Pub Date : 2024-02-01DOI: 10.25007/ajnu.v13n1a1689
Hataw Ali Ahmed, Amir Rafiq Aula
كتب الملا محمد كويي تفسيراً باللغة الكوردية بعنوان: (تةفسيري كوردي لة كةلامي خوداوةندي) التفسير الكوردي في كلام الله الخالق، في عشر مجلدات، وضمَّه علوماً متنوعة، مثل (الفقه وأصوله والعقيدة وعلم الاجتماع...)، ومن ضمنها العلوم اللغوية لجأ إليها هذا المفسِّر في تفسير آيات القرآن الكريم وتوضيحها، فيوجد فيه توظيف (المعجم والصرف والنحو والبلاغة) لبيان الأغراض من قول الله الكريم. ويلقي هذا البحث الضوء على المسائل الصرفية التي فسَّر بها الملا محمد كويي آيات قرآنية، وقام بتوجيهها معتمداً على توظيف علم الصرف، ومبرزا لفكره اللغوي في مناقشة المسائل المعالجة فيه على وفق موضوعات صرفية. وقد شمل البحث عنوانات: معاني الصيغ، والإعلال والإبدال، والتبادل بين معاني المشتقات، ودلالات الجمع.
Mullah Muhammad Koyi 用库尔德语撰写了一本注释书，题为：（Tafsiri Kurdish Tafsiri for Kallami Khudawandi）《造物主之言的库尔德注释》，共十卷，包括各种科学，如（法理学及其起源、教义学、社会学......），包括语言科学。本研究揭示了穆拉-穆罕默德-科伊（Mulla Muhammad Koyi）在解释和阐明《古兰经》经文时所借助的各种科学，包括语言科学，他运用（词汇学、形态学、语法学和修辞学）来说明真主话语的目的。 本研究揭示了穆拉-穆罕默德-科伊（Mulla Muhammad Koyi）在解释《古兰经》经文时所涉及的形态学问题，并根据形态学的运用来引导这些经文，同时强调了他在讨论书中所涉及的问题时以形态学主题为基础的语言学思想。研究包括以下题目：公式的含义、降格和替换、派生词含义之间的互换以及复数化的语义。
{"title":"المسائل الصرفية في تفسير الملا محمد كويي","authors":"Hataw Ali Ahmed, Amir Rafiq Aula","doi":"10.25007/ajnu.v13n1a1689","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v13n1a1689","url":null,"abstract":"كتب الملا محمد كويي تفسيراً باللغة الكوردية بعنوان: (تةفسيري كوردي لة كةلامي خوداوةندي) التفسير الكوردي في كلام الله الخالق، في عشر مجلدات، وضمَّه علوماً متنوعة، مثل (الفقه وأصوله والعقيدة وعلم الاجتماع...)، ومن ضمنها العلوم اللغوية لجأ إليها هذا المفسِّر في تفسير آيات القرآن الكريم وتوضيحها، فيوجد فيه توظيف (المعجم والصرف والنحو والبلاغة) لبيان الأغراض من قول الله الكريم.\u0000ويلقي هذا البحث الضوء على المسائل الصرفية التي فسَّر بها الملا محمد كويي آيات قرآنية، وقام بتوجيهها معتمداً على توظيف علم الصرف، ومبرزا لفكره اللغوي في مناقشة المسائل المعالجة فيه على وفق موضوعات صرفية. وقد شمل البحث عنوانات: معاني الصيغ، والإعلال والإبدال، والتبادل بين معاني المشتقات، ودلالات الجمع.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"1112 ","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2024-02-01","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139825716","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-12-18DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1727
Zaid Hussein Ali Blani, Sinan Qasim Hussein
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مستوى تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية وأبعادها المتمثلة بـ: (التبادلية البينية، التمثيل الإفتراضي، اللامركزية، الإستجابة في الوقت المحدد، التوجه نحو الخدمة، النمطية) من خلال إستطلاع آراء عينة من القيادات في ديوان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لحكومة أقليم كوردستان العراق، في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة والمتزايدة بشكل هائل وفي ظل رغبة المنظمات والحكومات في التسريع من إنجازها للوظائف والأنشطة الخاصة بها والتقليل من الوقت والتخلص من الروتين والأنشطة المتكررة، وتم اختيار عينة بلغت (41) قيادياً في الوزارة المبحوثة تجاه متغير البحث وأبعاده الفرعية عن طريق إستمارة إستبيان الكترونية والتي تم تحليل بياناتها باعتماد (الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية – SPSS/V26). وأسفرت نتائج البحث عن أن أتمتة العمليات التنظيمية يتم تطبيقها بدرجة متوسطة في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مما يعكس مواقف إيجابية إلى حدٍ ما من قبل الأفراد عينة البحث في زيادة الإهتمام بالأتمتة في الأنشطة والعمليات الخاصة بالوزارة المبحوثة وأداء المهام بشكل آلي ومؤتمت، كما وأشارت النتائج إلى وجود إتفاق وبشكل مرتفع على بُعدي (التبادلية البينية) و (النمطية)، مما يشير إلى أهمية هاذان البُعدان من وجهة نظر القياديين في الوزارة المبحوثة، وقدم البحث عدداً من المقترحات من أهمها قيام الوزارة المبحوثة بتوفير البنية التحتية اللازمة لتطبيق أتمتة العمليات التنظيمية، من خلال زيادة الإهتمام بتوفير أجهزة الحواسيب الحديثة والبرامج والتطبيقات اللازمة في تطبيق هذا النهج ودعم الأنشطة والوظائف الخاصة بها، وأيضاً إشراك القياديين في الوزارة المبحوثة في دورات تدريبية خاصة بمجال الأتمتة ونشر ثقافة تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية في الوزارة من خلال الندوات وورش العمل والمحاضرات والمؤتمرات العلمية للتطرق إلى أهمية هذا النهج والفوائد المتحققة من جراء إستخدامه وتطبيقه في مجال أعمالهم ووظائفهم، وتضمن البحث الحالي أربعة محاور، خُصص الأول لمنهجية البحث، أما الثاني فيتطرق إلى الإطار النظري، بينما يقدم المحور الثالث الجانب الميداني، وفي المحور الرابع يتم عرض الإستنتاجات والمقترحات.
