(ملخص البحث) تناول الحديث في هذا البحث قضية نحوية تجاذبها النحاة القدامى والباحثون المحدثون ببعض جزئياتها، فأدلى كل واحد منهم بدلوه بما يراه الصواب من وجهة نظره، واستندوا إلى حجج وأدلة، تلكم هي: الدعوة الى حذف باب كان وظنّ من الأبواب النحوية، وما تبع هذه الدعوة من الحديث في معنى النقص والتمام في كان وأخواتها، وإعراب اسمها وخبرها، وكون معمولي ظنّ وأخواتها ليس أصلهما مبتدأ وخبرا. فبسطت آراء أولئك العلماء، ثم بينت ما بدا لي أنّه الراجح في هذه القضية بكل متعلقاتها. أدعو الله تعالى أن يقبل مني الصوابَ، وأن يعفو عما زلّ به قلم الكتاب، إنّه كريم جواد توّابٌ. الكلمات الدالة: حذف كان وظن، إعراب معموليها، النقص والتمام فيهما.
{"title":"كان وظنّ وأخواتهما (حذف بابيهما من النحو، وإعراب معموليهما)","authors":"عبدالقادر عبدالرحمن السعدي","doi":"10.36394/jhss/16/1b/2","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1b/2","url":null,"abstract":"(ملخص البحث)\u0000تناول الحديث في هذا البحث قضية نحوية تجاذبها النحاة القدامى والباحثون المحدثون ببعض جزئياتها، فأدلى كل واحد منهم بدلوه بما يراه الصواب من وجهة نظره، واستندوا إلى حجج وأدلة، تلكم هي: الدعوة الى حذف باب كان وظنّ من الأبواب النحوية، وما تبع هذه الدعوة من الحديث في معنى النقص والتمام في كان وأخواتها، وإعراب اسمها وخبرها، وكون معمولي ظنّ وأخواتها ليس أصلهما مبتدأ وخبرا. فبسطت آراء أولئك العلماء، ثم بينت ما بدا لي أنّه الراجح في هذه القضية بكل متعلقاتها. \u0000أدعو الله تعالى أن يقبل مني الصوابَ، وأن يعفو عما زلّ به قلم الكتاب، إنّه كريم جواد توّابٌ. \u0000الكلمات الدالة: حذف كان وظن، إعراب معموليها، النقص والتمام فيهما.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"149 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125039068","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
شمسة بنت عيسى البلوشي د. سعيد بن سليمان الظفري الملخص هدفت الدراسة الحالية إلى بحث علاقة الذكاء العقلي والانفعالي بالمشكلات الأكاديمية والانفعالية لدى طلبة الصفوف السابع والثامن والحادي عشر والثاني عشر في سلطنة عمان، كما هدفت التعرف على الفروق في مستوى هذه المتغيرات حسب الجنس والمراحل الدراسية، وتم تطبيق اختبار رافن للمصفوفات المتتابعة العادي، ومقياس الذكاء الانفعالي، ومقياس المشكلات الأكاديمية والانفعالية على عينة الدراسة وعددهم (2628) طالبا وطالبة. ودلت النتائج أن الذكاء العقلي هو المتنبَأ الدال إحصائيا للمشكلات الأكاديمية في نموذج الانحدار بينما لم يكن الذكاء الانفعالي دالاً إحصائيا، وبالمقابل كان الذكاء الانفعالي هو المتنبَأ الدال إحصائيا للمشكلات الانفعالية في نموذج الانحدار بينما لم يكن الذكاء العقلي دالاً إحصائيا. كما وجدت فروق دالة إحصائيا في مستوى المشكلات الانفعالية لصالح الإناث والأكاديمية لصالح الذكور، بينما كانت الفروق دالة إحصائيا في مستوى الذكاء العقلي والانفعالي لصالح الإناث. كذلك يتضح من نتائج تحليل التباين الأحادي وجود فروق دالة إحصائيا بين الصفوف في مستوى الذكاء العقلي والانفعالي ومستوى المشكلات الأكاديمية والانفعالية لصالح الصفوف العليا. الكلمات الدالة: الذكاء العقلي، الذكاء الانفعالي، المشكلات الأكاديمية، المشكلات الانفعالية، طلاب المدارس.
