Pub Date : 2022-10-16DOI: 10.21928/juhd.v8n4y2022.pp80-88
A. Faiq, Midya Subhi Noori
Social media platforms have become a favorable way of communication, sharing opinion and views about different topics around the world freely. Freedom of expression or free speech is the right to say whatever one likes; it has been sometimes conflated with hate speech. The latter is a public communication that expresses hate or advocates violence toward a person or group based on their race, religion or sex. The aim of the current study is to see the reactions of Kurdish and English commentators on similar political posts on Facebook platform, and what forms of hate speech were used more in each of them based on Bahador’s (2020) Intense Scale of Hate Speech model. After analyzing three similar posts, it has been concluded that the majority of the English commentators used negative character, while the majority of the Kurdish commentators used Dehumanization and Demonization, in which it was only found in one comment on the English posts.
{"title":"Hate Speech Forms and Implications in English and Kurdish Social Media","authors":"A. Faiq, Midya Subhi Noori","doi":"10.21928/juhd.v8n4y2022.pp80-88","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n4y2022.pp80-88","url":null,"abstract":"Social media platforms have become a favorable way of communication, sharing opinion and views about different topics around the world freely. Freedom of expression or free speech is the right to say whatever one likes; it has been sometimes conflated with hate speech. The latter is a public communication that expresses hate or advocates violence toward a person or group based on their race, religion or sex. The aim of the current study is to see the reactions of Kurdish and English commentators on similar political posts on Facebook platform, and what forms of hate speech were used more in each of them based on Bahador’s (2020) Intense Scale of Hate Speech model. After analyzing three similar posts, it has been concluded that the majority of the English commentators used negative character, while the majority of the Kurdish commentators used Dehumanization and Demonization, in which it was only found in one comment on the English posts.","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-10-16","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127295860","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-10-02DOI: 10.21928/juhd.v8n4y2022.pp50-56
Rashid Emara Yas Gaffurry, Renas Abubakir Ali
- لم تكن القوات غير النظامية في العراق بالامر المستحدث؛ إنما عرف العراق هذا النوع من القوات قبل تاسيس الدولة العراقية عام 1920، أذ أستعانت القوات البريطانية في غزوها للعراق عام 1914 بهذا النوع من القوات؛ من أجل تسهيل مهمة أحتلالها للعراق؛ ومن ثم مساعدتها في جمع المعلومات والاستطلاع؛ فضلا عن محاولة أستدباب الامن في العراق؛ لاسيما بعد أن قام العراقيون بثورتهم ضد الاحتلال البريطاني والتي تعرف بالثورة العراقية الكبرى عام 1920 . وشكلت هذه القوات تحدياً واضحاً للأمن المجتمعي العراقي وعلى مختلف المستويات السياسية والثقافية وحتى الامنية من خلال تحديها ومواجهتها لتشكيل وتوسع الجيش العراقي، فضلاً عن وقوفها الى جانب المحتل ضد الحركات الوطنية؛ لاسيما في ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين. ولم يقتصر هذا النوع من القوات على القوات البريطانية وإنما سعى بعض ساسة العراق في العهد الملكي تاسيس قوات مشابهة لها لدعم استمرار النظام السياسي؛ كما حدث في تجربة الفتوة في عهد صالح جبر . والملاحظ ان هذه القوات وبسبب انعكاساتها السلبية على الأمن المجتمعي العراقي داخليا وخارجيا قد انتهت هذه التجارب من القوى التي شكلتها سواء البريطانيين او حتى الحكم الوطني؛ مما يدلل على فشل الاستفادة من هذه التجارب. وشكلت هذه القواتتحديا واضحا للمن المجتمعي العراقي وعلى مختلف المستويات السياسية والثقافية وحتى الامنية من خلال تحديها ومواجهتها لتشكيل وتوسع الجيش العراقي ،فضلا عن وقوفها الى جانب المحتل ضد الحركات الوطنية لاسيما في ثلاثينيات واربعينيات القرن العشرين. ولم يقتصر هذا النوع من القوات على القوات البريطانية وانما سعى بعض ساسة العراق في العهد الملكي تاسيس قوات مشابة لها لدعم استمرار النظام السياسيكما حدث في تجربة الفتوة في عهد صالح جبر . والملاحظ ان هذه القوات وبسبب انعكاساتها السلبية على الامن المجتمعي العراقي داخليا وخارجيا قد انتهت هذ التجارب من القوى التي شكلتها سواء البرطانيين او حتى الحكم الوطني مما يدلل على فشل الاستفادة من هذه التجارب