البحث الحالي إلى الكشف عن مستوى تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية وأبعادها المتمثلة بـ：(التبادلية البينية، التمثيل الإفتراضي، اللامركزية، الإستجابة في الوقت المحدد، التوجه نحو الخدمة، النمطية) من خلال إستطلاع آراء عينة من القيادات في ديوانوزارة التعليم العالي والبحث العلمي لحكومة أقليم كوردستان العراق، في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة والمتزايدة بشكل هائل وفي ظل رغبة المنظمات والحكوماتفي التسريع من إنجازها للوظائف والأنشطة الخاصة بها والتقليل من الوقت والتخلص من الروتين والأنشطة المتكرة، وتم اختيار عينة بلغت (41) قيادياً في الوزارةالمبحوثة تجاه متغير البحث وأبعاده الفرعية عن طريق إستمارة إستبيان الكترونية والتي تم تحليل بياناتها باعتماد (الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية - spss/v26).وأسفرت نتائج البحث عن أن أتمتة العمليات التنظيمية يتم تطبيقها بدرجة متوسطة في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مما يعكس مواقف إيجابية إلى حدٍ مامن قبل الأفراد عينة البحث في زيادة الإهتمام بالأتمتة في الأنشطة والعمليات الخاصة بالوزارة المبحوثة وأداء المهام بشكل آلي ومؤتمت، كما وأشارت النتائجإلى وجود إتفاق وبشكل مرتفع على بُعدي (التبادلية البينية) و (النمطية)، مما يشير إلى أ همية هاذان البُعدان من وجهة نظر القيادين في الوزارة المبحوثة،وقدم البحث عدداً من المقترحات من أهمها قيام الوزارة المبحوثة بتوفير البنية التحتية الازمة لتطبيق أتمتة العمليات التنظيمية، من خلال زيادة الإهتمامبتوفير أجهزة الحواسيب الحديثة والبرامج والتطبيقات اللازمة في تطبيق هذا النهج ودعم الأنشطة والوظائف الخاصة بها، وأيضاً إشراك القيادين في الوزارةالمبحوثة في دورات تدريبية خاصة بمجال الأتمتة ونشر ثقافة تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية في الوزارة من خلال الندوات ورش العمل والمحاضرات والمؤتمراتالعلمية للتطرق إلى أهمية هذا النهج والفوائد المتحقة من جراء إستخدامه وتطبيقه في مجال أعمالهم ووظائفهم، وتضمن البحث الحالي أربعة محاور، خُصص الأوللمنهجية البحث، أما الثاني فيتطرق إلى الإطار النظري، بينما يقدم المحور الثالث الجانب الميداني، وفي المحور الرابع يتم عرض الإستنتاجات والمقترحات.
{"title":"تشخيص مستوى تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية وأبعادها في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي دراسة إستطلاعية لآراء عينة من القيادات الإدارية في ديوان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في أقليم كوردستان","authors":"Zaid Hussein Ali Blani, Sinan Qasim Hussein","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1727","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1727","url":null,"abstract":"يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مستوى تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية وأبعادها المتمثلة بـ: (التبادلية البينية، التمثيل الإفتراضي، اللامركزية، الإستجابة في الوقت المحدد، التوجه نحو الخدمة، النمطية) من خلال إستطلاع آراء عينة من القيادات في ديوان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لحكومة أقليم كوردستان العراق، في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة والمتزايدة بشكل هائل وفي ظل رغبة المنظمات والحكومات في التسريع من إنجازها للوظائف والأنشطة الخاصة بها والتقليل من الوقت والتخلص من الروتين والأنشطة المتكررة، وتم اختيار عينة بلغت (41) قيادياً في الوزارة المبحوثة تجاه متغير البحث وأبعاده الفرعية عن طريق إستمارة إستبيان الكترونية والتي تم تحليل بياناتها باعتماد (الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية – SPSS/V26). وأسفرت نتائج البحث عن أن أتمتة العمليات التنظيمية يتم تطبيقها بدرجة متوسطة في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مما يعكس مواقف إيجابية إلى حدٍ ما من قبل الأفراد عينة البحث في زيادة الإهتمام بالأتمتة في الأنشطة والعمليات الخاصة بالوزارة المبحوثة وأداء المهام بشكل آلي ومؤتمت، كما وأشارت النتائج إلى وجود إتفاق وبشكل مرتفع على بُعدي (التبادلية البينية) و (النمطية)، مما يشير إلى أهمية هاذان البُعدان من وجهة نظر القياديين في الوزارة المبحوثة، وقدم البحث عدداً من المقترحات من أهمها قيام الوزارة المبحوثة بتوفير البنية التحتية اللازمة لتطبيق أتمتة العمليات التنظيمية، من خلال زيادة الإهتمام بتوفير أجهزة الحواسيب الحديثة والبرامج والتطبيقات اللازمة في تطبيق هذا النهج ودعم الأنشطة والوظائف الخاصة بها، وأيضاً إشراك القياديين في الوزارة المبحوثة في دورات تدريبية خاصة بمجال الأتمتة ونشر ثقافة تطبيق أتمتة العمليات التنظيمية في الوزارة من خلال الندوات وورش العمل والمحاضرات والمؤتمرات العلمية للتطرق إلى أهمية هذا النهج والفوائد المتحققة من جراء إستخدامه وتطبيقه في مجال أعمالهم ووظائفهم، وتضمن البحث الحالي أربعة محاور، خُصص الأول لمنهجية البحث، أما الثاني فيتطرق إلى الإطار النظري، بينما يقدم المحور الثالث الجانب الميداني، وفي المحور الرابع يتم عرض الإستنتاجات والمقترحات.