلقي، ومن أكثر القضايا جدلا في الدراسات النقدية المعاصرة؛ من أجل التعرف إلى دلالات التوظيف السياقي لكل من الغموض والإبهام في خطاب المرأة الشعري من خلال الاستناد إلى النصوص الشعرية مباشرة، والقراءة الفاحصة لها، وانتقاء نماذج شعرية منها، بوصفها النموذج المثال لتجل هاتين الظاهرتين في شعر المرأة السعودية، وتحليلها وتفسيرها دون الإفتاء في تفضيل نوع شعري على آخر، فيما يتعلق بظاهرتي الغموض والإبهام في خطابها شعري. الكلمات الدالة: إبهام، خطاب شعري، غموض، المرأة السعودية.
{"title":"الغموض والإبهام في شعر المرأة السعودية","authors":"منى صالح الرشادة","doi":"10.36394/jhss/17/2a/7","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2a/7","url":null,"abstract":"يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل ظاهرتَي (الغموض والإبهام في شعر المرأة السعودية) بوصفها من أعقد الظواهر التي يجابه بها المتلقي، ومن أكثر القضايا جدلا في الدراسات النقدية المعاصرة؛ من أجل التعرف إلى دلالات التوظيف السياقي لكل من الغموض والإبهام في خطاب المرأة الشعري من خلال الاستناد إلى النصوص الشعرية مباشرة، والقراءة الفاحصة لها، وانتقاء نماذج شعرية منها، بوصفها النموذج المثال لتجل هاتين الظاهرتين في شعر المرأة السعودية، وتحليلها وتفسيرها دون الإفتاء في تفضيل نوع شعري على آخر، فيما يتعلق بظاهرتي الغموض والإبهام في خطابها شعري.\u0000الكلمات الدالة: إبهام، خطاب شعري، غموض، المرأة السعودية.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"7 3","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"114021922","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
تعتبر الجامعات ومؤسسات التعليم العالي مقياس تقدم أي مجتمع من المجتمعات، باعتبارها مراكز أكاديمية منتجة ومجددة للمعرفة، وتستثمر إمكانياتها في خدمة المجتمع، الأمر الذي جعل مؤسسات التعليم العالي تعمل على تطوير مناهجها ومخرجاتها بما يتوافق مع حاجة المجتمع، وذلك وفقاً لمنظومة تعليمية متبادلة بين المؤسسة التعليمية وسوق العمل المتمثل في القطاع الحكومي والقطاع الخاص. من هنا، يتناول هذا البحث موضوع ضرورة اهتمام الجامعات بجودة مخرجاتها، لما يساعد على الاستفادة من مورد مهم في المجتمع وهو رأس المال البشري، الأمر الذي يستدعي الإسراع في الطرائق التي تحقق الموائمة بين مخرجات المؤسسات الجامعية ومتطلبات سوق العمل. من جهة أخرى، لا بد من تحقيق التوافق بين التخصصات التي تتضمنها كليات الاتصال في مؤسسات التعليم العالي والمخرجات التي تحققها المناهج الدراسية، وبين احتياجات إدارة الاتصال المؤسسي في القطاع الحكومي من حيث نوعية التخصصات المطلوب تعيينها في قطاع العمل. من هذا المنطلق، يركز هذا البحث على رصد وتحليل مستوى التوافق بين مخرجات تخصصات كليات الاتصال في مؤسسات التعليم العالي بدولة الإمارات العربية المتحدة مع احتياجات إدارات الاتصال المؤسسي في المنظمات الحكومية، بالتطبيق على كلية الاتصال في جامعة الشارقة وعدد من المؤسسات الحكومية في إمارة الشارقة، من خلال منهج دراسة حاله، حيث قامت الباحثة على تحليل مضمون مجتمع الدراسة كيفياً، لقياس مستوى هذا التوافق باستخدام مؤشرات محددة. الكلمات الدالة: الاتصال المؤسسي، محددات التوافق، مواءمة التعليم العالي، مخرجات التعلم، القطاع الحكومي.