{"title":"القوات غير النظامية في العهد الملكي : وتاثيرها في الامن المجتمعي العراقي","authors":"Rashid Emara Yas Gaffurry, Renas Abubakir Ali","doi":"10.21928/juhd.v8n4y2022.pp50-56","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n4y2022.pp50-56","url":null,"abstract":"- لم تكن القوات غير النظامية في العراق بالامر المستحدث؛ إنما عرف العراق هذا النوع من القوات قبل تاسيس الدولة العراقية عام 1920، أذ أستعانت القوات البريطانية في غزوها للعراق عام 1914 بهذا النوع من القوات؛ من أجل تسهيل مهمة أحتلالها للعراق؛ ومن ثم مساعدتها في جمع المعلومات والاستطلاع؛ فضلا عن محاولة أستدباب الامن في العراق؛ لاسيما بعد أن قام العراقيون بثورتهم ضد الاحتلال البريطاني والتي تعرف بالثورة العراقية الكبرى عام 1920 .\u0000وشكلت هذه القوات تحدياً واضحاً للأمن المجتمعي العراقي وعلى مختلف المستويات السياسية والثقافية وحتى الامنية من خلال تحديها ومواجهتها لتشكيل وتوسع الجيش العراقي، فضلاً عن وقوفها الى جانب المحتل ضد الحركات الوطنية؛ لاسيما في ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين.\u0000ولم يقتصر هذا النوع من القوات على القوات البريطانية وإنما سعى بعض ساسة العراق في العهد الملكي تاسيس قوات مشابهة لها لدعم استمرار النظام السياسي؛ كما حدث في تجربة الفتوة في عهد صالح جبر .\u0000والملاحظ ان هذه القوات وبسبب انعكاساتها السلبية على الأمن المجتمعي العراقي داخليا وخارجيا قد انتهت هذه التجارب من القوى التي شكلتها سواء البريطانيين او حتى الحكم الوطني؛ مما يدلل على فشل الاستفادة من هذه التجارب.\u0000 \u0000وشكلت هذه القواتتحديا واضحا للمن المجتمعي العراقي وعلى مختلف المستويات السياسية والثقافية وحتى الامنية من خلال تحديها ومواجهتها لتشكيل وتوسع الجيش العراقي ،فضلا عن وقوفها الى جانب المحتل ضد الحركات الوطنية لاسيما في ثلاثينيات واربعينيات القرن العشرين.\u0000ولم يقتصر هذا النوع من القوات على القوات البريطانية وانما سعى بعض ساسة العراق في العهد الملكي تاسيس قوات مشابة لها لدعم استمرار النظام السياسيكما حدث في تجربة الفتوة في عهد صالح جبر .\u0000والملاحظ ان هذه القوات وبسبب انعكاساتها السلبية على الامن المجتمعي العراقي داخليا وخارجيا قد انتهت هذ التجارب من القوى التي شكلتها سواء البرطانيين او حتى الحكم الوطني مما يدلل على فشل الاستفادة من هذه التجارب","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-10-02","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127731255","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-09-25DOI: 10.21928/juhd.v8n4y2022.pp33-49
D. A. Saeed, Danar Abubakr Majeed
البحث عبارة عن محاولة بيان موضوع العدول أو التعديل في النصوص القانونية من قبل المشرع، ولا شك أن التعديل ولاسيما التعديل المفاجئ والمباغت أو المتكرر بغير ضرورة سيؤثر في فكرة الإستقرار القانوني ومبدأ اليقين القانوني وفكرة التوقع المشروع ويؤدي في النهاية إلى التأثير في مبدأ الأمن القانوني في المجتمع، لأن مبدأ الأمن القانوني يهدف إلى التأمين دون مفاجأة، وكذلك هذا المبدأ يقضي بأن كل شخص له الحق في استقرار وثبات القاعدة القانونية، وأن يكون في مأمن من التعديلات المفاجئة التي يمكنها أن تؤثر في استقرار العلاقات القانونية، فلا يجوز إصدار قوانين تلغي أو تعدل أو تنشرع مراكز قانونية جديدة بتشريع جديد يباغت أصحاب المراكز القانونية التي استقرت في ظل تشريع سابق مخالفاً بذلك التوقعات والأحكام القانونية التي بنيت عليها الحقوق بأنواعها، وعلى خلاف ذلك يعد التشريع سببا لإثارة الفوضى وعدم الإستقرار، إذ كثرة التعديلات والمراجعات المستمرة في النصوص القانونية تؤدي إلى وقوع حالة عدم الإستقرار القانوني، ويفهم من ذلك عدم وجود توافق بين فكرتي العدول التشريعي والأمن القانوني، لذلك يجب على المشرع مراعاة جملة من المبادئ عند تفسير القواعد القانونية أو سنها أو تعديلها أو إلغائها، من أجل مواكبة التطورات الحاصلة في المجتمع أو لإصلاح النصوص القانونية وتصحيحها، وفي الوقت نفسه حماية مبدأ الأمن القانوني، وعليه من أجل الإحاطة بتفاصيل فكرة العدول التشريعي وأثرها في مبدأ الأمن القانوني، بدأنا هذا البحث بعرض مفهوم التشريع ومراحل سنه، كذلك مفهوم العدول التشريعي وصوره، ومن ثم أوضحنا فيه تأثير هذه الفكرة في الأمن القانوني، ونتكلم أيضاً عن أهم الحلول المطروحة لتخفيف التعارض بين فكرة العدول التشريعي ومبدأ الأمن القانوني.