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"280 ","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-12-18","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139173921","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-30DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1548
Reem Ali Younes, Sinan Qasim Hussein
تتناول الدراسة الحالية إحدى القضايا العالمية في المجال التنظيمي، وتعد ميزة يمكن لأي منظمة أن تحققها، والفكرة الأساسية لهذا البحث تتمحور حول الصحة التنظيمية وتشخيص مدى توافرها لدى التدريسيين، ومن خلال الاستطلاع الميداني فقد تم تحديده على ما واجهته المدارس في محافظة دهوك بشكل خاص باعتبارها عينه الدراسة، اذ نجد من خلال التطورات التي حصلت ضمن الجانب التكنولوجي والذي تم الاستفادة منه لمواجهة الأزمات التي ظهرت ضمن الفترة الأخيرة والتي كان منها جائحه كورونا وما فرضته من ظهور مفاهيم حديثه ضمن قطاع العمل لم تكن موجوده ضمن بيئات العمل الحالية وهي التوجه الى العمل الألكتروني او مايعرف بالعمل من المنزل والتواصل عن طريق شبكة الانترنت وعقد الاجتماعات عبر برامج الاجتماعات مثل زووم ومايكروسوفت تيمز وغيره من البرامج، وقامت الباحثة بإستخدام العديد من الأساليب الإحصائية إذ تضمنت التكرارات والأوساط الحسابية والإنحرافات المعيارية، وإختبار (t) لعينة الدراسة، وذلك بإختيار عينة عشوائية مكونة من (60) من التدريسيين في تلك المدارس، وتم إخضاع (50) إستمارة صالحة للتحليل لتشكل عينة البحث، ومن اجل التحقق من اهداف البحث تم تشخيص وتحليل البيانات بالإستعانة بالأساليب التحليلية والإحصائية المتوفرة في برنامج (SPSS). وكانت حصيلة البحث التوصل الى عدة استنتاجات أهمها أن نتائج تحليل إختبار (t) أشارت إلى التأكيد على ما توصل اليه البحث من حيث الأهمية النسبية للأبعاد المبحوثة ضمن (الصحة التنظيمية) إذ جاءت قيم (t) لكل بعد من الأبعاد أكبر من القيمة الجدولية وكان ذلك تأكيداً على الأهمية النسبية لكل بعد من الأبعاد المبحوثة، وفي ضوء الاستنتاجات التي تم التوصل اليها قدم الباحثان مجموعة من المقترحات اهمها العمل على تقديم برامج ودورات تدريبية التي من شأنها أن تعزز إستقبال الكادر التدريسي لمؤشرات الصحة التنظيمية بشكل أكثر كفاءة وفعالية.
تتناول الدراسة الحالية إحدى القضايا العالمية في المجال التنظيمي، وتعد ميزة يمكن لأي منظمة أن تحققها، والفكرة الأساسية لهذا البحث تتمحورحول الصحة التنظيمية وتشخيص مدى توافرها لدى التدريسين، ومن خلال الاستطلاع الميداني فقد تم تحديده على ما واجهته المدارس في محافظة دهوكبشكل خاص باعتبارها عينه الدراسة، اذ نجد من خلال التطورات التي حصلت ضمن الجانب التكنولوجي والذي تم الاستفادة منه لمواجهة الأزمات التيظهرت ضمن الفترة الأخيرة والتي كان منها جائحه كورونا وما فرضته من ظهور مفاهيم حديثه ضمن قطاع العمل لم تكن موجوده ضمن بيئات العمل الحالية وهيالتوجه الى العمل الألكتروني او مايعرف بالعمل من المنزل والتواصل عن طريق شبكة الانترنت وعقد الاجتماعات عبر برامج الاجتماعات مثل زوومومايكروسوفت تيمز وغيره من البرامج، وقامت الباحثة بإستخدام العديد من الأساليب الإحصائية إذ تضمنت التكرارات والأوساط الحسابية والإنحرافاتالمعيارية، وإختبار (t) لعينة الدراسة، وذلك بإختيار عينة عشوائية مكونة من (60) من التدريسين في تلك المدارس، وتم إخضاع (50) إستمارة صالحة للتحليللتشكل عينة البحث، ومن اجل التحقق من اهداف البحث تم تشخيص وتحليل البيانات بالإستعانة بالأساليب التحليلية والإحصائية المتوفرة في برنامج (spss).وكانت حصيلة البحث التوصل الى عدة استنتاجات أهمها أن نتائج تحليل إختبار (t) أشارت إلى التأكيد على ما توصل اليه البحث من حيث الأهميةالنسبية للأبعاد المبحوثة ضمن (الصحة التنظيمية) إذ جاءت قيم (t) لكل بعد من الأبعاد أكبر من القيمة الجدولية وكان ذلك تأكيداً علىالأهمية النسبية لكل بعد من الأبعاد المبحوثة، وفي ضوء الاستنتاجات التي تم التوصل اليها قدم الباحثان مجموعة من المقترحات اهمهاالعمل على تقديم برامج ودورات تدريبية التي من شأنها أن تعزز إستقبال الكادر التدريسي لمؤشرات الصحة التنظيمية بشكل أكثر كفاءة وفعالية.