{"title":"محددات التوافق بين مخرجات مؤسسات التعليم العالي، ومتطلبات سوق العمل الحكومي في مجال الاتصال: دراسة حالة على كلية الاتصال بجامعة الشارقة وعدد من المؤسسات الحكومية","authors":"شريفه رحمة الله المرزوقي","doi":"10.36394/jhss/17/2b/14","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/14","url":null,"abstract":"تعتبر الجامعات ومؤسسات التعليم العالي مقياس تقدم أي مجتمع من المجتمعات، باعتبارها مراكز أكاديمية منتجة ومجددة للمعرفة، وتستثمر إمكانياتها في خدمة المجتمع، الأمر الذي جعل مؤسسات التعليم العالي تعمل على تطوير مناهجها ومخرجاتها بما يتوافق مع حاجة المجتمع، وذلك وفقاً لمنظومة تعليمية متبادلة بين المؤسسة التعليمية وسوق العمل المتمثل في القطاع الحكومي والقطاع الخاص. من هنا، يتناول هذا البحث موضوع ضرورة اهتمام الجامعات بجودة مخرجاتها، لما يساعد على الاستفادة من مورد مهم في المجتمع وهو رأس المال البشري، الأمر الذي يستدعي الإسراع في الطرائق التي تحقق الموائمة بين مخرجات المؤسسات الجامعية ومتطلبات سوق العمل. من جهة أخرى، لا بد من تحقيق التوافق بين التخصصات التي تتضمنها كليات الاتصال في مؤسسات التعليم العالي والمخرجات التي تحققها المناهج الدراسية، وبين احتياجات إدارة الاتصال المؤسسي في القطاع الحكومي من حيث نوعية التخصصات المطلوب تعيينها في قطاع العمل.\u0000من هذا المنطلق، يركز هذا البحث على رصد وتحليل مستوى التوافق بين مخرجات تخصصات كليات الاتصال في مؤسسات التعليم العالي بدولة الإمارات العربية المتحدة مع احتياجات إدارات الاتصال المؤسسي في المنظمات الحكومية، بالتطبيق على كلية الاتصال في جامعة الشارقة وعدد من المؤسسات الحكومية في إمارة الشارقة، من خلال منهج دراسة حاله، حيث قامت الباحثة على تحليل مضمون مجتمع الدراسة كيفياً، لقياس مستوى هذا التوافق باستخدام مؤشرات محددة.\u0000الكلمات الدالة: الاتصال المؤسسي، محددات التوافق، مواءمة التعليم العالي، مخرجات التعلم، القطاع الحكومي.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"24 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127136522","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
تحاول هذه الدراسة الكشف عن أحد أوجه أسلوب المفارقة ذات الامتداد الواسع والتشعّب الكثير، وهذا الوجه الجديد أطلق عليه الباحث (المفارقة القائمة على مخالفة العُرْف) تأسيسًا على أن للمفارقة أوجها عديدة وأنماط متعددة تبعا لمفهومها. أما المفارقة التي نحن بصددها فقد كثرت في الشعر العربي القديم، ولم يقف الباحث على أي دراسة تنبّهت لهذا النوع من جهة، أو حاولت الربط بين بنية القياس المنطقي وبين المفارقة من جهة أخرى. وهذه الدراسة هي مقاربة تحليلية لفكرة المفارقة من خلال فكرة القياس المنطقي عند أرسطو، فكثير من المفارقات التي اشتمل عليها الشعر العربي القديم –من وجه نظرنا- ذات بنية منطقية يمكن بسطها بسهولة، وهي متكونة من مقدمة أولى ثم مقدمة ثانية ثم نتيجة. وهذه الدراسة اعتمدت على رصد نوع جديد من المفارقة في الأدب العربي أطلقت عليه (المفارقة القائمة على مخالفة العرف) وحاولت تأطيره وفق نماذج متنوعة من الشعرية العربية. الكلمات الدالة: المفارقة، القياس المنطقي، ماهية المفارقة، مخالفة العُرْف.