{"title":"فكرة العدول التشريعي وأثره في الأمن القانوني","authors":"D. A. Saeed, Danar Abubakr Majeed","doi":"10.21928/juhd.v8n4y2022.pp33-49","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n4y2022.pp33-49","url":null,"abstract":"البحث عبارة عن محاولة بيان موضوع العدول أو التعديل في النصوص القانونية من قبل المشرع، ولا شك أن التعديل ولاسيما التعديل المفاجئ والمباغت أو المتكرر بغير ضرورة سيؤثر في فكرة الإستقرار القانوني ومبدأ اليقين القانوني وفكرة التوقع المشروع ويؤدي في النهاية إلى التأثير في مبدأ الأمن القانوني في المجتمع، لأن مبدأ الأمن القانوني يهدف إلى التأمين دون مفاجأة، وكذلك هذا المبدأ يقضي بأن كل شخص له الحق في استقرار وثبات القاعدة القانونية، وأن يكون في مأمن من التعديلات المفاجئة التي يمكنها أن تؤثر في استقرار العلاقات القانونية، فلا يجوز إصدار قوانين تلغي أو تعدل أو تنشرع مراكز قانونية جديدة بتشريع جديد يباغت أصحاب المراكز القانونية التي استقرت في ظل تشريع سابق مخالفاً بذلك التوقعات والأحكام القانونية التي بنيت عليها الحقوق بأنواعها، وعلى خلاف ذلك يعد التشريع سببا لإثارة الفوضى وعدم الإستقرار، إذ كثرة التعديلات والمراجعات المستمرة في النصوص القانونية تؤدي إلى وقوع حالة عدم الإستقرار القانوني، ويفهم من ذلك عدم وجود توافق بين فكرتي العدول التشريعي والأمن القانوني، لذلك يجب على المشرع مراعاة جملة من المبادئ عند تفسير القواعد القانونية أو سنها أو تعديلها أو إلغائها، من أجل مواكبة التطورات الحاصلة في المجتمع أو لإصلاح النصوص القانونية وتصحيحها، وفي الوقت نفسه حماية مبدأ الأمن القانوني، وعليه من أجل الإحاطة بتفاصيل فكرة العدول التشريعي وأثرها في مبدأ الأمن القانوني، بدأنا هذا البحث بعرض مفهوم التشريع ومراحل سنه، كذلك مفهوم العدول التشريعي وصوره، ومن ثم أوضحنا فيه تأثير هذه الفكرة في الأمن القانوني، ونتكلم أيضاً عن أهم الحلول المطروحة لتخفيف التعارض بين فكرة العدول التشريعي ومبدأ الأمن القانوني.","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-25","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"125973623","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-09-20DOI: 10.21928/juhd.v8n4y2022.pp23-32
Mohsin H. S. Qadir
Language is considered as a social behavioral phenomenon for human beings. It is the essential tool for communicative interaction among people. Humans use language to convey their thoughts, feelings, and wishes to others. Language is enriched by the speakers who use language for a specific purpose in a specific situation to convey meanings that help the language user to transmit information. Moreover, situational meanings are delivered by different forms of language use that occur in various contexts. In this paper, the speech act of warning has been examined to identify ten social situations applied on EFL Kurdish senior students at the English department. The research method adopted is a qualitative and a quantitative approach to analyze the data. The selected situation consists of 5 options introduced to the selected participants to select the suitable answer for warning strategies according to their knowledge and experience. The analysis focuses on two aspects: firstly, identifying the warning strategies that are expressed explicatory or implicitly and secondly on examining the verbal and nonverbal warning speech act. Austin (1962) and Searle (1971)'s theoretical framework of Warning speech act have been used in the analysis of the data. The results and findings of the analysis show that Kurdish EFL participants can competently interact with the implicit and explicit speech act of warning in the selected social situations, as well as that warning strategy can impact the participants’ verbal, non-verbal communicative skills in their reactions. Other findings show that Kurdish EFL participants use directness in expressing warning strategies in some situations, as well as indirectness in others. In the latter, the Kurdish participants develop politeness strategies in their answers to different situations in order to maintain a positive face to the addressees and help them not to face embarrassment.