{"title":"تشخيص مدى توافر مؤشرات الصحة التنظيمية في عدد من المدارس الخاصة في محافظة دهوك / دراسة استطلاعية لاراء عينة من التدريسيين في المدارس الخاصة في محافظة دهوك","authors":"Reem Ali Younes, Sinan Qasim Hussein","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1548","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1548","url":null,"abstract":"تتناول الدراسة الحالية إحدى القضايا العالمية في المجال التنظيمي، وتعد ميزة يمكن لأي منظمة أن تحققها، والفكرة الأساسية لهذا البحث تتمحور حول الصحة التنظيمية وتشخيص مدى توافرها لدى التدريسيين، ومن خلال الاستطلاع الميداني فقد تم تحديده على ما واجهته المدارس في محافظة دهوك بشكل خاص باعتبارها عينه الدراسة، اذ نجد من خلال التطورات التي حصلت ضمن الجانب التكنولوجي والذي تم الاستفادة منه لمواجهة الأزمات التي ظهرت ضمن الفترة الأخيرة والتي كان منها جائحه كورونا وما فرضته من ظهور مفاهيم حديثه ضمن قطاع العمل لم تكن موجوده ضمن بيئات العمل الحالية وهي التوجه الى العمل الألكتروني او مايعرف بالعمل من المنزل والتواصل عن طريق شبكة الانترنت وعقد الاجتماعات عبر برامج الاجتماعات مثل زووم ومايكروسوفت تيمز وغيره من البرامج، وقامت الباحثة بإستخدام العديد من الأساليب الإحصائية إذ تضمنت التكرارات والأوساط الحسابية والإنحرافات المعيارية، وإختبار (t) لعينة الدراسة، وذلك بإختيار عينة عشوائية مكونة من (60) من التدريسيين في تلك المدارس، وتم إخضاع (50) إستمارة صالحة للتحليل لتشكل عينة البحث، ومن اجل التحقق من اهداف البحث تم تشخيص وتحليل البيانات بالإستعانة بالأساليب التحليلية والإحصائية المتوفرة في برنامج (SPSS). وكانت حصيلة البحث التوصل الى عدة استنتاجات أهمها أن نتائج تحليل إختبار (t) أشارت إلى التأكيد على ما توصل اليه البحث من حيث الأهمية النسبية للأبعاد المبحوثة ضمن (الصحة التنظيمية) إذ جاءت قيم (t) لكل بعد من الأبعاد أكبر من القيمة الجدولية وكان ذلك تأكيداً على الأهمية النسبية لكل بعد من الأبعاد المبحوثة، وفي ضوء الاستنتاجات التي تم التوصل اليها قدم الباحثان مجموعة من المقترحات اهمها العمل على تقديم برامج ودورات تدريبية التي من شأنها أن تعزز إستقبال الكادر التدريسي لمؤشرات الصحة التنظيمية بشكل أكثر كفاءة وفعالية.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"145 28","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-30","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139206830","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-27DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1840
Yassin Ismail Abdullah Al-Hagani
يحتل موضوع تنازع الجنسيات أهمية كبيرة في القوانين الحديثة، من خلال محاولة ايجاد حلول مناسبة في حل مشكلة تعدد الجنسيات أو إنعدامها استجابة للتوجهات الجديدة بما يتوافق مع هدف وغاية قاعدة الاسناد، بعيدا عن التوجهات التقليدية في هذا المجال، والذي تعرض للكثير من الانتقادات. وعلى هذا الأساس ظهرت ملامح فكرة جديدة في إطار تنازع الجنسيات وهي فكرة الحل الوظيفي المبني على تحديد القانون الواجب التطبيق على مشكلة تعدد الجنسيات وانعدامها، إنطلاقاً من فكرة عدم التقيد بتطبيق قانون جنسية القاضي المعروض أمامه النزاع، والذي حددته قاعدة الاسناد الوطنية عندما تكون جنسيته من بينهم، أو الجنسية الفعلية في الحالات التي لا تكون جنسيته من بين الجنسيات الموجودة، بل تطبيق "جوهر وروح قاعدة التنازع". تسعى الدراسة إلى التعرف على أهم التطبيقات التي ترتكز عليها فكرة الحل الوظيفي. وخرجت بمجموعة من النتائج أهمها أن فكرة الحل الوظيفي لها دور إرشادي في حل مشكلة تنازع الجنسيات من خلال ترك سلطة تقديرية للقاضي في حل مشكلة تعدد الجنسية أو إنعدامها على أساس تفضيل إحدى الجنسيات المتزاحمة التي يحملها الشخص في ضوء طبيعة قاعدة الإسناد والغرض منها، وعدم النظر إلى مشكلة تنازع الجنسيات على أنها مشكلة مستقلة بذاتها لها حل واحد في جميع الأحوال، بل يجب أن ينظر إليها كمشكلة مستقلة أو أساسية أو ثانوية يجب حلها عند حدوث المشكلة الأصلية، فمن الأفضل حلها بناءً على طبيعة المشكلة الأصلية نفسها، والغرض أو الأهداف، والروح الكامنة وراء وضعها.
تجتل موضوع تنازع الجنسيات أهمية كبيرة في القوانين الحديثة، من خلال محاولة ايجاد حلول مناسبة في حل مشكلة تعدد الجنسيات أو إنعدامها استجابةلتوجهات الجديدة بما يتوافق مع هدف واغية قاعدة الاسناد، بعيدا عن التوجهات التقليدية في هذا المجال، والذي تعرض للكثير من الانتقادات.وعلى هذا الأساس ظهرت ملامح فكرة جديدة في إطار تنازع الجنسيات وهي فكرة الحل الوظيفي المبني على تحديدالقانون الواجب التطبيق على مشكلة تعدد الجنسيات وانعدامها، إنطلاقاً من فكرة عدم التقيد بتطبيق قانون جنسيةالقاضي المعروض أمامه النزاع، والذي حددته قاعدة الاسناد الوطنية عندما تكون جنسيته من بينهم، أو الجنسيةالفعلية في الحالات التي لا تكون جنسيته من بين الجنسيات الموجودة، بل تطبيق "جوهر وروح قاعدة التنازع".تسعى الدراسة إلى التعرف على أهم التطبيقات التي ترتكز عليها فكرة الحل الوظيفي.وخرجت بمجموعة من النتائج أهمها أن فكرة الحل الوظيفي لها دور إرشادي في حل مشكلة تنازع الجنسيات من خلال ترك سلطة تقديرية للقاضي في حل مشكلةتعدد الجنسية أو إنعدامها على أساس تفضيل إحدى الجنسيات المتزاحمة التي يحملها الشخص فيض وءطبيعة قاعدة الإسناد والغرض منها، وعدم النظرإلى مشكلة تنازع الجنسيات على أنها مشكلة مستقلة بذاتها لها حل واحد في جميع الأحوال، بل يجب أن ينظر إليها كمشكلة مستقلة أو أساسية أو ثانويةيجب حلها عند حدوث المشكلة الأصلية فمن الأفضل حلها بناءً على طبيعة المشكلة الأصلية نفسها، والغرض أو الأهداف، والروح الكامنة وراء وضعها.