{"title":"علاقة الذكاء العقلي والانفعالي بالمشكلات الأكاديمية والانفعالية لدى طلبة المرحلتين (المتوسطة والثانوية) بسلطنة عمان","authors":"شمسة البلوشي, سعيد بن سليمان الظفري","doi":"10.36394/jhss/16/1a/5","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1a/5","url":null,"abstract":"شمسة بنت عيسى البلوشي د. سعيد بن سليمان الظفري\u0000\u0000الملخص\u0000هدفت الدراسة الحالية إلى بحث علاقة الذكاء العقلي والانفعالي بالمشكلات الأكاديمية والانفعالية لدى طلبة الصفوف السابع والثامن والحادي عشر والثاني عشر في سلطنة عمان، كما هدفت التعرف على الفروق في مستوى هذه المتغيرات حسب الجنس والمراحل الدراسية، وتم تطبيق اختبار رافن للمصفوفات المتتابعة العادي، ومقياس الذكاء الانفعالي، ومقياس المشكلات الأكاديمية والانفعالية على عينة الدراسة وعددهم (2628) طالبا وطالبة.\u0000ودلت النتائج أن الذكاء العقلي هو المتنبَأ الدال إحصائيا للمشكلات الأكاديمية في نموذج الانحدار بينما لم يكن الذكاء الانفعالي دالاً إحصائيا، وبالمقابل كان الذكاء الانفعالي هو المتنبَأ الدال إحصائيا للمشكلات الانفعالية في نموذج الانحدار بينما لم يكن الذكاء العقلي دالاً إحصائيا. كما وجدت فروق دالة إحصائيا في مستوى المشكلات الانفعالية لصالح الإناث والأكاديمية لصالح الذكور، بينما كانت الفروق دالة إحصائيا في مستوى الذكاء العقلي والانفعالي لصالح الإناث. كذلك يتضح من نتائج تحليل التباين الأحادي وجود فروق دالة إحصائيا بين الصفوف في مستوى الذكاء العقلي والانفعالي ومستوى المشكلات الأكاديمية والانفعالية لصالح الصفوف العليا.\u0000الكلمات الدالة: الذكاء العقلي، الذكاء الانفعالي، المشكلات الأكاديمية، المشكلات الانفعالية، طلاب المدارس.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":" 2","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"120830959","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
الملخص: نظرًا للاستعداد الذهني العالي لدى الطلبة الفائقين لغويًا، بسببِ ما لديهم من موهبة، فإنه يجب رعايتهم للوصول بهم إلى أقصى درجات التفوق اللغوي؛ ومشكلة الدراسة تكمن في أمرين: الأول/ قلة الدراسات التي تناولت محور التفوق، خاصة الجانب اللغوي والقرائي، والثاني/ ضعف رعاية الطلبة الفائقين لغويا مما يؤثر سلبًا في تفوقهم اللغوي؛ بسبب فقدان البيئة المناسبة للمتفوق، والمنهج والمعلّم المناسبين، مما يؤدي إلى ضمور الموهبة بدلا من المحافظة عليها وتنميتها؛ إضافةً إلى السكوت المطبق الذي ينتاب الفائق لغوياً حيال أسئلة ذهنية لا تنفك عنه، ولا يجد عند معلمه جواباً شافياً، وقد تناول البحث جزءاً مهماً وبكراً في النتاج العلمي قديماً وحديثاً ويُعنى به في المقام الأول الفائقون لغوياً نظراً لدقته وحاجته إلى طبقة ذهنية متميزة في التفكير، ومنها على سبيل المثال: علة رفع المبتدأ والفاعل واسم كان وخبر إن، وعلةُ نصب المفعول والتمييز والحال، ولماذا يبنى العدد المركب، إلى غير ذلك من الأسئلة الذهنية التي لا يكاد يجد جواباً لها لدى المعلّم أو في كتب اللغة العربية قديما وحديثاً. الكلمات الدالة: التفوق، الموهبة، الإبداع، تحليل الأخطاء، المستوى الرفيع.