{"title":"A Pragmatic Analysis of the Speech Act of Warning by Kurdish EFL Learners in Social Contexts","authors":"Mohsin H. S. Qadir","doi":"10.21928/juhd.v8n4y2022.pp23-32","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n4y2022.pp23-32","url":null,"abstract":"Language is considered as a social behavioral phenomenon for human beings. It is the essential tool for communicative interaction among people. Humans use language to convey their thoughts, feelings, and wishes to others. Language is enriched by the speakers who use language for a specific purpose in a specific situation to convey meanings that help the language user to transmit information. Moreover, situational meanings are delivered by different forms of language use that occur in various contexts.\u0000In this paper, the speech act of warning has been examined to identify ten social situations applied on EFL Kurdish senior students at the English department. The research method adopted is a qualitative and a quantitative approach to analyze the data. The selected situation consists of 5 options introduced to the selected participants to select the suitable answer for warning strategies according to their knowledge and experience. The analysis focuses on two aspects: firstly, identifying the warning strategies that are expressed explicatory or implicitly and secondly on examining the verbal and nonverbal warning speech act. Austin (1962) and Searle (1971)'s theoretical framework of Warning speech act have been used in the analysis of the data. The results and findings of the analysis show that Kurdish EFL participants can competently interact with the implicit and explicit speech act of warning in the selected social situations, as well as that warning strategy can impact the participants’ verbal, non-verbal communicative skills in their reactions.\u0000Other findings show that Kurdish EFL participants use directness in expressing warning strategies in some situations, as well as indirectness in others. In the latter, the Kurdish participants develop politeness strategies in their answers to different situations in order to maintain a positive face to the addressees and help them not to face embarrassment.","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-20","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"131780686","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-09-19DOI: 10.21928/juhd.v8n4y2022.pp13-22
Araz A. Mohammed
This study proposes a psychoanalytic reading of Kit Anderson’s Five Sisters: A Modern Novel of Kurdish Women based on Carl Gustav Jung’s (1875-1961) major theories of archetypes which are the persona, the shadow, and the self discussed in Structure and Dynamics of the Psyche. While hospitality, honor killings, political persecution and resistance are displayed in the novel as general archetypal images that are used to label Kurds with, Anderson’s primary purpose in crafting characters, themes, and settings is the universal nature of suffering. The five sisters are engulfed by horrendous conditions, which produce a wide range of causes that push the novelist to exhibit various forms of the persona, the realization of the shadow, and the (dis)integration of the self. In order to create a world where the self prevails, the novel proposes two prospects: the dismantlement of tribal mentality and the liberation of women through education. The implication is that although Anderson presents a village in which clan mentality rules, the novel altogether is a plane that needs a pilot and runaway lights on either side to work through and to land.