{"title":"دور فكرة الحل الوظيفي في حل مشكلة تنازع الجنسيات ((دراسة تحليلية))","authors":"Yassin Ismail Abdullah Al-Hagani","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1840","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1840","url":null,"abstract":"يحتل موضوع تنازع الجنسيات أهمية كبيرة في القوانين الحديثة، من خلال محاولة ايجاد حلول مناسبة في حل مشكلة تعدد الجنسيات أو إنعدامها استجابة للتوجهات الجديدة بما يتوافق مع هدف وغاية قاعدة الاسناد، بعيدا عن التوجهات التقليدية في هذا المجال، والذي تعرض للكثير من الانتقادات. وعلى هذا الأساس ظهرت ملامح فكرة جديدة في إطار تنازع الجنسيات وهي فكرة الحل الوظيفي المبني على تحديد القانون الواجب التطبيق على مشكلة تعدد الجنسيات وانعدامها، إنطلاقاً من فكرة عدم التقيد بتطبيق قانون جنسية القاضي المعروض أمامه النزاع، والذي حددته قاعدة الاسناد الوطنية عندما تكون جنسيته من بينهم، أو الجنسية الفعلية في الحالات التي لا تكون جنسيته من بين الجنسيات الموجودة، بل تطبيق \"جوهر وروح قاعدة التنازع\". تسعى الدراسة إلى التعرف على أهم التطبيقات التي ترتكز عليها فكرة الحل الوظيفي. وخرجت بمجموعة من النتائج أهمها أن فكرة الحل الوظيفي لها دور إرشادي في حل مشكلة تنازع الجنسيات من خلال ترك سلطة تقديرية للقاضي في حل مشكلة تعدد الجنسية أو إنعدامها على أساس تفضيل إحدى الجنسيات المتزاحمة التي يحملها الشخص في ضوء طبيعة قاعدة الإسناد والغرض منها، وعدم النظر إلى مشكلة تنازع الجنسيات على أنها مشكلة مستقلة بذاتها لها حل واحد في جميع الأحوال، بل يجب أن ينظر إليها كمشكلة مستقلة أو أساسية أو ثانوية يجب حلها عند حدوث المشكلة الأصلية، فمن الأفضل حلها بناءً على طبيعة المشكلة الأصلية نفسها، والغرض أو الأهداف، والروح الكامنة وراء وضعها.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"185 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-27","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139232822","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-27DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1210
Amjad Ali Hussen
تعتبر نظرية الوساطة التحويلية إحدى النظريات الحديثة في حقل دراسات السلام والنزاع، تم صياغتها لأول مرة من قبل (جوزيف فولغر) و(روبرت باروخ بوش) في كتابهما (وعد الوساطة) عام 1994، تستند هذه النظرية على تغيير العلاقات فيما بين الأطراف المتنازعة عبر التفاعل البنّاء بالإعتماد على عنصري التمكين والإعتراف، ويتم فيها إستغلال القوة الإيجابية للنزاع، أي جعل النزاع كنقطة إيجابية بنّاءة بدلاً من حالتها السلبية المدمرة، من جانب آخر أن هدف النظرية ليس حل أو تسوية النزاع، كما هو الحال عليه في الوساطة التسهيلية أو السردية أو التقيمية بل تذهب أبعد من ذلك بإتجاه تحقيق الغرض التحويلي في العلاقات وتغييرها من حالتها السلبية إلى الحالة الإيجابية، بالإضافة إلى محدودية دور الوسيط التحويلي وبشكل خاص فيما يتعلق بإتخاذ القرارات المتعلقة بالقضية المتنازع عليها بين أطراف النزاع فوجوده هو مساعدة هذه الأطراف وتوجيههم وتشجيعهم نحو تغيير العلاقات عبر التفاعل والحوار بالإعتماد على الأمور الكامنة غير الظاهرة التي تؤثر إيجاباً على عملية الوساطة وتحقيق الهدف التحويلي منها.
تعتبر نظرية الوساطة التحويلية إحدى النظريات الحديثة في حقل دراسات السلام والنزاع، تم صياغتها لأول مرة من قبل (جوزيف فولغر) و(روبرت باروخ بوش) فيكتابهما (وعد الوساطة إحدى النظريات الحديثة)فولغر) و(روبرت باروخ بوش) في كتابهما (وعد الوساطة) عام 1994، تستند هذه النظرية على تغيير العلاقات فيما بين الأطراف المتنازعةعبر التفاعل البنّاء بالإعتماد على عنصري التمكين والإعتراف، ويتم فيها إستغلال القوة الإيجابية للنزاع، أي جعل النزاعكنقطة إيجابية بنّاءة بدلاً من حالتها السلبية المدمرة، من جانب آخر أن هدف النظرية ليس حل أو تسوية النزاع، كما هو الحال عليهفي الوساطة التسهيلية أو السردية أو التقيمية بل تذهب أبعد من ذلك بإتجاه تحقيق الغرض التحويلي في العلاقات وتغيرها منحالتها السلبية إلى الحالة الإيجابية، بالإضافة إلى محدودية دور الوسيط التحويلي وبشكل خاص فيما يتعلق بإتخاذ القراراتالمتعلقة بالقضية المتنازع عليها بين أطراف النزاع فوجوده هو مساعدة هذه الأطراف وتوجيههم وتشجيعهم نحو تغير العلاقات عبرالتفاعل والحوار بالإعتماد على الأمور الكامنة غير الظاهرة التي تؤثر إيجاباً على عملية الوساطة وتحقيق الهدف التحويلي منها.