{"title":"إستراتيجية رعاية الطلبة الفائقين لغويًا دراسة منهجية لغوية","authors":"خطاب أحمد خطاب, عيسى صالح يوسف أحمد الحمادي","doi":"10.36394/jhss/16/1b/10","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1b/10","url":null,"abstract":"الملخص:\u0000نظرًا للاستعداد الذهني العالي لدى الطلبة الفائقين لغويًا، بسببِ ما لديهم من موهبة، فإنه يجب رعايتهم للوصول بهم إلى أقصى درجات التفوق اللغوي؛ ومشكلة الدراسة تكمن في أمرين: الأول/ قلة الدراسات التي تناولت محور التفوق، خاصة الجانب اللغوي والقرائي، والثاني/ ضعف رعاية الطلبة الفائقين لغويا مما يؤثر سلبًا في تفوقهم اللغوي؛ بسبب فقدان البيئة المناسبة للمتفوق، والمنهج والمعلّم المناسبين، مما يؤدي إلى ضمور الموهبة بدلا من المحافظة عليها وتنميتها؛ إضافةً إلى السكوت المطبق الذي ينتاب الفائق لغوياً حيال أسئلة ذهنية لا تنفك عنه، ولا يجد عند معلمه جواباً شافياً، وقد تناول البحث جزءاً مهماً وبكراً في النتاج العلمي قديماً وحديثاً ويُعنى به في المقام الأول الفائقون لغوياً نظراً لدقته وحاجته إلى طبقة ذهنية متميزة في التفكير، ومنها على سبيل المثال: علة رفع المبتدأ والفاعل واسم كان وخبر إن، وعلةُ نصب المفعول والتمييز والحال، ولماذا يبنى العدد المركب، إلى غير ذلك من الأسئلة الذهنية التي لا يكاد يجد جواباً لها لدى المعلّم أو في كتب اللغة العربية قديما وحديثاً.\u0000الكلمات الدالة: التفوق، الموهبة، الإبداع، تحليل الأخطاء، المستوى الرفيع.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"297 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"134110956","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
مستخلص البحث يهدف البحث إلى معرفة أثر أنموذج مقترح للتقويم من أجل تعلم العلوم يحوي مجموعة من الاستراتيجيات التي تساعد على دمج عمليات التقويم مع التدريس والتعلم على التحصيل الدراسي لطالبات الصف السادس الابتدائي في مادة العلوم. اُتبع المنهج شبه التجريبي في البحث حيث طُبق الأنموذج المقترح على طالبات أحد فصلي الصف السادس الذي تدرّسه معلمتين من مدرستين مختلفتين مشاركتين في البحث (المجموعة التجريبية= 79)، ثم مقارنة تحصيلهن في مادة العلوم بأداء طالبات الفصل الآخر من الصف السادس لكل معلمة، والذي درس العلوم بالطريقة التقليدية (المجموعة الضابطة= 76). وقد أُعد اختبار تحصيلي لقياس مهارات ومعارف مادة العلوم للصف السادس، ثم حُكّمت الأداة من لدن مجموعة من الأساتذة المختصين في تعليم العلوم، والقياس والتقويم، ومشرفات العلوم، فعُدّل الاختبار وفق مقترحاتهم. ثم قِيس ثبات الاختبار التحصيلي بعد تطبيقه على عينات استطلاعية، وقد أشارت النتائج إلى ما قيمته ثبات جيد. اُستخدم اختبار- ت لقياس الفروق بين كل مجموعتين تجريبية وضابطة في المدرسة نفسها في التحصيل في مادة العلوم. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية في التحصيل في مادة العلوم في كل مدرسة مما يشير إلى فعالية الأنموذج المقترح للتقويم من أجل تعلم العلوم. الكلمات الدالة: التقويم من أجل التعلّم، التقويم الصفي، التقويم التكويني، تعليم العلوم، التحصيل الدراسي.