{"title":"Psychoanalytic Conceptualization of Archetypes","authors":"Araz A. Mohammed","doi":"10.21928/juhd.v8n4y2022.pp13-22","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n4y2022.pp13-22","url":null,"abstract":"This study proposes a psychoanalytic reading of Kit Anderson’s Five Sisters: A Modern Novel of Kurdish Women based on Carl Gustav Jung’s (1875-1961) major theories of archetypes which are the persona, the shadow, and the self discussed in Structure and Dynamics of the Psyche. While hospitality, honor killings, political persecution and resistance are displayed in the novel as general archetypal images that are used to label Kurds with, Anderson’s primary purpose in crafting characters, themes, and settings is the universal nature of suffering. The five sisters are engulfed by horrendous conditions, which produce a wide range of causes that push the novelist to exhibit various forms of the persona, the realization of the shadow, and the (dis)integration of the self. In order to create a world where the self prevails, the novel proposes two prospects: the dismantlement of tribal mentality and the liberation of women through education. The implication is that although Anderson presents a village in which clan mentality rules, the novel altogether is a plane that needs a pilot and runaway lights on either side to work through and to land.","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-19","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"115182756","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-09-18DOI: 10.21928/juhd.v8n4y2022.pp1-12
Muhsin Ibrahim Ahmad
تعدّ التجارة الخارجية من القطاعات التي تضمن التفاعل بين الاقتصاد المحلي والعالم الخارجي، وذلك من خلال تدفق السلع والخدمات من والى الدولة، وما تتركه من روابط على مستوى الاقتصاد الكلي، وتعزيزقدرة الدولة التنافسية في الأسواق العالمية. لذلك فان التجارة الخارجية أصبحت المحرّك الأساس للنمو الاقتصادي من خلال تصدير الفائض من الأنتاج والحصول على النقد الأجنبي لتمويل الأستيرادات من السلع المختلفة وخصوصاً السلع الرأسمالية والوسيطة اللاّزمة لتحقيق النمو الأقتصادي. وتبرز دوروأهمية التجارة الخارجية بشكل أوضح في الأقتصاد العراقي الذي يتصف بكونه إقتصاد ريعي أحادي الجانب يعتمد يشكل رئيسي على إنتاج وتصدير النفط الخام للحصول على النقد الأجنبي، الذي يستخدمه في تمويل عملية الأستيرادات لتوفير مختلف السلع والمنتجات لتلبية الطلب المحلي، بسبب تخلف القطاعات السلعية الرئيسية كالقطاعين الزراعي والصناعي، وعدم قدرتهما على توفير تلك السلع محلياً. لذلك تشكل التجارة الخارجية أكثر من نصف حجم الناتج المحلي الأجمالي خلال مدة البحث، وهي تتجاوز النسبة الطبيعية المقبولة والمسموح بها لتفادي الوقوع في مشكلة الأنكشاف الأقتصادي والتبعية للخارج .
{"title":"تحليل وقياس هيكل التجارة الخارجية ودرجة الأنكشاف الأقتصادي للعراق للمدة (2004-2020)","authors":"Muhsin Ibrahim Ahmad","doi":"10.21928/juhd.v8n4y2022.pp1-12","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n4y2022.pp1-12","url":null,"abstract":" تعدّ التجارة الخارجية من القطاعات التي تضمن التفاعل بين الاقتصاد المحلي والعالم الخارجي، وذلك من خلال تدفق السلع والخدمات من والى الدولة، وما تتركه من روابط على مستوى الاقتصاد الكلي، وتعزيزقدرة الدولة التنافسية في الأسواق العالمية. لذلك فان التجارة الخارجية أصبحت المحرّك الأساس للنمو الاقتصادي من خلال تصدير الفائض من الأنتاج والحصول على النقد الأجنبي لتمويل الأستيرادات من السلع المختلفة وخصوصاً السلع الرأسمالية والوسيطة اللاّزمة لتحقيق النمو الأقتصادي. \u0000 وتبرز دوروأهمية التجارة الخارجية بشكل أوضح في الأقتصاد العراقي الذي يتصف بكونه إقتصاد ريعي أحادي الجانب يعتمد يشكل رئيسي على إنتاج وتصدير النفط الخام للحصول على النقد الأجنبي، الذي يستخدمه في تمويل عملية الأستيرادات لتوفير مختلف السلع والمنتجات لتلبية الطلب المحلي، بسبب تخلف القطاعات السلعية الرئيسية كالقطاعين الزراعي والصناعي، وعدم قدرتهما على توفير تلك السلع محلياً. لذلك تشكل التجارة الخارجية أكثر من نصف حجم الناتج المحلي الأجمالي خلال مدة البحث، وهي تتجاوز النسبة الطبيعية المقبولة والمسموح بها لتفادي الوقوع في مشكلة الأنكشاف الأقتصادي والتبعية للخارج .","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-09-18","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116182396","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-08-15DOI: 10.21928/juhd.v8n3y2022.pp156-167
A. H. Fatah, Ari Ezzat Aghal
This paper seeks to study possessive constructions in CK henceforth from the cognitive grammar perspective. One of the tenets of construal theory is that the speakers of a language deploy alternate constructions to express different conceptual contents. To do so, the humans use construal mechanism to portray and interpret a certain scene from their perspectives. To achieve the objective of the present paper, we apply reference point model, Construal and Figure and ground theories to CK possessive constructions. Possessive constructions are relational structures established by human mental ability to invoke one entity as the reference point and relate it to another entity which is described as the profile determinant. In applying construal theory to CK possessive construction, we argue that different interpretations can be assumed from ezafe (-i) and possessive clitics in conveying possession. With the application of these three theories, a new perspective has been put forward to possessive constructions in CK.