{"title":"المُفارَقَةُ القَائِمةُ عَلَى مُخَالَفَةِ العُرْف: دراسة تحليلية لنماذج من الشِّعْرِ العَّرَبيِّ","authors":"أ.د فايز الذنيبات","doi":"10.36394/jhss/17/2a/4","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2a/4","url":null,"abstract":"تحاول هذه الدراسة الكشف عن أحد أوجه أسلوب المفارقة ذات الامتداد الواسع والتشعّب الكثير، وهذا الوجه الجديد أطلق عليه الباحث (المفارقة القائمة على مخالفة العُرْف) تأسيسًا على أن للمفارقة أوجها عديدة وأنماط متعددة تبعا لمفهومها. أما المفارقة التي نحن بصددها فقد كثرت في الشعر العربي القديم، ولم يقف الباحث على أي دراسة تنبّهت لهذا النوع من جهة، أو حاولت الربط بين بنية القياس المنطقي وبين المفارقة من جهة أخرى. وهذه الدراسة هي مقاربة تحليلية لفكرة المفارقة من خلال فكرة القياس المنطقي عند أرسطو، فكثير من المفارقات التي اشتمل عليها الشعر العربي القديم –من وجه نظرنا- ذات بنية منطقية يمكن بسطها بسهولة، وهي متكونة من مقدمة أولى ثم مقدمة ثانية ثم نتيجة. وهذه الدراسة اعتمدت على رصد نوع جديد من المفارقة في الأدب العربي أطلقت عليه (المفارقة القائمة على مخالفة العرف) وحاولت تأطيره وفق نماذج متنوعة من الشعرية العربية.\u0000الكلمات الدالة: المفارقة، القياس المنطقي، ماهية المفارقة، مخالفة العُرْف.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"44 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122948972","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
يعني هذا البحث بدراسة ملامح الدور الحضاري المتمثل في المناشط الاقتصادية والثقافية لجزيرة قيس في الخليج العربي ابتداء بتسميتها وأهمية موقعها إلى إبراز ما تم فيها من بعض الإنجازات طيلة مدة الدراسة، حيث حوَّلها حكامها المتعاقبون عليها إلى محطة غاية في الأهمية تعاظمت بعدها إمكانياتها الاقتصادية والسياسية لتضم أراضيَ مختلفة وبعيدة جغرافيا عنها، كما يُظهر هذا البحث الحياة الثقافية التي كانت تعيشها الجزيرة، والعلماء الذين برزوا فيها سواء من الساكنين فيها أو المارين منها. الكلمات الدالة: جزيرة قيس، الحياة الاقتصادية والاجتماعية، جمال الدين الطيبي.
{"title":"ملامح الدور الاقتصادي والثقافي لجزيرة قيس في الخليج العربي 366–731 هـ/977–1330م","authors":"مريم علي الكندي, نجيب خيرة","doi":"10.36394/jhss/17/2b/13","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/13","url":null,"abstract":"يعني هذا البحث بدراسة ملامح الدور الحضاري المتمثل في المناشط الاقتصادية والثقافية لجزيرة قيس في الخليج العربي ابتداء بتسميتها وأهمية موقعها إلى إبراز ما تم فيها من بعض الإنجازات طيلة مدة الدراسة، حيث حوَّلها حكامها المتعاقبون عليها إلى محطة غاية في الأهمية تعاظمت بعدها إمكانياتها الاقتصادية والسياسية لتضم أراضيَ مختلفة وبعيدة جغرافيا عنها، كما يُظهر هذا البحث الحياة الثقافية التي كانت تعيشها الجزيرة، والعلماء الذين برزوا فيها سواء من الساكنين فيها أو المارين منها. \u0000الكلمات الدالة: جزيرة قيس، الحياة الاقتصادية والاجتماعية، جمال الدين الطيبي.