{"title":"أثر أنموذج مقترح للتقويم من أجل التعلم في تحصيل طالبات الصف السادس الابتدائي الدراسي في مادة العلوم","authors":"إيان العبدالكريم, فهد بن سليمان الشايع","doi":"10.36394/jhss/16/1a/4","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1a/4","url":null,"abstract":"مستخلص البحث\u0000يهدف البحث إلى معرفة أثر أنموذج مقترح للتقويم من أجل تعلم العلوم يحوي مجموعة من الاستراتيجيات التي تساعد على دمج عمليات التقويم مع التدريس والتعلم على التحصيل الدراسي لطالبات الصف السادس الابتدائي في مادة العلوم. \u0000اُتبع المنهج شبه التجريبي في البحث حيث طُبق الأنموذج المقترح على طالبات أحد فصلي الصف السادس الذي تدرّسه معلمتين من مدرستين مختلفتين مشاركتين في البحث (المجموعة التجريبية= 79)، ثم مقارنة تحصيلهن في مادة العلوم بأداء طالبات الفصل الآخر من الصف السادس لكل معلمة، والذي درس العلوم بالطريقة التقليدية (المجموعة الضابطة= 76).\u0000وقد أُعد اختبار تحصيلي لقياس مهارات ومعارف مادة العلوم للصف السادس، ثم حُكّمت الأداة من لدن مجموعة من الأساتذة المختصين في تعليم العلوم، والقياس والتقويم، ومشرفات العلوم، فعُدّل الاختبار وفق مقترحاتهم. ثم قِيس ثبات الاختبار التحصيلي بعد تطبيقه على عينات استطلاعية، وقد أشارت النتائج إلى ما قيمته ثبات جيد. \u0000اُستخدم اختبار- ت لقياس الفروق بين كل مجموعتين تجريبية وضابطة في المدرسة نفسها في التحصيل في مادة العلوم. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية في التحصيل في مادة العلوم في كل مدرسة مما يشير إلى فعالية الأنموذج المقترح للتقويم من أجل تعلم العلوم.\u0000 الكلمات الدالة: التقويم من أجل التعلّم، التقويم الصفي، التقويم التكويني، تعليم العلوم، التحصيل الدراسي.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"26 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"126454377","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
ملخص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أهم التحديات النفسية التي تواجه المسنين في محافظة مسقط، والتعرف على أثر متغير (النوع الاجتماعي) في مواقفهم إزاء التحديات والصعوبات النفسية التي تواجههم، فضلا عن معاينة الأهمية النسبية لبعض المتغيرات المستقلة في تفسير تباين هذه المواقف. وقد أجريت الدراسة على عينة غير احتمالية بلغ حجمها (2332) مسنا من الذكور والإناث ممثلة لمحافظة مسقط بولاياتها الست (مسقط، مطرح بوشر، قريات، العامرات، السيب)، واعتمدت بصورة أساسية على "الاستبانة" كأداة رئيسة لجمع البيانات، بالاستناد إلى منهج المسح الاجتماعي بالعينة؛ وبالاسترشاد بالأساليب الوصفية التحليلية لمناسبتها مع أهداف الدراسة وتساؤلاتها. وخلصت نتائج الدراسة إلى أن التحديات النفسية المتمثلة في "تسلط فكرة الانتحار" قد جاءت كأهم التحديات النفسية التي تواجه المسنين وبدرجة تأثير مرتفعة، كما خلصت النتائج إلى أن المسنين الذكور أشد معاناة من معظم التحديات والصعوبات النفسية مقارنة بالإناث. كذلك بينت النتائج أن متغير "عدد الأبناء" شكل أكثر المتغيرات المفسرة لتباين التحديات النفسية التي تواجه المسنين. الكلمات الدالة: الشيخوخة، المسنين، التحديات النفسية، النوع الاجتماعي.