{"title":"Possessive Constructions in Central Kurdish: A Cognitive Grammar Account","authors":"A. H. Fatah, Ari Ezzat Aghal","doi":"10.21928/juhd.v8n3y2022.pp156-167","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n3y2022.pp156-167","url":null,"abstract":"This paper seeks to study possessive constructions in CK henceforth from the cognitive grammar perspective. One of the tenets of construal theory is that the speakers of a language deploy alternate constructions to express different conceptual contents. To do so, the humans use construal mechanism to portray and interpret a certain scene from their perspectives. To achieve the objective of the present paper, we apply reference point model, Construal and Figure and ground theories to CK possessive constructions. Possessive constructions are relational structures established by human mental ability to invoke one entity as the reference point and relate it to another entity which is described as the profile determinant. In applying construal theory to CK possessive construction, we argue that different interpretations can be assumed from ezafe (-i) and possessive clitics in conveying possession. With the application of these three theories, a new perspective has been put forward to possessive constructions in CK.","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-08-15","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"116203466","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}
Pub Date : 2022-08-14DOI: 10.21928/juhd.v8n3y2022.pp140-155
Atta Adam Hama Salah
الهدف من البحث هو التعرف على مستوى قيم المواطنة في إدارة التعليم الجامعي بجامعة السليمانية التقنية والتعرف على دور ادارة الجامعة فيه بتنمية وتعزيز قيم المواطنة لدى طلابه، ولتحقيق الهدف قام الباحث بإختار ثلاثة مجالات، أولها: إدارة التعليم الجامعي، وثانيها: الهيئة التدريسية في الجامعة، وثالثها: المناهج التعليمية في الجامعة، واستخدم الباحث ( منهج الوصفي التحليلي) حيث قام بتصميم استبانة خاصة لهذا الغرض، وشملت عبارات الاستبانة عدة محاوروبفقرات بلغت (45 ) فقرة. مجتمع البحث عبارة عن اساتذة وطلبة مرحلتي الثالثة والرابعة لاربع كليات جامعة التقنية السليمانية، البالغ عددهم (1457) فرداً، وتم اختيارعينة عشوائية بسيطة، مكونة من( 100)اساتذة و(400) طالبا وطالبة، وبعد استعادت(429) من الاستبانات تم استبعاد(32) منها، لعدم صلاحيتها لاغراض التحليل لظروف خارجة عن إرادة الباحث، فتمثلت العينة بـ ( 397 ) استبانة، وتم إخضاع إجابات المبحوثين للتحليل الاحصائي بإستعمال الحقيبة الاحصائية للعلوم الاجتماعية(Spss ) وبتحليل البيانات اسفر البحث الى عدة استنتاجات من أبرزها هي: رغم الدور الكبير الذي تلعبه الجامعة في تعزيز قيم المواطنة، لكن مازال دورها قاصرا على التحقيق الفعلي والواقعي لهذا الهدف. تقارب وجهات النظر بين الاساتذة والطلاب حول نوع من الدور الايجابي للهيئة التدريسية في تعزيز قيم المواطنة لدى الطلبة. غالبية المبحوثين يرون ان المناهج التعليمية خالية من موضوعات وقضايا تعزز قيم المواطنة لدى الطلبة. وبناءا على نتائج البحث يوصي الباحث ب: حث المؤسسات التعليم الجامعي على الاهتمام بتعزيز مكانة الوطن في نفوس الطلبة من خلال تنمية الوعي وزرع الاعتزاز بالوطن لدى الطلبة. الاعتماد على المعايير الموضوعية والحيادية والشفافية عند اختيار المسؤولين القائمين على ادارة ومؤسسات الجامعية. توفير المناخ الجامعي المناسب والعمل على تحقيق العدل والمساواة في معاملة الطلاب، وبناء علاقات انسانية فاعلة معهم، وعدم التفرقة بينهم لاسباب سياسية واجتماعية . تطوير المناهج التعليمية بالنشاطات والفعاليات بما يحقق ويُعزز قيم المواطنة لدى الطالب.