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"20 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"132709700","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة إلى تحديد أثر تطبيق مفهوم الذكاء التسويقي على تعزيز الابتكار التسويقي في مؤسسات الأعمال الخدمية لدى الأردن والسعودية، وكذلك تحديد الفروق الإحصائية في مدى استخدام تلك المفاهيم في قطاع الخدمات لدى دولتي المقارنة. ولتحقيق أهداف الدراسة، تم تنفيذ دراسة استطلاعية بلغ حجمها 15% من مجمل مجتمع الدراسة، وتكون هذا المجتمع من الشركات الكبرى العاملة في قطاع الخدمات لدى دولتي المقارنة وتكوَّن من: البنوك التجارية المحلية، وشركات الاتصالات والتأمين، والمستشفيات الخاصة. وقد تم استخدام أسلوب الحصر (المسح) الشامل لجميع عناصر مجتمع الدراسة في مدينتي عمان والرياض. تتمثل وحدة التحليل في المدراء (أو من ينوب عنهم) العاملين في دوائر التسويق، المبيعات، خدمة العملاء، والبحث والتطوير. وجدت الدراسة أن الذكاء التسويقي والابتكار يتم تطبيقهما بمستويات مرتفعة ومتوسطة في الأردن على الترتيب، بينما يُطَبَّق كلا المفهومين بمستوى مرتفع في السعودية. كما وجد أن هناك أثرًا إيجابيًّا لتطبيق مفهوم الذكاء التسويقي على الابتكار في مؤسسات الأعمال الخدمية المقارنة في الأردن والسعودية. وبينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات تطبيق الذكاء التسويقي أو الابتكار في قطاع الخدمات لدى دولتي المقارنة. وبالأخير وُجِدَ أن هناك أثرًا لتطبيق جميع عناصر الذكاء التسويقي على الابتكار في مؤسسات الأعمال الخدمية لدى الأردن والسعودية. أخيراً، توصلت الدراسة إلى مجموعة من والتوصيات الاستنتاجات التسويقية التي تساعد على تعزيز تطبيقات الذكاء التسويقي والابتكار في مؤسسات الأعمال الأردنية والسعودية محل الدراسة. الكلمات الدالة: الذكاء التسويقي، الابتكار التسويقي، قطاع الخدمات، الأردن، السعودية.
{"title":"أثر الذكاء التسويقي على تدعيم عملية الابتكار: دراسة مقارنة بين مؤسسات الأعمال الخدمية لدى الأردن والسعودية","authors":"إياد عبد الفتاح النسور","doi":"10.36394/jhss/17/2b/9","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/9","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى تحديد أثر تطبيق مفهوم الذكاء التسويقي على تعزيز الابتكار التسويقي في مؤسسات الأعمال الخدمية لدى الأردن والسعودية، وكذلك تحديد الفروق الإحصائية في مدى استخدام تلك المفاهيم في قطاع الخدمات لدى دولتي المقارنة. ولتحقيق أهداف الدراسة، تم تنفيذ دراسة استطلاعية بلغ حجمها 15% من مجمل مجتمع الدراسة، وتكون هذا المجتمع من الشركات الكبرى العاملة في قطاع الخدمات لدى دولتي المقارنة وتكوَّن من: البنوك التجارية المحلية، وشركات الاتصالات والتأمين، والمستشفيات الخاصة. وقد تم استخدام أسلوب الحصر (المسح) الشامل لجميع عناصر مجتمع الدراسة في مدينتي عمان والرياض. تتمثل وحدة التحليل في المدراء (أو من ينوب عنهم) العاملين في دوائر التسويق، المبيعات، خدمة العملاء، والبحث والتطوير. \u0000وجدت الدراسة أن الذكاء التسويقي والابتكار يتم تطبيقهما بمستويات مرتفعة ومتوسطة في الأردن على الترتيب، بينما يُطَبَّق كلا المفهومين بمستوى مرتفع في السعودية. كما وجد أن هناك أثرًا إيجابيًّا لتطبيق مفهوم الذكاء التسويقي على الابتكار في مؤسسات الأعمال الخدمية المقارنة في الأردن والسعودية. وبينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات تطبيق الذكاء التسويقي أو الابتكار في قطاع الخدمات لدى دولتي المقارنة. وبالأخير وُجِدَ أن هناك أثرًا لتطبيق جميع عناصر الذكاء التسويقي على الابتكار في مؤسسات الأعمال الخدمية لدى الأردن والسعودية. أخيراً، توصلت الدراسة إلى مجموعة من والتوصيات الاستنتاجات التسويقية التي تساعد على تعزيز تطبيقات الذكاء التسويقي والابتكار في مؤسسات الأعمال الأردنية والسعودية محل الدراسة. \u0000الكلمات الدالة: الذكاء التسويقي، الابتكار التسويقي، قطاع الخدمات، الأردن، السعودية.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"48 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"133375174","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