{"title":"نـظـريـة الـوسـاطـة الـتـحـويـلـيـة","authors":"Amjad Ali Hussen","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1210","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1210","url":null,"abstract":"تعتبر نظرية الوساطة التحويلية إحدى النظريات الحديثة في حقل دراسات السلام والنزاع، تم صياغتها لأول مرة من قبل (جوزيف فولغر) و(روبرت باروخ بوش) في كتابهما (وعد الوساطة) عام 1994، تستند هذه النظرية على تغيير العلاقات فيما بين الأطراف المتنازعة عبر التفاعل البنّاء بالإعتماد على عنصري التمكين والإعتراف، ويتم فيها إستغلال القوة الإيجابية للنزاع، أي جعل النزاع كنقطة إيجابية بنّاءة بدلاً من حالتها السلبية المدمرة، من جانب آخر أن هدف النظرية ليس حل أو تسوية النزاع، كما هو الحال عليه في الوساطة التسهيلية أو السردية أو التقيمية بل تذهب أبعد من ذلك بإتجاه تحقيق الغرض التحويلي في العلاقات وتغييرها من حالتها السلبية إلى الحالة الإيجابية، بالإضافة إلى محدودية دور الوسيط التحويلي وبشكل خاص فيما يتعلق بإتخاذ القرارات المتعلقة بالقضية المتنازع عليها بين أطراف النزاع فوجوده هو مساعدة هذه الأطراف وتوجيههم وتشجيعهم نحو تغيير العلاقات عبر التفاعل والحوار بالإعتماد على الأمور الكامنة غير الظاهرة التي تؤثر إيجاباً على عملية الوساطة وتحقيق الهدف التحويلي منها.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"33 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-27","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139230033","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-27DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1603
Shivan Abdulrahman Jameel, Fares Muhammad Fouad, Ronak Muhammad Khaled Omar
يهدف هذا البحث الى معرفة دور تقنيات المعلومات بوظائفها الاربعة (الحصول على المعلومات، المعالجة، الخزن، الارسال) بوصفها متغيرا مستقلا في جودة الخدمة المصرفية بابعادها الخمسة (الملموسية، الاعتمادية، الاستجابة، الامان، التعاطف) بوصفها متغيرا معتمدا. ومن اجل تحقيق هذا الهدف تم تصميم استمارة استبيان وتم توزيعها على عينة من العاملين في المصارف الاهلية في مدينة دهوك. وقد اعتمد الباحثون على استخدام الاسلوب الاحصائي الوصفي والتحليلي للوصول الى البيانات ومعالجتها باستخدام برنامج (SPSS V.26). واظهرت الدارسة مجموعة من الاستنتاجات والمقترحات، ومنها ان زيادة الاهتمام بوظائف تقنيات المعلومات يزيد من امكانية المصارف الاهلية المبحوثة في تحسين وتطوير جودة خدماتها المصرفية من خلال تزويد المصارف بالافكار المبدعة واكتساب المعرفة والعمل باستمرار في تطويرها. وفي ضوء الاستنتاجات، تمت صياغة عدد من المقترحات، من اهمها على المصارف الاهلية المبحوثة توفير البرمجيات الحديثة والامكانات المادية والسعي الدائم لإزالة العوائق التي تعيق او تبطء تطبيق عملية تقنية المعلومات، وتدريب العاملين بشكل مستمر على التعامل مع الالات والمعدات واستخدامها بكفاءة.
يهدف هذا البحث الى معرفة دور تقنيات المعلومات بوظائفها الاربعة (الحصول على المعلومات، المعالجة الخزن، الارسال) بوصفها متغيرامستقلا في جودة الخدمة المصرفية بابعادها الخمسة (الملموسية، الاعتمادية، الاستجابة، الامان، التعاطف) بوصفها متغيرا معتمدا.ومن اجل تحقيق هذا الهدف تم تصميم استمارة استبيان وتم توزيعها على عينة من العاملين في المصارف الاهلية في مدينة دهوك.وقد اعتمد الباحثون على استخدام الاسلوب الاحصائي الوصفي والتحليلي للوصول الى البيانات ومعالجتها باستخدام برنامج (spss v.26).واظهرت الدارسة مجموعة من الاستنتاجات والمقترحات، ومنها ان زيادة الاهتمام بوظائف تقنيات المعلومات يزيد من امكانية المصارف الاهليةالمبحوثة في تحسين وتطوير جودة خدماتها المصرفية من خلال تزويد المصارف بالافكار المبدعة واكتساب المعرفة والعمل باستمرار في تطويرها.وفي ضوء الاستنتاجات، تمت صياغة عدد من المقترحات، من اهمها على المصارف الاهلية المبحوثة توفير البرمجيات الحديثة والامكانات المادية والسعي الدائملإزالة العوائق التي تعيق او تبطء تطبيق عملية تقنية المعلومات، وتدريب العاملين بشكل مستمر على التعامل مع الالات والمعدات واستخدامها بكفاءة.