{"title":"دور إدارة التعليم الجامعي في تعزيز قيم المواطنة لدى الطلاب","authors":"Atta Adam Hama Salah","doi":"10.21928/juhd.v8n3y2022.pp140-155","DOIUrl":"https://doi.org/10.21928/juhd.v8n3y2022.pp140-155","url":null,"abstract":" الهدف من البحث هو التعرف على مستوى قيم المواطنة في إدارة التعليم الجامعي بجامعة السليمانية التقنية والتعرف على دور ادارة الجامعة فيه بتنمية وتعزيز قيم المواطنة لدى طلابه، ولتحقيق الهدف قام الباحث بإختار ثلاثة مجالات، أولها: إدارة التعليم الجامعي، وثانيها: الهيئة التدريسية في الجامعة، وثالثها: المناهج التعليمية في الجامعة، واستخدم الباحث ( منهج الوصفي التحليلي) حيث قام بتصميم استبانة خاصة لهذا الغرض، وشملت عبارات الاستبانة عدة محاوروبفقرات بلغت (45 ) فقرة. مجتمع البحث عبارة عن اساتذة وطلبة مرحلتي الثالثة والرابعة لاربع كليات جامعة التقنية السليمانية، البالغ عددهم (1457) فرداً، وتم اختيارعينة عشوائية بسيطة، مكونة من( 100)اساتذة و(400) طالبا وطالبة، وبعد استعادت(429) من الاستبانات تم استبعاد(32) منها، لعدم صلاحيتها لاغراض التحليل لظروف خارجة عن إرادة الباحث، فتمثلت العينة بـ ( 397 ) استبانة، وتم إخضاع إجابات المبحوثين للتحليل الاحصائي بإستعمال الحقيبة الاحصائية للعلوم الاجتماعية(Spss ) وبتحليل البيانات اسفر البحث الى عدة استنتاجات من أبرزها هي:\u0000\u0000رغم الدور الكبير الذي تلعبه الجامعة في تعزيز قيم المواطنة، لكن مازال دورها قاصرا على التحقيق الفعلي والواقعي لهذا الهدف.\u0000تقارب وجهات النظر بين الاساتذة والطلاب حول نوع من الدور الايجابي للهيئة التدريسية في تعزيز قيم المواطنة لدى الطلبة.\u0000غالبية المبحوثين يرون ان المناهج التعليمية خالية من موضوعات وقضايا تعزز قيم المواطنة لدى الطلبة.\u0000\u0000وبناءا على نتائج البحث يوصي الباحث ب:\u0000\u0000حث المؤسسات التعليم الجامعي على الاهتمام بتعزيز مكانة الوطن في نفوس الطلبة من خلال تنمية الوعي وزرع الاعتزاز بالوطن لدى الطلبة.\u0000الاعتماد على المعايير الموضوعية والحيادية والشفافية عند اختيار المسؤولين القائمين على ادارة ومؤسسات الجامعية.\u0000توفير المناخ الجامعي المناسب والعمل على تحقيق العدل والمساواة في معاملة الطلاب، وبناء علاقات انسانية فاعلة معهم، وعدم التفرقة بينهم لاسباب سياسية واجتماعية .\u0000تطوير المناهج التعليمية بالنشاطات والفعاليات بما يحقق ويُعزز قيم المواطنة لدى الطالب.\u0000","PeriodicalId":313826,"journal":{"name":"Journal of University of Human Development","volume":null,"pages":null},"PeriodicalIF":0.0,"publicationDate":"2022-08-14","publicationTypes":"Journal Article","fieldsOfStudy":null,"isOpenAccess":false,"openAccessPdf":"","citationCount":null,"resultStr":null,"platform":"Semanticscholar","paperid":"127525881","PeriodicalName":null,"FirstCategoryId":null,"ListUrlMain":null,"RegionNum":0,"RegionCategory":"","ArticlePicture":[],"TitleCN":null,"AbstractTextCN":null,"PMCID":"","EPubDate":null,"PubModel":null,"JCR":null,"JCRName":null,"Score":null,"Total":0}