تُمثِّل الثنائيات الضدية أحد أركان الرؤيا في الشعر وجوهره بما تنطوي عليه من رؤىً وأفكار تعكس مواقف الشاعر من الذات، والكون، والحياة، ولا سيما إذا كنا أمام شاعرين يمتلكان تجربة شعرية تنهض على أنساق رؤيوية تتضافر في إنتاجها مستويات دلالية متعددة. ويسعى هذا البحث إلى الوقوف على أشكال توظيف الثنائيات الضدية بين شارل بودلير وإيليا أبو ماضي من خلال التحليل الفني للنصوص الشعرية، ومن هنا اكتسبت هذه المحاولة والدراسة مشروعيتها؛ إذ غدت المقارنة سبيلاً للكشف والتحليل، كما كانت مظهراً من مظاهر إبراز الجمال التصويري والمنهج الشعري، وأثره في تشكيل السياقين اللغوي والرؤيوي عند كلا الشاعرين، وصولاً للحديث عن جماليتها ودلالتها الفنيَّة والأسلوبيَّة في تحليل خطابهما الشعري. ويتبع البحث المنهج المقارن أساساً في هذه الدراسة لمقاربة السِّمات الفنية التي اتسمت بها الرؤيا في شعر كلا الشاعرين؛ متخذاً من مفهوم التوازي وسيلة للوقوف على مظاهر التشابه والاختلاف بينها. الكلمات الدالة: الثنائيات الضدية، شارلز بودلير، إيلي أبو ماضي، أدب مقارن.
{"title":"توظيف الثنائيات الضدّيّة بين شارل بودلير وإيليا أبو ماضي: دراسة أدبيّة مقارنة","authors":"صباح هابس السويفان","doi":"10.36394/jhss/17/2b/16","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/16","url":null,"abstract":"تُمثِّل الثنائيات الضدية أحد أركان الرؤيا في الشعر وجوهره بما تنطوي عليه من رؤىً وأفكار تعكس مواقف الشاعر من الذات، والكون، والحياة، ولا سيما إذا كنا أمام شاعرين يمتلكان تجربة شعرية تنهض على أنساق رؤيوية تتضافر في إنتاجها مستويات دلالية متعددة.\u0000ويسعى هذا البحث إلى الوقوف على أشكال توظيف الثنائيات الضدية بين شارل بودلير وإيليا أبو ماضي من خلال التحليل الفني للنصوص الشعرية، ومن هنا اكتسبت هذه المحاولة والدراسة مشروعيتها؛ إذ غدت المقارنة سبيلاً للكشف والتحليل، كما كانت مظهراً من مظاهر إبراز الجمال التصويري والمنهج الشعري، وأثره في تشكيل السياقين اللغوي والرؤيوي عند كلا الشاعرين، وصولاً للحديث عن جماليتها ودلالتها الفنيَّة والأسلوبيَّة في تحليل خطابهما الشعري.\u0000ويتبع البحث المنهج المقارن أساساً في هذه الدراسة لمقاربة السِّمات الفنية التي اتسمت بها الرؤيا في شعر كلا الشاعرين؛ متخذاً من مفهوم التوازي وسيلة للوقوف على مظاهر التشابه والاختلاف بينها.\u0000الكلمات الدالة: الثنائيات الضدية، شارلز بودلير، إيلي أبو ماضي، أدب مقارن.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"1 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"129519431","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
{"title":"The Moderating Effects of Capital Regulation and Supervisory Power on the Risk-Sensitivity of Bank Capital Requirements","authors":"Mohamed Albaity","doi":"10.36394/jhss/17/2b/12","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/12","url":null,"abstract":"","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"25 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"129523350","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