{"title":"التحديات النفسية التي تواجه المسنين في محافظة مسقط","authors":"منير عبدالله كرادشة, مريم محمد راشد السمري","doi":"10.36394/jhss/16/1b/11","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1b/11","url":null,"abstract":"ملخص: \u0000\u0000هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أهم التحديات النفسية التي تواجه المسنين في محافظة مسقط، والتعرف على أثر متغير (النوع الاجتماعي) في مواقفهم إزاء التحديات والصعوبات النفسية التي تواجههم، فضلا عن معاينة الأهمية النسبية لبعض المتغيرات المستقلة في تفسير تباين هذه المواقف. وقد أجريت الدراسة على عينة غير احتمالية بلغ حجمها (2332) مسنا من الذكور والإناث ممثلة لمحافظة مسقط بولاياتها الست (مسقط، مطرح بوشر، قريات، العامرات، السيب)، واعتمدت بصورة أساسية على \"الاستبانة\" كأداة رئيسة لجمع البيانات، بالاستناد إلى منهج المسح الاجتماعي بالعينة؛ وبالاسترشاد بالأساليب الوصفية التحليلية لمناسبتها مع أهداف الدراسة وتساؤلاتها. وخلصت نتائج الدراسة إلى أن التحديات النفسية المتمثلة في \"تسلط فكرة الانتحار\" قد جاءت كأهم التحديات النفسية التي تواجه المسنين وبدرجة تأثير مرتفعة، كما خلصت النتائج إلى أن المسنين الذكور أشد معاناة من معظم التحديات والصعوبات النفسية مقارنة بالإناث. كذلك بينت النتائج أن متغير \"عدد الأبناء\" شكل أكثر المتغيرات المفسرة لتباين التحديات النفسية التي تواجه المسنين. \u0000الكلمات الدالة: الشيخوخة، المسنين، التحديات النفسية، النوع الاجتماعي.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"72 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"122229472","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
ملخص هدفت هذه الدراسة إلى تقدير أثر تمكين المرأة في نسبة مشاركتها في القوى العاملة، وقد تكونت عينة الدراسة من خمس عشرة دولة عربية مدرجة في التقرير العالمي للفجوة الجندرية. ولتحقيق هدف الدراسة تم بناء نموذج قياسي باستخدام بيانات زمنية مقطعية للمدة الزمنية (2006-2015). أظهرت الدراسة أن مؤشر التمكين التراكمي كان موجبا ومعنويا على المستوى الكلي لجميع في عينة الدراسة، وعند تقسيم الدول حسب مجموعات الدخل، تبين أنه في دول الدخل المرتفع هناك أثر إيجابي ومعنوي للتمكين التراكمي للمرأة على مشاركتها في القوى العاملة، أما بالنسبة لدول الدخل المتوسط المرتفع والمنخفض، فلم يتبين أي تأثيرمعنوي لتمكين المرأة على مشاركتها في القوى العاملة. الكلمات الدالة: تمكين المرأة، نسبة مشاركة المرأة في القوى العاملة، الفجوة الجندرية، التنمية الاقتصادية. حنان عطا شملاوي نهيل إسماعيل سقف الحيط
{"title":"أثر تمكين المرأة في نسبة مشاركتها في القوى العاملة: دراسة تطبيقية على عينة من الدول العربية","authors":"حنان عطا شملاوي, نهيل سقف الحيط","doi":"10.36394/jhss/16/1a/1","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1a/1","url":null,"abstract":"ملخص\u0000هدفت هذه الدراسة إلى تقدير أثر تمكين المرأة في نسبة مشاركتها في القوى العاملة، وقد تكونت عينة الدراسة من خمس عشرة دولة عربية مدرجة في التقرير العالمي للفجوة الجندرية. ولتحقيق هدف الدراسة تم بناء نموذج قياسي باستخدام بيانات زمنية مقطعية للمدة الزمنية (2006-2015).\u0000أظهرت الدراسة أن مؤشر التمكين التراكمي كان موجبا ومعنويا على المستوى الكلي لجميع في عينة الدراسة، وعند تقسيم الدول حسب مجموعات الدخل، تبين أنه في دول الدخل المرتفع هناك أثر إيجابي ومعنوي للتمكين التراكمي للمرأة على مشاركتها في القوى العاملة، أما بالنسبة لدول الدخل المتوسط المرتفع والمنخفض، فلم يتبين أي تأثيرمعنوي لتمكين المرأة على مشاركتها في القوى العاملة.\u0000 الكلمات الدالة: تمكين المرأة، نسبة مشاركة المرأة في القوى العاملة، الفجوة الجندرية، التنمية الاقتصادية.\u0000\u0000\u0000حنان عطا شملاوي نهيل إسماعيل سقف الحيط","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"26 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"115985898","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
ملخص : سلطت هذه الورقة البحثية الضوء على أثر الموارد الطبيعية، لاسيما النفط، في النمو الاقتصادي للاقتصاد الجزائري. وقد تم الاعتماد في هذه الدراسة على أسلوب التكامل المشترك ﻠ جرانجر وأنجل لاختبار علاقة السببية بين أسعار النفط والنمو الاقتصادي وذلك للفترة 1980-2014. وقد خلصت الدراسة إلى وجود علاقة توازنية طويلة المدى في حين غياب علاقة قصيرة المدى، وقد دلت النتائج على الارتباط الوثيق للاقتصاد بالتبعية لقطاع المحروقات عليه فإن النمو الاقتصادي هو رهن العوامل المؤثرة في أسعار النفط . الكلمات الدالة: لعنة الموارد الطبيعية، النفط، النمو الاقتصادي، التكامل المشترك.