{"title":"وظائف عدد من تقنيات المعلومات ودورها في تحسين جودة الخدمة المصرفية: دراسة استطلاعية لاراء عينة من العاملين في عدد من المصارف الاهلية في مدينة دهوك","authors":"Shivan Abdulrahman Jameel, Fares Muhammad Fouad, Ronak Muhammad Khaled Omar","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1603","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1603","url":null,"abstract":"يهدف هذا البحث الى معرفة دور تقنيات المعلومات بوظائفها الاربعة (الحصول على المعلومات، المعالجة، الخزن، الارسال) بوصفها متغيرا مستقلا في جودة الخدمة المصرفية بابعادها الخمسة (الملموسية، الاعتمادية، الاستجابة، الامان، التعاطف) بوصفها متغيرا معتمدا. ومن اجل تحقيق هذا الهدف تم تصميم استمارة استبيان وتم توزيعها على عينة من العاملين في المصارف الاهلية في مدينة دهوك. وقد اعتمد الباحثون على استخدام الاسلوب الاحصائي الوصفي والتحليلي للوصول الى البيانات ومعالجتها باستخدام برنامج (SPSS V.26). واظهرت الدارسة مجموعة من الاستنتاجات والمقترحات، ومنها ان زيادة الاهتمام بوظائف تقنيات المعلومات يزيد من امكانية المصارف الاهلية المبحوثة في تحسين وتطوير جودة خدماتها المصرفية من خلال تزويد المصارف بالافكار المبدعة واكتساب المعرفة والعمل باستمرار في تطويرها. وفي ضوء الاستنتاجات، تمت صياغة عدد من المقترحات، من اهمها على المصارف الاهلية المبحوثة توفير البرمجيات الحديثة والامكانات المادية والسعي الدائم لإزالة العوائق التي تعيق او تبطء تطبيق عملية تقنية المعلومات، وتدريب العاملين بشكل مستمر على التعامل مع الالات والمعدات واستخدامها بكفاءة.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"93 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-27","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139234292","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-27DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1809
Taban Khudhur Omar
Speaking is considered one of the main skills of communication for English language learners. Students tend to face challenges through the process of learning and improving speaking skills. The current paper aims to study the difficulties students encounter in EFL-speaking classrooms and the major causes of these challenges. The sample for this study included six students studying the Listening and Speaking module as first-year undergraduate students for two semesters in the English department at Knowledge University. The study employed a qualitative approach using a semi-structured interview. Furthermore, it uses thematic analysis to analyze the raw data. This research paper examines the issues of speaking from students' perspectives to understand the demands and challenges of students in EFL classrooms that focus on speaking which have not been studied yet. The results of analyzing the data show that students have obstacles in EFL-speaking classrooms, like fear of making mistakes, shyness, limited vocabulary knowledge, and large class sizes. Finally, the implications of these results for both teachers and students and the limitations of the study are discussed.
{"title":"Students’ Challenges in EFL Speaking Classrooms","authors":"Taban Khudhur Omar","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1809","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1809","url":null,"abstract":"Speaking is considered one of the main skills of communication for English language learners. Students tend to face challenges through the process of learning and improving speaking skills. The current paper aims to study the difficulties students encounter in EFL-speaking classrooms and the major causes of these challenges. The sample for this study included six students studying the Listening and Speaking module as first-year undergraduate students for two semesters in the English department at Knowledge University. The study employed a qualitative approach using a semi-structured interview. Furthermore, it uses thematic analysis to analyze the raw data. This research paper examines the issues of speaking from students' perspectives to understand the demands and challenges of students in EFL classrooms that focus on speaking which have not been studied yet. The results of analyzing the data show that students have obstacles in EFL-speaking classrooms, like fear of making mistakes, shyness, limited vocabulary knowledge, and large class sizes. Finally, the implications of these results for both teachers and students and the limitations of the study are discussed.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"44 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-27","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139233756","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-27DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1109
Safeen Sadiq Hassan, Hussein Amin Hussein
يهدف البحث الى تشخيص مدى تبني المصارف التجارية العراقية العاملة في أقليم كوردستان العراق لمعيارIFRS9 ، ويسلط البحث الضوء على معطيات تطبيق هذا المعيار على وفق أسس الفكر المحاسبي، إذ تعد متطلبات تطبيقه تحديا كبيرا للمصارف التجارية العاملة في العراق بشكل عام و أقليم كوردستان بشكل خاص والتي تم تناولها ضمن الإطار النظري والأستطلاع الميداني ضمن هذا البحث، وقد عرض البحث موقف المصارف العراقية من تطبيق هذا المعيار ومدى التزامهم بتطبيقها، وتوصل البحث لمجموعة من النتائج أهمها وجود تأييد عالي من قبل المصارف التجارية العاملة في أقليم كوردستان على تطبيق معايير المحاسبة الدولية ومعايير الإبلاغ المالي الدولية كما تبين ان ثلث المستجبين لا يقومون بتبنى تطبيق المعيار IFRS9 في مصارفهم وأنما يطبقون المعايير خارج تعليمات الجهات الرقابية المحلية والدولية، كما قدم البحث مجموعة من المقترحات تمثل أهمها بضرورة قيام البنك المركزي بتوجه المصارف التجارية وإلزامها بتطبيق معاييرالابلاغ المالي الدولية وفي مقدمتها معيار IFRS9 وتقديم رؤية استراتجية مبنية على التنبؤ بالخسائر الائتمانية لكي تتوافق مع متطلبات معيار IFRS9.
يهدف البحث الى تشخيص مدى تبني المصارف التجارية العراقية العاملة في أقليم كوردستان العراق لمعيارifrs9 ، ويسلط البحث الضوء علىمعطيات تطبيق هذا المعيار على وفق أسس الفكر المحاسبي، إذ تعد متطلبات تطبيقه تحديا كبيرا للمصارف التجارية العاملة في العراق بشكلعام و أقليم كوردستان بشكل خاص والتي تم تناولها ضمن الإطار النظري والأستطلاع الميداني ضمن هذا البحث، وقد عرض البحث موقف المصارفالعراقية من تطبيق هذا المعيار ومدى التزامهم بتطبيقها، وتوصل البحث لمجموعة من النتائج أهمها وجود تأييد عالي من قبل المصارفالتجارية العاملة في أقليم كوردستان على تطبيق معايير المحاسبة الدولية ومعاير الإبلاغ المالي الدولية كما تبين ان ثلث المستجبينلا يقومون بتبنى تطبيق المعيار ifrs9 في مصارفهم وأنما يطبقون المعاير خارج تعليمات الجهات الرقابية المحلية والدولية، كما قدمالبحث جموعة من المقترحات تمثل أهمها بضرورة قيام البنك المركزي بتوجه المصارف التجارية وإلزامها بتطبيق معايرالابلاغ الماليالدولية وفي مقدمتها معيار ifrs9 وتقديم رؤية استراتجية مبنية على التنبؤ بالخسائر الائتمانية لكي توافق مع متطلبات معيار ifrs9.