هدفت الدراسة إلى بيان العلاقة بين الطبقة الاجتماعية وتعاطي المخدرات في دولة الإمارات العربية المتحدة، وطُبِّقت الدراسة على عينة من المدمنين في المركز الوطني للتأهيل بإمارة أبوظبي وعددهم (60)، وتم استخدام استبانة لجمع البيانات المتعلقة بخصائص المدمنين الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية، وتاريخ التعاطي والإدمان، وأنواع المخدرات التي يتم استخدامها وتعاطيها. وتكونت الاستبانة من عبارات مثل: المتغيرات الديموغرافية، الاجتماعية، متغيرات الطبقة الاجتماعية الذاتية والموضوعية، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان أهمها: دلت نتائج الدراسة على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية ما بين أبعاد الطبقة الاجتماعية الموضوعية (المستوى التعليمي للمدمنين، والمهنة، والدخل الشهري للأسرة، ومدى كفاية الدخل، والديون) وتعاطي المخدرات. ودلّت نتائج الدراسة على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية ما بين أبعاد الطبقة الاجتماعية الذاتية (الطبقة العليا، الطبقة المتوسطة) وتعاطي المخدرات. ودلّت النتائج على أن المعوقات القانونية، والصعوبات النفسية والاقتصادية، وعدم وجود دخل شهري ثابت، والمشاكل الأسرية التي تواجه المدمنين بعد علاجهم وتعافيهم كانت السبب الرئيس في عودة المدمنين إلى التعاطي مرة أخرى والانتكاس. واقترح المدمنون عدة اقتراحات من أجل إعادة دمجهم في المجتمع بعد علاجهم، وتمثلت في علاج المدمن بدلا عن السجن، ومعاملة المدمن باعتباره مريضًا وليس مجرمًا، ومساعدة المدمن في الحصول على وظيفة، والدعم الاجتماعي للمدمن وأسرته. الكلمات الدالة: الطبقة الاجتماعية، تعاطي المخدرات، المدمنون.
{"title":"الطبقة الاجتماعية وتعاطي المخدرات في دولة الإمارات العربية المتحدة: دراسة ميدانية على عينة من مدمني المركز الوطني للتأهيل بإمارة أبوظبي","authors":"محمد الحوسني","doi":"10.36394/jhss/17/2b/1","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/17/2b/1","url":null,"abstract":"هدفت الدراسة إلى بيان العلاقة بين الطبقة الاجتماعية وتعاطي المخدرات في دولة الإمارات العربية المتحدة، وطُبِّقت الدراسة على عينة من المدمنين في المركز الوطني للتأهيل بإمارة أبوظبي وعددهم (60)، وتم استخدام استبانة لجمع البيانات المتعلقة بخصائص المدمنين الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية، وتاريخ التعاطي والإدمان، وأنواع المخدرات التي يتم استخدامها وتعاطيها. وتكونت الاستبانة من عبارات مثل: المتغيرات الديموغرافية، الاجتماعية، متغيرات الطبقة الاجتماعية الذاتية والموضوعية، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان أهمها:\u0000دلت نتائج الدراسة على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية ما بين أبعاد الطبقة الاجتماعية الموضوعية (المستوى التعليمي للمدمنين، والمهنة، والدخل الشهري للأسرة، ومدى كفاية الدخل، والديون) وتعاطي المخدرات. ودلّت نتائج الدراسة على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية ما بين أبعاد الطبقة الاجتماعية الذاتية (الطبقة العليا، الطبقة المتوسطة) وتعاطي المخدرات. \u0000ودلّت النتائج على أن المعوقات القانونية، والصعوبات النفسية والاقتصادية، وعدم وجود دخل شهري ثابت، والمشاكل الأسرية التي تواجه المدمنين بعد علاجهم وتعافيهم كانت السبب الرئيس في عودة المدمنين إلى التعاطي مرة أخرى والانتكاس. واقترح المدمنون عدة اقتراحات من أجل إعادة دمجهم في المجتمع بعد علاجهم، وتمثلت في علاج المدمن بدلا عن السجن، ومعاملة المدمن باعتباره مريضًا وليس مجرمًا، ومساعدة المدمن في الحصول على وظيفة، والدعم الاجتماعي للمدمن وأسرته.\u0000الكلمات الدالة: الطبقة الاجتماعية، تعاطي المخدرات، المدمنون.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"101 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2020-12-31","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122970250","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
京公网安备 11010802042870号
京ICP备2023020795号-1
扫码关注我们
求助内容：
应助结果提醒方式：