{"title":"النفط لعنة أم نعمة الموارد الطبيعية على النمو الاقتصادي –حالة الجزائر","authors":"نسرين معياش","doi":"10.36394/jhss/16/1a/3","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1a/3","url":null,"abstract":"ملخص :\u0000سلطت هذه الورقة البحثية الضوء على أثر الموارد الطبيعية، لاسيما النفط، في النمو الاقتصادي للاقتصاد الجزائري. وقد تم الاعتماد في هذه الدراسة على أسلوب التكامل المشترك ﻠ جرانجر وأنجل لاختبار علاقة السببية بين أسعار النفط والنمو الاقتصادي وذلك للفترة 1980-2014. وقد خلصت الدراسة إلى وجود علاقة توازنية طويلة المدى في حين غياب علاقة قصيرة المدى، وقد دلت النتائج على الارتباط الوثيق للاقتصاد بالتبعية لقطاع المحروقات عليه فإن النمو الاقتصادي هو رهن العوامل المؤثرة في أسعار النفط .\u0000الكلمات الدالة: لعنة الموارد الطبيعية، النفط، النمو الاقتصادي، التكامل المشترك.","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"69 3-4 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116720447","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Abstract: The present article sought to offer a semiotic analysis of Pinter’s The Caretaker’s characters as signifers in their own right. The article also aimed at studying the play’s dramatis personae as loci of multi-coded expressions, with a focus on the various modes of signifcation associated with them. Using semiotics as an analytical method, the author explored the linguistic and paralinguistic features of the characters’ discourses as signs in relation to the play’s pivotal themes, their kinesic and body expressions as indexical signs, as well as their distinctive proxemic behavior(s) onstage. Some attention was also given to the characters’ handling of stage props and the special meanings attached to them as replicators of character personality. The results of the discussion showed that using a semiotic approach to analyze The Caretaker’s characters can yield positive outcomes in terms of comprehensive analysis and interpretation of the characters as dynamic unities of interrelated sign-systems. Keywords: Pinter, semiotics, dramatis personae, linguistic, kinesic, proxemic
{"title":"Revisiting Harold Pinter’s The Caretaker:\u0000a Semiotic Study of the Dramatis Personae","authors":"K. Besbes","doi":"10.36394/jhss/16/1b/15","DOIUrl":"https://doi.org/10.36394/jhss/16/1b/15","url":null,"abstract":"Abstract:\u0000The present article sought to offer a semiotic analysis of Pinter’s The\u0000Caretaker’s characters as signifers in their own right. The article also aimed\u0000at studying the play’s dramatis personae as loci of multi-coded expressions,\u0000with a focus on the various modes of signifcation associated with them.\u0000Using semiotics as an analytical method, the author explored the linguistic\u0000and paralinguistic features of the characters’ discourses as signs in relation\u0000to the play’s pivotal themes, their kinesic and body expressions as indexical\u0000signs, as well as their distinctive proxemic behavior(s) onstage. Some\u0000attention was also given to the characters’ handling of stage props and the\u0000special meanings attached to them as replicators of character personality.\u0000The results of the discussion showed that using a semiotic approach to\u0000analyze The Caretaker’s characters can yield positive outcomes in terms\u0000of comprehensive analysis and interpretation of the characters as dynamic\u0000unities of interrelated sign-systems.\u0000Keywords: Pinter, semiotics, dramatis personae, linguistic, kinesic,\u0000proxemic","PeriodicalId":230257,"journal":{"name":"University of Sharjah (UoS) Journal of Humanities and Social Sciences","volume":"4 1","pages":"0"},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2019-06-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127004698","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}