{"title":"مدى تبني المصارف التجارية العراقية لمعيار IFRS9 بند تنبؤ بالخسائر الأئتمانية - دراسة أستطلاعية لأراء عينة من المصارف العاملة في أقليم كوردستان العراق","authors":"Safeen Sadiq Hassan, Hussein Amin Hussein","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1109","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1109","url":null,"abstract":"يهدف البحث الى تشخيص مدى تبني المصارف التجارية العراقية العاملة في أقليم كوردستان العراق لمعيارIFRS9 ، ويسلط البحث الضوء على معطيات تطبيق هذا المعيار على وفق أسس الفكر المحاسبي، إذ تعد متطلبات تطبيقه تحديا كبيرا للمصارف التجارية العاملة في العراق بشكل عام و أقليم كوردستان بشكل خاص والتي تم تناولها ضمن الإطار النظري والأستطلاع الميداني ضمن هذا البحث، وقد عرض البحث موقف المصارف العراقية من تطبيق هذا المعيار ومدى التزامهم بتطبيقها، وتوصل البحث لمجموعة من النتائج أهمها وجود تأييد عالي من قبل المصارف التجارية العاملة في أقليم كوردستان على تطبيق معايير المحاسبة الدولية ومعايير الإبلاغ المالي الدولية كما تبين ان ثلث المستجبين لا يقومون بتبنى تطبيق المعيار IFRS9 في مصارفهم وأنما يطبقون المعايير خارج تعليمات الجهات الرقابية المحلية والدولية، كما قدم البحث مجموعة من المقترحات تمثل أهمها بضرورة قيام البنك المركزي بتوجه المصارف التجارية وإلزامها بتطبيق معاييرالابلاغ المالي الدولية وفي مقدمتها معيار IFRS9 وتقديم رؤية استراتجية مبنية على التنبؤ بالخسائر الائتمانية لكي تتوافق مع متطلبات معيار IFRS9.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"77 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-27","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139234277","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2023-11-27DOI: 10.25007/ajnu.v12n4a1278
Shaima Muhammad Najeeb, Hafidh Jasim Arab
في هذا البحث سنقوم بمناقشة واختبار ، ( قوانين النمو لكالدور Kaldor) في حالة دراسة الناتج الصناعي في العراق والنمو الاقتصادي ، حيث ينص القانون الاول على ان (الصناعة محرك للنمو الاقتصادي) وذلك لسببين هما سيادة عوائد الحجم ، ويعتبر نمو الناتج الصناعي زيادة صافية للاقتصاد ككل خاصة في ظل افتراض ان الاقتصادات مزدوجة ، في حين ينص القانون الثاني وهو ما يسمى قانون فيردون ( هناك علاقة سببية ايجابية طويلة الاجل بين الناتج الصناعي والنمو الاقتصادي ) ، وباستخدام البيانات من المنشورات الدولية للمدة ( - 1980 2020)، سيتم مناقشة الخلافات النظرية والتجريبية المتعلقة بتقدير وتفسير قوانين النمو لكالدور، ونقدم بعض الادلة ونناقشها.
في هذا البحث سنقوم بمناقشة واختبار ، ( قوانين النمو لكالدور Kaldor) في حالة دراسة الناتج الصناعي في العراق والنمو الاقتصادي ، حيث ينص القانون الاولعلى ان (الصناعة محرك للنمون الاولعلى )حيث ينص القانون الاول على ان (الصناعة محرك للنمو الاقتصادي) وذلك لسببين هما سيادة عوائد الحجم ، ويعتبر نمو الناتج الصناعيزيادة صافية للاقتصاد ككل خاصة في ظل افتراض ان الاقتصادات مزدوجة ، في حين ينص القانون الثاني وهو ما يسمى قانون فيردون ( هناكعلاقة سببية ايجابية طويلة الاجل بين الناتج الصناعي والنمو الاقتصادي ) ، وباستخدام البيانات من المنشورات الدولية للمدة ( - 1980 2020年)。1980 2020)، سيتم مناقشة الخلافات النظرية والتجريبية المتعلقة بتقدير وتفسير قوانين النمو لكالدور، ونقدم بعض الادلة ونناقشها.
{"title":"تقدير العلاقة بين الانتاج الصناعي والنمو الاقتصادي للفترة ((2020-1980 دراسة تطبيقية في الاقتصاد العراقي على وفق قانون كالدور (Kaldor )","authors":"Shaima Muhammad Najeeb, Hafidh Jasim Arab","doi":"10.25007/ajnu.v12n4a1278","DOIUrl":"https://doi.org/10.25007/ajnu.v12n4a1278","url":null,"abstract":"في هذا البحث سنقوم بمناقشة واختبار ، ( قوانين النمو لكالدور Kaldor) في حالة دراسة الناتج الصناعي في العراق والنمو الاقتصادي ، حيث ينص القانون الاول على ان (الصناعة محرك للنمو الاقتصادي) وذلك لسببين هما سيادة عوائد الحجم ، ويعتبر نمو الناتج الصناعي زيادة صافية للاقتصاد ككل خاصة في ظل افتراض ان الاقتصادات مزدوجة ، في حين ينص القانون الثاني وهو ما يسمى قانون فيردون ( هناك علاقة سببية ايجابية طويلة الاجل بين الناتج الصناعي والنمو الاقتصادي ) ، وباستخدام البيانات من المنشورات الدولية للمدة ( - 1980 2020)، سيتم مناقشة الخلافات النظرية والتجريبية المتعلقة بتقدير وتفسير قوانين النمو لكالدور، ونقدم بعض الادلة ونناقشها.","PeriodicalId":505543,"journal":{"name":"Academic Journal of Nawroz University","volume":"61 1","pages":""},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2023-11-27","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"139231157","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
京公网安备 11010802042870号
京ICP备2023020795号-1
扫码关注我们
求助内容：
应助结果提醒方式：